الأحد، 10 فبراير 2013

متن الشاطبية مضبوطا ومشكولاً

متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ


1 - بَدَأْتُ بِبِسْمِ اْللهُ فيِ النَّظْمِ أوَّلاَ تَبَارَكَ رَحْمَاناً رَحِيماً وَمَوْئِلاَ
2 - وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ
3 - وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ
4 - وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ
5 - وَبَعْدُ فَحَبْلُ اللهِ فِينَا كِتَابُهُ فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلاَ
6 - وَأَخْلِقْ بهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلاَ
7 - وَقَارِئُهُ الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ كاَلاتْرُجّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكَلاَ
8 - هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلاَ
9 - هُوَ الْحُرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيّ حَوَارِياً لَهُ بِتَحَرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلاَ
10 - وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ
11 - وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً
12 - وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً
13 - هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى
14 - يُنَاشِدُه في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ
15 - فَيَا أَيُّهَا الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا
16 - هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما مَلاَبِسُ أَنْوَأرٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ
17 - فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ
18 - أُولُو الْبِرِّ وَالْإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى حُلاَهُمُ بِهَا جَاءَ الْقُرَانُ مُفَصَّلاَ
19 - عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلاَ
20 - جَزَى اللهُ بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً لَنَا نَقَلُوا القُرْآنَ عَذْباً وَسَلْسَلاَ
21 - فَمِنْهُمْ بُدُورٌ سَبْعَةٌ قَدْ تَوَسَّطَتْ سَمَاءَ الْعُلَى واَلْعَدْلِ زُهْراً وَكُمَّلاَ
22 - لَهَا شُهُبٌ عَنْهَا اُسْتَنَارَتْ فَنَوَّرَتْ سَوَادَ الدُّجَى حَتَّى تَفَرَّق وَانْجَلاَ
23 - وَسَوْفَ تَرَاهُمْ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ مُتَمَثِّلاَ
24 - تَخَيَّرَهُمْ نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلاَ
25 - فَأَمَّا الْكَرِيمُ السِّرِّ في الطيِّبِ نَافِعٌ فَذَاكَ الَّذِي اخْتَارَ الْمَدينَةَ مَنْزِلاَ
26 - وَقَالُونُ عِيسى ثُمَّ عُثْمانُ وَرْشُهُمْ بِصُحْبَتِهِ المَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلاَ
27 - وَمَكَّةُ عَبْدُ اللهِ فِيهَا مُقَامُهُ هُوَ اُبْنُ كَثِيرٍ كاثِرُ الْقَوْمِ مُعْتَلاَ
28 - رَوى أَحْمَدُ الْبَزِّي لَهُ وَمُحَمَّدٌ عَلَى سَنَدٍ وَهْوَ المُلَقَّبُ قُنْبُلاَ
29 - وَأَمَّا الإْمَامُ المَازِنِيُّ صَرِيحُهُمْ أَبُو عَمْرٍو الْبَصْرِي فَوَالِدُهُ الْعَلاَ
30 - أَفَاضَ عَلَى يَحْيَى الْيَزيدِيِّ سَيْبَهُ فَأَصْبَحَ بِالْعَذْبِ الْفُرَاتِ مُعَلَّلاَ
31 - أَبُو عُمَرَ الدُّورِي وَصَالِحُهُمْ أَبُو شُعَيْبٍ هُوَ السُّوسِيُّ عَنْهُ تَقَبَّلاَ
32 - وَأَمَّا دِمَشْقُ الشَّامِ دَارُ ابْنُ عَامِرٍ فَتْلِكَ بِعَبْدِ اللهِ طَابَتْ مُحَلَّلاَ
33 - هِشَامٌ وَعَبْدُ اللهِ وَهْوَ انْتِسَابُهُ لِذَكْوَانَ بِالإِسْنَادِ عَنْهُ تَنَقَّلاَ
34 - وَبِالْكُوفَةِ الْغَرَّاءِ مِنْهُمْ ثَلاَتَةٌ أَذَاعُوا فَقَدْ ضَاعَتْ شَذاً وَقَرَ نْفُلاَ
35 - فَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَلاَ
36 - وَذَاكَ ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَا وَحَفْصٌ وَبِاْلإتْقَانِ كانَ مُفصَّلاَ
37 - وَحَمْزَةُ مَا أَزْكاهُ مِنْ مُتَوَرِّعٍ إِمَاماً صَبُوراً لِلقُرانِ مُرَتِّلاَ
38 - رَوَى خَلَفٌ عَنْهُ وَخَلاَّدٌ الَّذِي رَوَاهُ سُلَيْمٌ مُتْقِناً وَمُحَصِّلاَ
39 - وَأَمَّا عَلِيٌّ فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ لِمَا كانَ في الْإِحْرَامِ فِيهِ تَسَرْبَلاَ
40 - رَوَى لَيْثُهُمْ عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ وَحَفْصٌ هُوَ الدُّورِيُّ وَفيِ الذِّكْرِ قَدْ خَلاَ
41 - أَبُو عَمْرِهِمْ والْيحْصَبِيُّ ابْنُ عَامِرٍ صَرِيحٌ وَبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْولاَ
42 - لَهُمْ طُرُقٌ يُهْدَى بِهَا كُلُّ طَارِقٍ وَلاَ طَارِقٌ يُخْشى بِهاَ مُتَمَحِّلاً
43 - وَهُنَّ الَّلوَاتِي لِلْمُوَاتِي نَصَبْتُهاَ مَنَاصِبَ فَانْصَبْ فِي نِصَابِكَ مُفْضِلاَ
44 - وَمَا أَنَا ذَا أَسْعى لَعَلَّ حُرُوفَهُمْ يَطُوعُ بِهَا نَظْمُ الْقَوَافِي مُسَهِّلاَ
45 - جَعَلْتِ أَبَا جَادٍ عَلَى كُلِّ قَارِئٍ دَلِيلاً عَلَى المَنْظُومِ أَوَّلَ أَوَّلاَ
46 - وَمِنْ بَعْدِ ذِكْرِى الْحَرْفَ أُسْمِى رِجَالَهُ مَتَى تَنْقَضِي آتِيكَ بِالْوَاوِ فَيْصَلاَ
47 - سِوَى أَحْرُفٍ لاَ رِيبَةٌ فِي اتِّصَالِهَا وَبالَّلفْظِ أَسْتَغْنِي عَنِ الْقَيْدِ إِنْ جَلاَ
48 - وَرُبَّ مَكاَنٍ كَرَّرَ الْحَرْفَ قَبْلَهَا لِمَا عَارِضٍ وَالْأَمْرُ لَيْسَ مُهَوِّلاَ
49 - وَمِنْهُنَّ لِلْكُوفِيِّ ثَاءٌ مُثَلَّتٌ وَسِتَّتُهُمْ بِالْخَاءِ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ
50 - عَنَيْتُ الْأُلَى أَثْبَتُّهُمْ بَعْدَ نَافِعٍ وَكُوفٍ وَشَامٍ ذَا لُهُمْ لَيْسَ مُغْفَلاَ
51 - وَكُوفٍ مَعَ المَكِّيِّ بِالظَّاءِ مُعْجَماً وَكُوفٍ وَبَصْرٍ غَيْنُهُمْ لَيْسَ مُهْمَلاَ
52 - وَذُو النَّقْطِ شِينٌ لِلْكِسَائِي وَحَمْزَةٍ وَقُلْ فِيهِمَا مَعْ شُعْبَةٍ صُحْبَةٌ تَلاَ
53 - صِحَابٌ هَمَا مَعْ حَفْصِهِمْ عَمَّ نَافِعٌ وَشَامٍ سَمَا فِي نَافِعٍ وَفَتَى الْعَلاَ
54 - وَمَكٍّ وَحَقٌّ فِيهِ وَابْنِ الْعَلاَءِ قُلْ وَقُلْ فِيهِمَا وَالْيَحْصُبِي نَفَرٌ حَلاَ
55 - وَحِرْمِيٌّ الْمَكِّيُّ فِيهِ وَنَافِعٍ وَحِصْنٌ عَنِ الْكُوفِي وَنَافِعِهِمْ عَلاَ
56 - وَمَهْماَ أَتَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ بَعْدُ كِلْمَةٌ فَكُنْ عِنْدَ شَرْطِى وَاقْضِ بِالْوَاوِ فَيْصَلاَ
57 - وَمَا كانَ ذَا ضِدٍّ فَإِنِّي بَضِدِّهِ غَنّيٌّ فَزَاحِمْ بِالذَّكاءِ لِتَفْضُلاَ
58 - كَمَدٍّ وَإِثْبَاتٍ وَفَتْحٍ وَمُدْغَمٍ وَهَمْزٍ وَنَقْلٍ وَاخْتِلاَسٍ تَحَصَّلاَ
59 - وَجَزْمٍ وَتَذْكِيرٍ وَغَيْبٍ وَخِفَّةٍ وَجَمْعٍ وَتَنْوِينٍ وَتَحْرِيكٍ اْعَمِلاَ
60 - وَحَيْثُ جَرَى التَّحْرِيكُ غَيْرَ مُقَيَّدٍ هُوَ الْفَتْحُ وَالْإِسْكانُ آخَاهُ مَنْزِلاَ
61 - وَآخَيْتُ بَيْنَ النُّونِ وَالْيَأ وَفَتْحِهِمْ وَكَسْرٍ وَبَيْنَ النَّصْبِ وَالخَفْضِ مُنْزِلاَ
62 - وَحَيْثُ أَقُولُ الضَّمُّ وَالرَّفْعُ سَاكِتاً فَغَيْرُهُمُ بِالْفَتْحِ وَالنَّصْبِ أَقْبَلاَ
63 - وَفي الرَّفْعِ وَالتَّذْكِيرِ وَالْغَيْبِ جُمْلَةٌ عَلَى لَفْظِهَا أَطْلَقْتُ مَنْ قَيَّدَ الْعُلاَ
64 - وَقبْلَ وبَعْدَ الْحَرْفِ آتِي بِكُلِّ مَا رَمَزْتُ بِهِ فِي الْجَمْعِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلاَ
65 - وَسَوْفَ أُسَمِّي حَيْثُ يَسْمَحُ نَظْمُهُ بِهِ مُوضِحاً جِيداً مُعَمًّا وَمُخْوَلاَ
66 - وَمَنْ كانَ ذَا بَابٍ لَهُ فِيهِ مَذْهَبٌ فَلاَ بُدَّ أَنْ يُسْمَى فَيُدْرَى وَيُعْقَلاَ
67 - أَهَلَّتْ فَلَبَّتْهَا المَعَانِي لُبَابُهاَ وَصُغْتُ بِهَا مَا سَاغَ عَذْباً مُسَلْسَلاَ
68 - وَفي يُسْرِهَا التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتَصَارَهُ فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلاَ
69 - وَأَلْفَافُهَاً زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلاَ
70 - وَسَمَّيْتُهاَ "حِرْزَ الْأَمَانِي" تَيَمُّناً وَوَجْهَ التَّهانِي فَاهْنِهِ مُتَقبِّلاَ
71 - وَنَادَيْتُ أللَّهُمَّ يَا خَيْرَ سَامِعٍ أَعِذْنِي مِنَ التَّسْمِيعِ قَوْلاً وَمِفْعَلاَ
72 - إِلَيكَ يَدِي مِنْكَ الْأَيَادِي تَمُدُّهَا أَجِرْنِي فَلاَ أَجْرِي بِجَوْرٍ قَأَخْطَلاَ
73 - أَمِينَ وَأَمْناً لِلأَمِينِ بِسِرِّهَا وَإنْ عَثَرَتْ فَهُوَ الْأَمُونُ تَحَمُّلاَ
74 - أَقُولُ لِحُرٍ وَالْمُرُوءةُ مَرْؤُهَا لِإخْوَتِهِ الْمِرْآةُ ذُو النُّورِ مِكْحَلاَ
75 - أَخي أَيُّهَا الْمُجْتَازُ نَظْمِي بِبَابِهِ يُنَادَى عَلَيْهِ كَاسِدَ السُّوْقِ أَجْمِلاَ
76 - وَظُنَّ بِهِ خَيْراً وَسَامِحْ نَسِيجَهُ بِالأِغْضاَءِ وَالْحُسْنَى وَإِنْ كانَ هَلْهَلاَ
77 - وَسَلِّمْ لِإِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ إِصَابَةٌ وَالأُخْرَى اجْتِهادٌ رَامَ صَوْباً فَأَمْحَلاَ
78 - وَإِنْ كانَ خَرْقُ فَأدرِكْهُ بِفَضْلَةٍ مِنَ الْحِلْمِ ولْيُصْلِحْهُ مَنْ جَادَ مِقْوَلاَ
79 - وَقُلْ صَادِقًا لَوْلاَ الْوِئَامُ وَرُوحُهُ لَطاَحَ الْأَنَامُ الْكُلُّ فِي الْخُلْفِ وَالْقِلاَ
80 - وَعِشْ سَالماً صَدْراً وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ تُحَضَّرْ حِظَارَ الْقُدْسِ أَنْقَى مُغَسَّلاَ
81 - وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُو مِنَ الْبلاَ
82 - وَلَوْ أَنَّ عَيْناً سَاعَدتْ لتَوَكَّغَتْ سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيماً وَهُطّلاَ
83 - وَلكِنَّها عَنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهاَ فَيَا ضَيْعَةَ الْأَعْمَارِ تَمْشِى سَبَهْلَلاَ
84 - بِنَفسِي مَنِ اسْتَهْدَىَ إلى اللهِ وَحْدَهُ وَكانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْباً وَمَغْسَلاَ
85 - وَطَابَتْ عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتفَتَّقَتْ بِكُلِّ عَبِيرٍ حِينَ أَصْبَحَ مُخْضَلاَ
86 - فَطُوبى لَهُ وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ وَزَنْدُ الْأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ مُشْعِلاَ
87 - هُوَ المُجْتَبَى يَغْدُو عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ قَرِيباً غَرِيباً مُسْتَمَالاً مُؤَمَّلاَ
88 - يَعُدُّ جَمِيعَ النَّاسِ مَوْلى لِأَنَّهُمْ عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُونَ أَفْعَلاَ
89 - يَرَى نَفْسَهُ بِالذَّمِّ أَوْلَى لِأَنَّهَا عَلَى المَجْدِ لَمْ تَلْعقْ مِنَ الصَّبْرِ وَالْأَلاَ
90 - وَقَدْ قِيلَ كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيهِ أَهْلُهُ وَمَا يَأْتَلِى فِي نُصْحِهِمْ مُتَبَذِّلاَ
91 - لَعَلَّ إِلهَ الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِي يَقِى جَمَاعَتَنَا كُلَّ المَكاَرِهِ هُوّلاَ
92 - وَيَجْعَلُنَا مِمَّنْ يَكُونُ كِتاَبُهُ شَفِيعاً لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيمْحَلاَ
93 - وَبِاللهِ حَوْلِى وَاعْتِصَامِي وَقُوَّتِى وَمَاليَ إِلاَّ سِتْرُهُ مُتَجَلِّلاَ
94 - فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللهُ حَسْبي وَعُدَّنِي عَلَيْكَ اعْتِمَادِي ضَارِعاً مُتَوَكِّلاَ
95 - إِذَا مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ جِهَاراً مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ مُسْجَلاَ
96 - عَلَى مَا أَتَى في النَّحْلِ يُسْراً وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهاً فَلَسْتَ مُجَهَّلاَ
97 - وَقَدْ ذَكَرُوا لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ مُجْمَلاَ
98 - وَفِيهِ مَقَالٌ في الْأُصُولِ فُرُوعُهُ فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقاً وَمُظَلِّلاَ
99 - وَإِخْفَاؤُهُ فَصلْ أَبَاهُ وَعُاَتُنَا وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلاَ
100 - وَبَسْمَلَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ بِسُنَّةٍ رِجَالٌ نَمَوْهاَ دِرْيَةً وَتَحَمُّلاَ
101 - وَوَصْلُكَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فَصَاحَةٌ وَصِلْ وَاسْكُتَنْ كُلٌّ جَلاَيَاهُ حَصَّلاَ
102 - وَلاَ نَصَّ كَلاَّ حُبَّ وجْهٍ ذَكَرْتُهُ وَفِيهاَ خِلاَفٌ جِيدُهُ وَاضِحُ الطُّلا
103 - وسَكْتُهُمُ الْمُخْتَارُ دُونَ تَنَفُّسٍ وَبَعْضُهُمُ فِي الْأَرْبِعِ الرُّهْرِ بَسْمَلا
104 - لَهُمْ دُونَ نَصٍّ وَهْوَ فِيهِنَّ سَاكِتٌ لِحَمْزَةَ فَافْهَمْهُ وَلَيْسَ مُخَذَّلاَ
105 - وَمَهْمَا تَصِلْهَا أَوْ بَدَأْتَ بَرَاءَةً لِتَنْزِيلِهاَ بالسَّيْفِ لَسْتَ مُبَسْمِلاَ
106 - وَلاَ بُدَّ مِنْهاَ في ابْتِدَائِكَ سُورَةً سِوَاهاَ وَفي الْأَجْزَاءِ خُيِّرَ مَنْ تَلاَ 
107 - وَمَهْمَا تَصِلْهَا مَعْ أَوَاخِرِ سُورَةٍ فَلاَ تَقِفَنَّ الدَّهْرَ فِيهاَ فَتَثْقُلاَ 
108 - وَمَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ رَاوِيهِ نَاَصِرٌ وَعَنْدَ سِرَاطِ وَالسِّرَاطَ لِ قُنْبُلاَ 
109 - بِحَيْثُ أَتَى وَالصَّادُ زَاياً اشِمَّهَا لَدَى خَلَفٍ وَاشْمِمْ لِخَلاَّدِ الاَوَّلاَ 
110 - عَلَيْهِمْ إِلَيْهِمْ حَمْزَةٌ وَلَدَيْهِموُ جَمِيعاً بِضَمِّ الْهاءِ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ 
111 - وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكاً وَقاَلُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلاَ
112 - وَمِنْ قَبْلِ هَمْزِ الْقَطْعِ صِلْهَا لِوَرْشِهِمْ وَأَسْكَنَهاَ الْبَاقُونَ بَعْدُ لِتَكْمُلاَ
113 - وَمِنْ دُونِ وَصْلٍ وضُمَّهَا قَبْلَ سَاكِنٍ لِكُلٍ وَبَعْدَ الْهَاءِ كَسْرُ فَتَى الْعَلاَ
114 - مَعَ الْكَسْرِ قَبْلَ الْهَا أَوِ الْيَاءِ سَاكِناً وَفي الْوَصْلِ كَسْرُ الْهَاءِ بالضَّمَّ شَمْلَلاَ
115 - كَمَا بِهِمُ الْأَسْبَابُ ثُمَّ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ وَقِفْ لِلْكُلِّ بِالْكَسْرِ مُكْمِلاَ
116 - وَدُونَكَ الاُِدْغَامَ الْكَبِيرَ وَقُطْبُهُ أَبُو عَمْرٍ والْبَصْرِيُّ فِيهِ تَحَفَّلاَ
117 - فَفِي كِلْمَةٍ عَنْهُ مَنَاسِكَكُمْ وَمَا سَلَككُّمْ وَبَاقِي الْبَابِ لَيْسَ مُعَوَّلاَ
118 - وَمَا كَانَ مِنْ مِثْلَيْنِ في كِلْمَتَيْهِمَا فَلاَ بُدَّ مِنْ إدْغَامِ مَا كانَ أَوَّلاَ
119 - كَيَعْلَمُ مَا فِيهِ هُدًى وَطُبِعْ عَلَى قُلُوبِهِمُ وَالْعَفْوَ وَأْمُرْ تَمَثَّلاَ
120 - إِذَا لَمْ يَكُنْ تَا مُخْبِرٍ أَوْ مُخَاطَبٍ أوِ الْمُكْتَسِي تنْوِينُهُ أَوْ مُثَقَّلاَ
121 - كَكُنْتُ تُرَاباً أَنْتَ تُكْرِهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ وَأَيْضاً تَمَّ مِيقاَتُ مُثِّلاَ
122 - وَقَدْ أَظْهَرُوا فِي الْكَافِ يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِذِ النُّونُ تُخْفَى قَبْلَهَا لِتُجَمَّلاَ
123 - وَعِنْدَهُمُ الْوَجْهَانِ في كُلِّ مَوْضِعٍ تَسَمَّى لِأَجْلِ الْحَذْفِ فِيهِ مُعَلَّلاَ
124 - كَيَبْتَغِ مَجْزُوماً وَإِنْ يَكُ كاذِباً وَيَخْلُ لَكُمْ عَنْ عَالِمٍ طَيِّبِ الْخَلاَ
125 - وَيَا قَوْمِ مَالِي ثُمَّ يَا قَوْمِ مَنْ بِلاَ خِلاَفٍ عَلَى الْإِدْغَامِ لاَ شَكَّ أُرْسِلا
126 - وَإِظْهَارُ قَوْمٍ آلَ لُوطٍ لِكَوْنِهِ قَلِيلَ حُرُوفٍ رَدَّه مَنُْ تَنَبَّلاَ
127 - بِإِدْغاَمِ لَكَ كَيْدًا وَلَوْ حَجَّ مُظْهِرٌ بِإِعْلاَلِ ثَانِيهِ إِذَا صَحَّ لاَعْتَلاَ
128 - فَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ هَاءٌ أصْلُهَا وَقَدْ قَالَ بَعْضُ النَّاسِ مِنْ وَاوٍ ابْدِلاَ
129 - وَوَاوَ هُوَ الْمَضْمومُ هَاءً َكَهُووَ مَنْ فَأَدْغِمْ وَمَنْ يُظْهِرْ فَبِالْمَدِّ عَلَّلاَ
130 - وَيَأْتِيَ يَوْمٌ أَدْغَمُوهُ وَنَحْوَهُ وَلاَ فَرْقَ يُنْجِي مَنْ عَلَى الْمَدِّ عَوَّلاَ
131 - وَقَبْلَ يَئِسْنَ الْيَاءُ في الَّلاءِ عَارِضٌ سُكُونًا أَوَ اصْلاً فَهُوَ يُظْهِرُ مُسْهِلاَ
132 - وَإِنْ كِلْمَةٌ حَرْفَانِ فِيهَا تَقَارَبَا فإِدْغَامُهُ لِلْقَافِ في الْكافِ مُجْتَلاَ
133 - وَهذَا إِذَا مَا قَبْلَهُ مُتَحَرِّكٌ مُبِينٌ وَبَعْدَ الْكافِ مِيمٌ تَخَلَّلاَ
134 - كَيَرْزُقْكُّمُ وَاثقَكُّمُوا وَخَلَقكُّمُو وَمِيثَاقَكُمْ أظْهِرْ وَنَرْزُقُكَ انْجلاَ
135 - وَاِدْغَامُ ذِي التَّحْرِيمِ طَلَّقَكُنَّ قُلْ أَحَقُّ وَبِالتَّأْنِيثِ وَالْجَمْعِ أُثْقِلاَ
136 - وَمَهْماَ يَكُونَا كِلْمَتَيْنِ فَمُدْغِمٌ أَوَائِلِ كِلْمِ الْبَيْتِ بَعْدُ عَلَى الْوِلاَ
137 - شفَا لَمْ تُضِقْ نَفْسًا بِهَا رُمْدَوَاضنٍ ثَوَى كانَ ذَا حُسْنٍ سَأى مِنْهُ قَدْ جَلاَ
138 - إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوْ يَكُنْ تَا مُخَاطَبٍ وَمَا لَيْسَ مَجْزُومًا وَلاَ مُتَثَقِّلاَ
139 - فَزُحْزِحَ عَنِ النَّارِ الَّذِي حَاهُ مُدْغَمٌ وَفي الْكاَفِ قَافٌ وَهْوَ في الْقَافِ أُدْجِلاَ
140 - خَلَقْ كُلَّ شَيْءٍ لَكْ قُصُوراً وأَظْهِرَا إِذَا سَكَنَ الْحَرْفُ الَّذِي قَبْلُ أُقْبِلاَ
141 - وَفي ذِي المَعَارِجِ تَعْرُجُ الْجِيمُ مُدْغَمٌ وَمِنْ قَبْلُ أَخْرَجَ شَطْأَهُ قَدْ تَثَقَّلاَ
142 - وَعِنْدَ سَبِيلاً شِينُ ذِي الْعَرْشِ مُدْغَمٌ وَضَادُ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ مُدْغَمًا تَلاَ
143 - وَفي زُوِّجَتْ سِينُ النُّفُوسِ وَمُدْغَمٌ لَهُ الرَّأْسُ شَيْبًا بِاخْتِلاَفٍ تَوَصَّلاَ
144 - وَلِلدَّالِ كَلْمٌ تُرْبُ سَهْلٍ ذَكَا شَذاً ضَفَا ثُمَّ زُهْدٌ صِدْقُهُ ظَاهِرٌ جلاَ
145 - وَلَمْ تُدَّغَمْ مَفْتُوحَةً بَعْدَ سَاكِنٍ بِحَرْفٍ بِغَيْرِ التَّاءِ فَاعْلَمْهُ وَاعْمَلاَ
146 - وفِى عَشْرِهَا وَالطَّاءِ تُدْغَمُ تَاؤُهَا وَفي أَحْرُفٍ وَجْهَانِ عَنْهُ تَهَلَّلاَ
147 - فَمَعَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ الزَّكَاةَ قُلْ وَقُلْ آتِ ذَا الْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ عَلاَ
148 - وَفي جِئْتِ شَيْئًا أَظْهَرُوا لِخِطَابِهِ وَنُقْصَانِهِ وَالْكَسْرُ الإِدْغَامَ سَهَّلاَ
149 - وَفي خَمْسَةٍ وَهْيَ الأَوائِلُ ثَاؤُهَا وَفي الصَّادِ ثُمَّ السِّينِ ذَالٌ تَدَخَّلاَ
150 - وَفي الَّلامِ رَاءٌ وَهْيَ في الرَّا وَاُظْهِرَا إِذا انْفَتَحَا بَعدَ المُسَكَّنِ مُنْرَلاَ
151 - سِوَى قالَ ثُمَّ النُّونُ تُدْغَمُ فِيهِمَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ سِوَى نَحْنُ مُسْجَلاَ
152 - وَتُسْكُنُ عَنْهُ الْمِيمُ مِنْ قَبْلِ بَائِهَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ فَتَخْفَى تَنَزُّلاَ
153 - وَفي مَنْ يَشَاءُ با يُعَذِّبُ حَيْثُمَا أَتَى مُدْغَمٌ فَادْرِ الأُصُولَ لِتَأْصُلاَ
154 - وَلاَ يَمْنَعُ الإِدْغامُ إِذْ هُوَ عَارِضٌ إِمَالَةَ كَالأَبْرَارِ وَالنَّارِ أُثْقِلاَ
155 - وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا مَعَ الْبَاءِ أَوْ مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلاَ
156 - وَإِدْغَامُ حَرْفٍ قَبْلَهُ صَحَّ سَاكِنٌ عَسِيرٌ وَبِالإِخْفَاءِ طَبَّقَ مَفْصِلاَ
157 - خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَفي المَهْدِ ثُمَّ الخُلْدِ وَالْعِلْمِ فَاشْمُلاَ
158 - وَلَمْ يَصِلُواهَا مُضْمَرٍ قَبْلَ سَاكِنٍ وَمَا قَبْلَهُ التَّحْرِيكُ لِلْكُلِّ وُصِّلاَ
159 - وَمَا قَبْلَهُ التَّسْكِينُ لاِبُنِ كَثِيرِهِمْ وَفِيهِ مُهَاناً مَعْهُ حَفْصٌ أَخُو وِلاَ
160 - وَسَكِّنْ يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهْ وَنُؤْتِهِ مِنْهَا فَاعَتَبِرْ صَافِياً حَلاَ
161 - وَعَنْهُمْ وَعَنْ حَفْصٍ فَأَلْقِهْ وَيَتَّقِهْ حَمى صَفْوَهُ قَوْمٌ بِخُلْفٍ وَأَنْهَلاَ
162 - وَقُلْ بسُكُونِ الْقَافِ وَالْقَصْرِ حَفْصُهُمْ وَيَأْتِهْ لَدَى طه بِالْإِسْكَانِ يُجْتَلاَ
163 - وَفي الْكُلِّ قَصْرُ الْهَاءِ كانَ لِسَانَهُ بخُلْفٍ وَفي طه بِوَجْهَيْنِ بُجِّلاَ
164 - وَإِسْكَانُ يَرْضَهُ يُمْنُهُ لُبْسُ طَيِّبٍ بِخُلْفِهِمِاَ وَالْقَصُرُ فَاذْكُرْهُ نَوْفَلاَ
165 - لَهُ الرُّحّبُ وَلزِّلْزَالُ خَيْراً يَرَهْ بِهَا وَشَرًّا يَرَهْ حَرْفَيْهِ سَكِّنْ لِيَسْهُلاَ
166 - وَعى نَفَرٌأَرْجِئْهُ بِالْهَمْزِ سَاكِناً وَفي الْهَاءِ ضَمٌّ لَفَّ دَعْوَاهُ حَرْمَلاَ
167 - وَأَسْكِنْ نَصِيراً فَازَ وَاكْسِرْ لِغَيْرِهِمْ وَصِلْهَا جوَاداً دُونَ رَيْبٍ لِتُوصَلاَ
168 - إِذَا أَلِفٌ أَوْ يَاؤُهَا بَعْدَ كَسْرَةٍ أَوِ الْوَاوُ عَنْ ضَمّ لَقِي الْهَمْزَ طُوِّلاَ
169 - فَإِنْ يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرُ يَادّرْهُ طَالِباً بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا وَمُخْضَلاَ
170 - كَجِئَ وَعَنْ سُوءٍ وَشَاءَ اتِّصَالُهُ وَمَفْصُولُهُ في أُمِّهَا أَمْرُهُ إِلَى
171 - وَمَا بَعْدَ هَمْزٍ ثَابِتٍ أَوْ مُغَيَّرٍ فَقَصْرٌ وَقَدْ يُرْوَى لِوَرْش مُطَوَّلاَ
172 - وَوَسَّطَهُ قَوْمٌ كَآمَنَ هؤُلاَءِ آلِهَةً آتى لِلْإِيمَانِ مُثِّلاَ
173 - سِوى يَاءِ إِسْرَاءيِلَ أَوْ بَعْدَ سَاكِنٍ صَحِيحٍ كَقُرْآنِ وَمَسْئُولاً اسْأَلاَ
174 - وَمَا بَعْدَ هَمْزِ لْوَصْلِ إيتِ وَبَعْضُهُمْ يُؤَاخِذُكُمُ آلانَ مُسْتَفْهِماً تَلاَ
175 - وَعَادً الْأُولى وَابْنُ غَلْبُونَ طَاهِرٌ بِقَصْرِ جَمِيعِ الْبَاب قَالَ وَقَوَّلاَ
176 - وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ أُصِّلا
177 - وَمُدَّ لَهُ عِنْدَ الْفَوَاتِحِ مُشْبِعاً وَفي عَيْن الْوَجْهَانِ وَالطُّولُ فُضِّلاَ
178 - وَفي نَحْوِ طهَ الْقَصْرُ إِذْ لَيْسَ سَاكِنٌ وَمَا فِي أَلِفْ مِنْ حَرْفِ مَدٍ فَيُمْطَلاَ
179 - وَإِنْ تَسْكُنِ الْيَا بَيْنَ فَتْحٍ وَهَمْزَةٍ بِكَلِمَةٍ أَوْ وَاوٌ فَوَجْهَانِ جُمِّلاَ
180 - بِطُولٍ وَقَصْرٍ وَصْلُ وَرْشٍ وَوَقْفُهُ وَعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ لِلْكُلِّ أُعْمِلاَ
181 - وَعَنْهُمْ سُقُوطُ الْمَدِّ فِيهِ وَوَرْشُهُمْ يُوَافِقُهُمْ فِي حَيْثُ لَا هَمْزَ مُدْخَلاَ
182 - وَفِي وَاوِ سَوْآتٍ خِلاَفٌ لِوَرْشِهِمْ وَعَنْ كُلٍ الْمَوْءُودَةُ اقْصُرْ وَمَوْئِلاَ
183 - وَتَسْهِيلُ أُخْرَى هَمْزَتَيْنِ بِكِلْمةٍ سَمَاوَبِذَاتِ الْفتْحِ خُلْفٌ لِتَجْمُلاَ
184 - وَقُلْ أَلِفاً عَنْ أَهْلِ مِصْرَ تَبَدَّلَّتْ لِوَرْشٍ وَفي بَغْدَادَ يُرْوَى مُسَهَّلاَ
185 - وَحَقَّقَهَا فِي فُصِّلَتْ صُحْبَةٌ ءأَعْجَمِيٌّ وَالأولَى أَسْقِطَنَّ لِتُسْهِلاَ
186 - وَهَمْزَة أَذْهَبْتُمْ فِي الأَحْقَافِ شُفِّعَتْ بِأُخْرَى كَمَا دَامَتْ وِصَالاً مُوَصَّلاَ
187 - وَفِي نُونٍ فِي أَنْ كَانَ شَفعَ حَمْزَةٌ وَشُعْبَةُ أَيْضاً وَالدِّمَشْقِي مُسَهِّلاَ
188 - وَفِي آلِ عِمْرَانَ عَنِ ابْنِ كَثِيرِهِمْ يُشَفَّعُ أَنْ يُؤْتَى إِلَى مَا تَسَهَّلاَ
189 - وَطه وفِي الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا بِهَا ءَآمَنْتُمُ لِلكُلِّ ثَالِثًا ابْدِلاَ
190 - وَحَقَّقَ ثَانٍ صُحْبَةٌوَلِقُنْبُلٍ بِإِسْقَاطِهِ الأُولى بِطه تُقُبِّلاَ
191 - وَفي كُلِّهَا حَفْصٌ وَأَبْدَلَ قُنْبُلٌ فِي اْلأَعْرَافِ مِنْهَا الْوَاوَ وَالْمُلْكِ مُوْصِلاَ
192 - وَإِنْ هَمْزُ وَصْلٍ بَيْنَ لاَمٍ مُسَكِّنٍ وَهَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ فَامْدُدْهُ مُبْدِلاَ
193 - فَلِلْكُلِّ ذَا أَوْلى وَيَقْصُرُهُ الَّذِي يُسَهِّلُ عَنْ كُلِّ كَآلانَ مُثِّلاَ
194 - وَلاَ مَدَّ بَيْنَ الْهَمْزَتَيْنِ هُنَا وَلاَ بِحَيْثُ ثَلاَثٌ يَتَّفِقْنَ تَنَزُّلاَ
195 - وَأَضْرُبُ جَمْعِ الْهَمْزَتَيْنِ ثَلاَثَةٌ ءأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ أَئِنَّا أَنْزِلاَ
196 - وَمَدُّكَ قَبْلَ الْفَتْحِ وَالْكَسْرِ حُجَّةٌ بِهَالُذُّ وَقَبْلَ الْكَسْرِ خُلْفٌ لَهُ وَلاَ
197 - وَفي سَبْعَةٍ لاَ خُلْفَ عَنْهُ بِمَرْيَمٍ وَفي حَرْفَيِ الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا الْعُلاَ
198 - أَئِنَّكَ آئِفْكاً مَعًا فَوْقَ صَادِهَا وَفي فُصِّلَتْ حَرْفٌ وَبِالخُلْفِ سُهِّلاَ
199 - وَآئِمَّةً بِالخُلْفِ قَدْ مَدَّ وَحْدَهُ وَسَهِّلْ سَمَاوَصْفاً وَفي النَّحْوِ أُبْدِلاَ
200 - وَمَدُّكَ قَبْلَ الضَّمِّ لَبَّى حَبِيبُهُ بِخُلْفهِمَا بَرَّا وَجَاءَ لِيَفْصِلا
201 - وَفي آلِ عِمْرَانَ رَووْا لِهِشَامِهِمْ كَحَفْصٍ وَفي الْبَاقِي كَقَالُونَ وَاعْتَلاَ
202 - وَأَسْقَطَ الأُولَى في اتِّفَاقِهِمَا مَعًا إِذَا كَانَتَا مِنْ كِلْمَتَيْنِ فَتَى الْعُلاَ
203 - كَجَا أَمْرُنَا مِنَ السَّماَ إِنَّ أَوْلِيَا أُولئِكَ أَنْوَاعُ اتِّفَاقٍ تَجَمَّلاَ
204 - وَقَالُونُ وَالْبَزِّيُّ في الْفَتْحِ وَافَقَا وَفي غَيْرِهِ كَالْياَ وَكَالْوَاوِ سَهَّلاَ
205 - وَبِالسُّوءِ إِلاَّ أَبْدَلاَ ثُمَّ أَدْغَمَا وَفِيهِ خِلاَفٌ عَنْهُمَا لَيْسَ مُقْفَلاَ
206 - وَالأُخْرَى كَمَدٍّ عِنْدَ وَرْشٍ وَقُنْبُلٍ وَقَدْ قِيلَ مَحْضُ المَدِّ عَنْهَا تَبَدَّلاَ
207 - وَفي هؤُلاَ إِنْ وَالْبِغَا إِنْ لِوَرْشِهِمْ بِيَاءِ خَفِيفِ الْكَسْرِ بَعْضُهُمْ تَلاَ
208 - وَإِنْ حَرْفُ مَدِّ قَبْلَ هَمْزٍ مُغَيَّرٍ يَجُزْ قَصْرُهُ وَالْمَدُّ مَا زَالَ أَعْدَلاَ
209 - وَتَسْهِيلُ الأُخْرَى في اخْتِلاَفِهِماَ سَمَا تَفِيءَ إِلَى مَعْ جَاءَ أُمَّةً انْزِلاَ
210 - نَشَاءُ أَصَبْنَا والسَّماءِ أَوِ ائْتِنَا فَنَوْعَانِ قُلْ كالْيَا وَكَالْوَاوِ سُهِّلاَ
211 - وَنَوْعَانِ مِنْهَا أُبْدِلاَ مِنْهُمَا وَقُلْ يَشَاءُ إِلى كالْيَاءِ أَقْيَسُ مَعْدِلاَ
212 - وَعَنْ أَكْثَرِ الْقُرَّاءِ تُبْدَلُ وَاوُهَا وَكُلٌّ بِهَمْزِ الْكُلِّ يَبْدَا مُفَصَّلاَ
213 - وَالإِبْدَالُ مَحْضٌ وَالْمُسَهَّلُ بَيْنَ مَا هُوَ الْهَمْزُ وَالحَرْفُ الَّذِي مِنهُ أُشْكِلاَ
214 - إِذَا سَكَنَتْ فَاءً مِنَ الْفِعْلِ هَمْزَةٌ فَوَرْشٌ يُرِيهَا حَرْفَ مَدٍّ مُبَدَّلاَ
215 - سِوَى جُمْلَةِ الإِيوَاءِ وَالْوَاوُ عَنْهُ إِنْ تَفَتَّحَ إِثْرَ الضَّمِّ نَحْوُ مُؤَجَّلاَ
216 - وَيُبْدَلُ لِلسُّوسِيِّ كُلُّ مُسَكَّنٍ مِنَ الْهَمْزِ مَدًّا غَيْرَ مَجْزُومِ نُ اْهْمِلاَ
217 - تَسُؤْ وَنَشَأْ سِتٌّ وَعَشْرُ يَشَأ وَمَعْ يُهَيِّئْ وَنَنْسَأْهَا يُنَبَّأْ تَكَمَّلاَ
218 - وَهَيِّئْ وَأَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْ بِأَرْبَعٍ وَأَرْجِئْ مَعًا وَاقْرَأْ ثَلاَثًا فَحَصِّلاَ
219 - وتُؤْوِي وَتُؤْوِيهِ أَخَفُّ بِهَمْزِهِ وَرِئْيًا بِتَرْكِ الْهَمْزِ يُشْبِهُ الامْتِلاَ
220 - وَمُؤْصَدَةٌ أَوْصَدتُّ يُشْبِهُ كُلُّهُ تَخَيَّرَهُ أَهْلُ الأَدَاءِ مُعَلَّلاَ
221 - وَبَارِئِكُمْ بِالْهَمْزِ حَالَ سُكُونِهِ وَقَالَ ابْنَ غَلْبُونٍ بِيَاءٍ تَبَدَّلاَ
222 - وَوَالاَهُ في بِئْرٍ وَفي بِئْسَ وَرْشُهُمْ وَفي الذِّئْبِ وَرْشٌ وَالْكِسَائِي فَأَبْدَلاَ
223 - وَفي لُؤْلُؤٍ في العُرْفِ وَالنُّكْرِ شُعْبَةٌ وَيَأْلِتْكُمُ الدُّورِي وَالاِبْدَالُ يجْتَلاَ
224 - وَوَرْشٌ لِئَلاَّ والنَّسِىءُ بِيَائِهِ وَأَدْغَمَ في يَاءِ النَّسِىءِ فَثَقَّلاَ
225 - وَإِبْدَالُ أُخْرَى الْهَمْزَتَيْنِ لِكُلِّهِمْ إِذَا سَكَنَتْ عَزْمٌ كَآدَمَ أُوهِلاَ
226 - وَحَرِّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنِ آخِرٍ صَحِيحٍ بِشَكْلِ الْهَمْزِ واحْذِفْهُ مُسْهِلاَ
227 - وَعَنْ حَمْزَةَ في الْوَقْفِ خُلْفٌ وَعِنْدَهُ رَوَى خَلَفٌ في الْوَقْفِ سَكْتًا مُقَلَّلاَ
228 - وَيَسْكُتُ في شَيْءٍ وَشَيْئًا وَبَعْضُهُمْ لَدَى الَّلامِ لِلتَّعْرِيفِ عَنْ حَمْزَةٍ تَلاَ
229 - وَشَيْءٍ وَشَيْئًا لَمْ يَزِدْ وَلِنَافِعٍ لَدَى يُونُسٍ آلانَ بِالنَّقْلِ نُقِّلاَ
230 - وَقُلْ عَادًا الاُوْلَى بِإِسْكَانِ لامِهِ وَتَنْوِينِهِ بِالْكَسْرِ كَاسِيهِ ظَلّلاَ
231 - وَأَدْغَمَ بَاقِيهِمْ وَبِالنَّقْلِ وَصْلُهُمْ وَبَدْؤُهُمْ وَالْبَدْءُ بِالأَصْلِ فُضِّلاَ
232 - لِقَالُونَ وَالْبَصْرِي وَتُهْمَزُ وَاوُهُ لِقَالُونَ حَالَ النَّقْلِ بَدْءًا وَمَوْصِلاَ
233 - وَتَبْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ في النَّقْلِ كُلِّهِ وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَارِضِهِ فَلاَ
234 - وَنقْلُ رِدًا عَنْ نَافِعٍ وَكِتَابِيهْ بِالإِسْكانِ عَنْ وَرْشٍ أَصَحُّ تَقَبَّلاَ
235 - وَحَمْزَةُ عِنْدَ الْوَقْفِ سَهَّلَ هَمْزَهُ إِذَا كَانَ وَسْطًا أَوْ تَطَرَّفَ مَنْزِلاَ
236 - فَأَبْدِلْهُ عَنْهُ حَرْفَ مَدِّ مُسَكَّنًا وَمِنْ قَبْلِهِ تَحْرِيكُهُ قَدْ تَنَزَّلاَ
237 - وَحَرِّكْ بِهِ مَا قَبْلَهُ مَتَسَكِّنًا وَأَسْقِطْهُ حَتّى يَرْجِعَ اللَّفْظُ أَسْهَلاَ
238 - سِوَى أَنَّهُ مِنْ بَعْدِ أَلِفٍ جَرى يُسَهِّلُهُ مَهْمَا تَوَسَّطَ مَدْخلاَ
239 - وَيُبْدِلُهُ مَهْمَا تَطَرَّفَ مِثْلُهُ وَيَقْصُرُ أَوْ يَمْضِي عَلَى الْمَدِّ أَطْوَلاَ
240 - وَيُدْغِمُ فِيهِ الْوَاوَ وَالْيَاءَ مُبْدِلاَ إِذَا زِيدَتَا مِنْ قَبْلُ حَتَّى يُفَصَّلاَ
241 - وَيُسْمِعُ بَعْدَ الْكَسْرِ وَالضَّمِّ هَمْزُهُ لَدى فَتْحِهِ يَاءًا وَوَاوًا مُحَوَّلاَ
242 - وَفي غَيْرِ هذَا بَيْنَ بَيْنَ وَمِثْلُهُ يَقُولُ هِشَامٌ مَا تَطَرَّفَ مُسْهِلاَ
243 - وَرِءْيَا عَلَى إِظْهَارِهِ وَإِدْغَامِهِ وَبَعْضٌ بِكَسْرِ الْها لِيَاءِ تَحَوَّلاَ
244 - كَقَوْلِكَ أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمْ وَقَدْ رَوَوْا أَنَّهُ بِالخَطِّ كانَ مُسَهَّلاَ
245 - فَفِي الْيَا يَلِي والْوَاوِ وَالحَذْفِ رَسْمَهُ وَالاَخْفَشُ بَعْدَ الْكَسْرِ والضَّمِّ أَبْدَلاَ
246 - بِيَاءِ وَعَنْهُ الْوَاوُ في عَكْسِهِ وَمَنْ حَكَى فِيهِمَا كَالْيَا وَكَالْوَاوِ أَعْضَلاَ
247 - وَمْسْتَهْزِءُونَ الْحَذْفُ فِيهِ وَنَحْوِهِ وَضَمٌّ وَكَسْرٌ قِبْلُ قِيلَ وَأُخْمِلاً
248 - وَمَا فِيهِ يُلْقى وَاسِطاً بِزَوَائِدٍ دَخَلْنَ عَلَيْهِ فِيهِ وَجْهَانِ أُعْمِلاَ
249 - كَمَا هَاوَيَا وَالَّلامِ وَالْبَا وَنَحْوِهَا وَلاَمَاتِ تَعْرِيفٍ لِمَنْ قَدْ تَأَمَّلاَ
250 - وَاشْمِمْ وَرُمُ فِيمَا سِوى مُتَبَدِّلٍ بِهَا حَرْفَ مَدٍّ وَاعْرِفِ الْبَابَ مَحْفِلاً
251 - وَمَا وَاوٌ أَصْلِيٌّ تَسَكَّنَ قَبْلَهُ أوِ الْيَا فَعَنْ بَعْضٍ بِالإِدْغَامِ حُمِّلاَ
252 - وَمَا قَبْلَهُ التَحْرِيكُ أَوْ أَلِفٌ مُحَرَّكاً طَرَفاً فَالْبَعْضُ بالرَّوْمِ سَهَّلاَ
253 - وَمَنْ لَمْ يَرُمْ وَاعَتدَّ مَحْضاً سُكُونَهُ وَألْحقَ مَفْتُوحاً فَقَدْ شَذَّ مُوغِلاَ
254 - وَفِي الْهَمْزِ أَنْحَاءٌ وَعِنْدَ نُحَاتِهِ يُضِيءُ سَنَاهُ كُلَّمَا اسْوَدَّ أَلْيَلاَ
255 - سأَذْكُرُ أَلْفَاظًا تَلِيهَا حُرُوفُهَا بالإظْهَارِ وَالإدْغَامِ تُرْوىَ وَتُجْتَلاَ
256 - فَدُونَكَ إِذْ فِي بَيْتهَا وَحُرُوفُهَا وَمَا بَعْدُ بالتَقْييدِ قُدْهُ مُذَلَّلاَ
257 - سَأُسْمِي وَبَعْدَ الْوَاوِ تَسْمُو حُرُوفُ مَنْ تَسمَّى عَلَى سِيمَا تَرُوقُ مُقَبَّلاَ
258 - وَفِي دَالِ قَدْ أَيْضًا وَتَاءٍ مُؤَنَثِ وَفِي هَلْ وَبَلْ فَاحْتَلْ بِذِهْنِكَ أَحْيَلاَ
259 - نعم إذ تمشت زينب صال دلُّهَا سمِيَّ جمال واصلا من توصلا
260 - فإِظْهَارُهَا أجْرى دوَامَ نُسَيمِهَا وَأَظْهَرَ رُيَا قوْلِهِ وَاصِفٌ جَلاَ
261 - وَادْغَمَ ضَنْكاً وَاصِلٌ تُومَ دُرّه وَادْغَمْ مُوْلَى وُجْدُهُ دائمٌ وَلاَ
262 - وَقَدْ سَحَبَتْ ذيْلاً ضَفَا ظلَّ زَرْنَبٌ جلَتْهُ صبَاهُ شاَئِقاً وَمُعَلِّلاَ
263 - فَاظْهَرَهَا نجَمٌ بدَا دَلَّ وَاضِحاً وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ضَرَّ ظمْآنَ وَامْتَلاَ
264 - وَادْغَمَ مُرُوٍ وَاكِفٌ ضيْرَ ذابِلٍ زوى ظلَّهُ وَغْرٌ تَسَدَّاهُ كَلْكلاَ
265 - وَفِي حَرْفِ زَيَّنَا خِلاَفٌ وَمُظْهِرٌ هِشَامٌ بِص حَرْفَهُ مُتَحمِّلاَ
266 - وَأَبْدَتْ سَنَا ثَغْرٍ صفَتْ زرْقُ ظَلمِهِ جمَعْنَ وُرُوداً بَارِداً عَطِر الطِّلاَ
267 - فإِظْهَارُهَا دُرٌّ نَمَتْهُ بُدُورُهُ وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ظَافِراً وَمُخَوِّلاَ
268 - وَأَظْهَرَ كهْفٌ وَافِرٌ سيْبُ جُودِهِ زَكيٌّ وَفيٌّ عُصْرَةً وَمُحَلَّلاَ
269 - وَاظْهَرَ رَاويهِ هِشَامٌ لَهُدِّمَتْ وَفِي وَجَبَتْ خُلْفُ ابْنِ ذَكْوانَ يُفْتَلاَ
270 - ألا بَلْ وَهَلْ تَرْوِي ثَنَا ظعْنِ زَيْنَبٍ سمِيرَ فَوَاهَا طِلْحَ ضُرٍ وَمُبْتَلاَ
271 - فَأَدْغَمَهَا رَاوٍ وَأَدْغَمَ فَاضِلٌ وَقُورٌ ثنَاهُ سَرّ تيْماً وَقَدْ حَلاَ
272 - وَبَلْ فِي النِّسَا خَلاَّدُهُمْ بِخِلاَفِهِ وَفِي هَلْ تَرَى الْإدْغَامُ حُبَّ وَحُمِّلاَ
273 - وَاظْهِرْ لَدى وَاعٍ نَبِيلٍ ضَماَتُهُ وَفِي الرَّعْدِ هَلْ وَاسْتَوْفِ لاَ زَاجِراً هَلاُ
274 - وَلاَ خُلفَ فِي الإِدْغَامِ إِذْ ذَلَّ ظاَلِمٌ وَقَدْ تيَّمَتْ دَعْدٌ وَسِيماً تَبَتَّلاَ
275 - وَقَامَتْ تُرِيِه دُمُيْةٌ طيبَ وَصْفِهَا وَقُلْ بَلْ وَهَلْ راهَا لبَيبٌ وَيَعْقِلاَ
276 - وَمَا أَوْلُ الْمِثْلَينِ فِيهِ مُسَكَّنٌ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِدْغَامِهِ مُتَمَثِّلاَ
277 - وَإِدْغَامُ باءِ الْجَزْمِ فِي الْفَاءٍ قَدْ رسَا حَمِيداً وَخَيِّرْ فِي يَتُبْ قاَصِداً وَلاَ
278 - وَمَعْ جَزْمِهِ يَفْعَلْ بِذلِكَ سَلَّمُوا وَنَخْسِفْ بِهِمْ رَاعَوْا وَشَذَّا تَثَقُلاً
279 - وَعُذْتُ عَلَى إِدْغَامِهِ وَنَبَذْتُهاَ شَوَاهِدُ حَمَّادٍ وَأَورِثْتُوُا حلاَ
280 - لَهُ شَرْعُهُ وَالرَّاءُ جَزْماً يِلاَمِهاَ كَوَاصِبرْ لِحُكْمِ طالَ بُالْخُلْفُ يَذْبُلاَ
281 - وَيس اظْهِرْ عنْ فَتى حَقُهُ بَدَا وَن وَفيهِ الْخِلْفُ عَنْ وَرْشِهمْ خَلاَ
282 - وَحِرْمِيُّنَصْرِ صَادَ مَرْيَمَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ لَبِثْتَ الْفَرْدَ وَالجَمْعُ وَصَّلاَ
283 - وَطس عِنْدَ الْمِيم فَازَا اتَخَذْتُمْ أَخَذْتُمْ وَفِي الإِفْرَادِ عاشَرَ دَغْفَلاَ
284 - وَفِي ارْكَب هُدى بَرٍ قَرِيبٍ بِخُلْفِهِمْ كَمَا ضاَعَ جاَ يَلْهَثْ لَهُ دَارِ جُهَّلاَ
285 - وَقَالُونُ ذُو خُلْفٍ وَفِي الْبَقَرَهْ فَقُلْ يُعَذِّبْ دَنَا بالْخُلْفِ جوْداً وَمُوبِلاَ
286 - وَكُلُّهُمُ التَّنْوينَ وَالنُّونَ ادْغَمُوا بِلاَ غُنَّةٍ فِي الّلاَمِ وَالرَّا لِيَجْمُلاَ
287 - وَكُلٌّ بِيَنْمُو أَدْغَمُوا مَعَ غُنَّةٍ وَفِي الْوَاوِ وَالْيَا دُونَهَا خَلَفٌ تَلاَ
288 - وَعِنْدَهُمَا لِلكُلِ أَظْهِرْ بِكِلْمَةٍ مَخَافَةَ إِشْبَاهِ الْمُضَاعَفِ أَثْقَلاَ
289 - وَعِنْدَ حُرُوفِ الْحَلْقِ لِلكُلِ أُظْهِرَا أَلاَ هاَجَ حُكْمٌ عَمَّ خاَليهِ غُفَّلاَ
290 - وَقَلْبُهُمَا مِيماً لَدَى الْيَا وَأَخْفِيا عَلَى غُنَّةٍ عِنْدَ الْبَوَاقِي لِيَكْمُلاَ
291 - وَحَمْزَةُ مِنْهُمْ وَالْكِسَائِيُّ بَعْدَهُ أَمَالاَ ذَوَاتِ الْياَءِ حَيْثُ تأَصَّلاَ
292 - وَتَثْنِيَةُ الأسْماءِ تَكْشِفَها وَإِنْ رَدَدْتَ إِلَيْكَ الْفِعْلَ صَادَفْتَ مَنْهلاَ
293 - هَدى وَاشْتَرَاهُ وَالْهَوى وَهُدَاهُمُ وَفِي أَلِفِ الْتَأْنِيثِ فِي الْكُلِّ مَيَّلاَ
294 - وَكَيْفَ جَرَتْ فَعْلى فَفيهَا وُجُودُهَا وَإِنْ ضُمَّ أَوْ يُفْتَحْ فُعَالى فَحَصِّلاَ
295 - وَفِي اسْمِ فِي الْاِستِفْهَامِ أَنَّى وَفِي مَتى مَعاً وَعَسى أَيْضاً أَمَالاَ وَقُلْ بَلى
296 - وَمَا رَسَمُوا بالْيَاءِ غَيْرَ لَدى وَمَا زَكى وَإِلى مِنْ بَعْدُ حَتَّى وَقُلْ عَلَى
297 - وَكُلُّ ثُلاَثِيٍّ يِزِيدُ فَإِنَّهُ مُمَالٌ كَزَكَّاهَا وَأنْجَى مَعَ ابْتَلى
298 - وَلَكِنَّ أَحْيَا عَنْهُمَا بَعْدَ وَاوِهِ وَفِيمَا سَوَاهُ لِلكِسَائِي مُيِّلاً
299 - وَرُءْيَايَ وَالرءُيَا وَمَرْضَاتِ كَيْفَمَا أَتَى وَخَطَايَا مِثْلُهُ مُتَقَبَّلاً
 300 - وَمَحْيَاهُمُوا أَيْضًا وَحَق تُقَاتِهِ وَفِي قَدْ هَدَانِي لَيْسَ أمْرُكَ مُشْكِلاَ
301 - وَفِي الْكَهْفِ أَنْسَاني وَمَنْ قَبْلُ جَاءَ مَنْ عَصَاني وَأَوْصَاني بِمَرْيَمَ يُجْتَلاَ
302 - وَفِيهَا وَفِي طس آتَانِيَ الَّذِي اذَعْتُ بِهِ حَتَّى تَضَوَّعَ مَنْدَلاَ
303 - وَحَرَفُ تَلاَهَا مَعْ طَحَاهَا وَفِي سَجى وَحَرْفُ دَحَاهَا وَهَي بِالْوَاوِ تُبْتَلاَ
304 - وَأَمَّا ضُحَاهَا وَالضُّحى وَالرِّبا مَعَ الْقُوى فَأَمَا لاَهَا وَبِالْوَاوِ تَخْتَلاَ
305 - وَرُؤيَاكَ مَعَ مَثْوَايَ عَنْهُ لِحَفْصِهِمْ وَمَحْيَايَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ قَدِ انجَلاَ
306 - وَممَّا أَمَالاَهُ أَوَاخِرُ آيٍ مَّا بطِه وَآيِ الْنَّجْمِ كَيْ تَتَعَدَّلاَ
307 - وَفِي الشَّمْسِ وَالأَعْلى وَفِي اللَّيْلِ الضُّحى وَفِي اقْرَأَ وَفِي وَالنَّازِعَاتِ تَمَيَّلاَ
308 - وَمِنْ تَحْتِهَا ثُمَّ الْقِيَامَةِ فِي الْمَعَارِجَ يا مِنْهَالُ أَفْلَحْتَ مُنْهِلاَ
309 - رَمى صُحْبَةٌأَعْمَى فِي الإِسْراءِ ثَانِيًا سِوًى وَسُدًى فِي الْوَقْفِ عَنْهُمْ تَسَبُّلاِ
310 - وَرَاءُ تَراءَى فازَ فِي شُعَرَائِهِ وَأَعْمى فِي الإِسْرا حُكْمُ صُحْبَةٍأَوّلاَ
311 - وَمَا بَعْدَ رَاءٍ شَاعَ حُكْمًا وَحَفْصُهُمْ يُوَالِي بِمَجْرَاهَا وَفي هُودَ أُنْزِلاَ
312 - نَأَى شَرْعُ يُمْنٍبِاخْتِلاَفٍ وَشُعْبَةٌ في الاِسْرَا وَهُمْ وَالنُّونُ ضَوْءُ سَنًا تلاَ
313 - إِنَاهُ لَهُ شَافٍ وَقُلْ أَوْ كِلاَهُمَا شَفَا وَلِكَسْرٍ أَوْ لِيَاءٍ تَميَّلاَ
314 - وَذُوا الرَّاءِ وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفي أَرَاكَهُمْ وَذَوَاتِ الْيَالَهُ الْخُلْفُ جُمِّلاَ
315 - وَلكِنْ رُءُوسُ الآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا لَهُ غَيْرَ مَاهَا فِيهِ فَاحْضُرْ مُكَمَّلاَ
316 - وَكَيْفَ أَتَتْ فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا تَقَدَّمَ لِلبَصْرِي سِوى رَاهُمَا اعْتَلاَ
317 - وَيَا وَيْلَتَى أَنَّى وَيَا حَسْرَتى طَوَوْا وعَنْ غَيْرِهِ قِسْهَا وَيَا أَسَفَى الْعُلاَ
318 - وَكَيْفَ الثُّلاَثِي غَيْرَ زَاغَتْ بِمَاضِيٍ أَمِلْ خَابَ خَافُوا طَابَ ضَاقَتْ فَتُجْمِلاَ
319 - وَحَاقَ وَزَاغُوا جَاءَ شَاءَ وَزَارَ فُزْ وَجَاءَ ابْنُ ذَكْوَانٍ وَفِي شَاءَ مَيَّلاَ
320 - فَزَادَهُمُ الأُولَى وَفِي الْغَيْرِ خُلْفُهُ وَقُلْ صُحْبَةٌبَلْ رَانَ وَاصْحَبْ مُعَدَّلاَ
321 - وَفِي أَلِفَاتٍ قَبْلَ رَا طَرَفٍ أَتَتْ بِكَسْر أَمِلْ تُدْعى حَمِيداً وَتُقْبَلاَ
322 - كَأَبْصَارِهِمْ وَالدَّارِ ثُمَّ الْحِمَارِ مَعْ حِمَارِكَ وَالْكُفَّارِ وَاقْتَسْ لِتَنْضُلاَ
323 - وَمَعْ كَافِرِينَ الْكافِرِينَ بِيَائِهِ وَهَارٍ رَوَى مُرْوٍ بِخُلْفٍ صَدٍ حَلاَ
324 - بَدَارِ وَجَبَّارِينَ وَالْجَارِ تَمَّمُوا وَوَرْشٌ جَمِيعَ الْبَابِ كَانَ مُقَلِّلاَ
325 - وَهذَانِ عَنْهُ بِاخْتِلاَفٍ وَمَعَهُ في الْبَوَارِ وَفي الْقَهَّارِ حَمْزَةُ قَلَّلاَ
326 - وَإِضْجَاعُ ذِي رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُه كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلاَ
327 - وَإِضْجَاعُ أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلاَ
328 - وَآذَانِهِمْ طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلاَ
329 - يُوَارِي أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قَوَّلاَ
330 - بِخُلْفٍ ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لامِعٌ وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدِلاَ
331 - وَفِي الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ وَخَلَفُهُمْ في النَّاسِ في الْجَرِّ حُصِّلاَ
332 - حِمَارِكَ وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْحِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلاَ
333 - وَكُلٌّ بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلاَ
334 - وَلاَ يَمْنَعُ الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ مُيِّلاَ
335 - وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ يُجُتَلاَ
336 - كَمُوسَى الْهُدى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ والْقُرَى الْتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ
337 - وَقَدْ فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ
338 - مُسَمَّى وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًى تَزَيَّلاَ
339 - وَفِي هَاءِ تَأْنِيثِ الْوُقُوفِ وَقَبْلَهَا مُمَالُ الْكِسَائِي غَيْرَ عَشْرٍ لِيَعْدِلاَ
340 - وَيَجْمَعُهَا حَقٌ ضِغَاطٌ عَصٍ خَظَا وَأَكْهَرُببَعْدَ الْيَاءِ يَسْكُنُ مُيِّلاَ
341 - أَوِ الْكَسْرِ وَالإِسْكَانُ لَيْسَ بِحَاجِزٍ وَيَضْعُفُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ أَرْجُلاَ
342 - لَعِبْرَهْ مِائَهْ وِجْهَهْ وَلَيْكَهْ وَبَعْضُهُمْ سِوى أَلِفٍ عِنْدَ الْكِسَائي مَيَّلاَ
343 - وَرَقَّقَ وَرْشٌ كُلَّ رَاءٍ وَقَبْلَهَا مُسَكَّنَةً يَاءٌ أَوِ الْكَسْرِ مُوصَلاَ
344 - وَلَمْ يَرَ فَصْلاً سَاكِنًا بَعْدَ كَسْرَةٍ سِوى حَرْفِ الاِسْتِعْلاَ سِوَى الْخَا فَكَمَّلاَ
345 - وَفَخَّمَهَا في الأَعْجَمِيِّ وَفِي إِرَمْ وَتَكْرِيرِهَا حَتَّى يُرى مُتَعَدِّلاَ
346 - وَتَفْخِيمُهُ ذِكْرًا وَسِتْرًا وَبَابَهُ لَدى جِلَّةِ الأَصْحَابِ أَعْمَرُ أَرْحُلاَ
347 - وَفي شَرَرٍ عَنْهُ يُرَقِّقُ كُلُّهُمْ وَحَيْرَانَ بِالتَّفْخِيمِ بَعْضُ تَقَبَّلاَ
348 - وَفي الرَّاءِ عَنْ وَرْشٍ سِوَى مَا ذَكَرْتُهُ مَذَاهِبُ شَذَّتْ فِي الْأَدَاءِ تَوَقُّلاَ
349 - وَلاَ بُدَّ مِنْ تَرْقِيِقِهاَ بَعْدَ كَسْرَةٍ إِذَا سَكَنَتْ ياَ صَاحِ لِلسَّبْعَةِ المَلا
350 - وَمَا حَرْفُ الاِسْتِعْلاَءُ بَعْدُ فَراؤُهُ لِكُلِّهِمُ التَّفْخِيمُ فِيهاَ تَذَلَّلاَ
351 - وَيَجْمَعُهاَ قِظْ خُصَّ ضَغْطٍ وَخُلْفُهُمْ بِفِرْقٍ جَرى بَيْنَ المَشَايِخِ سَلْسَلاَ
352 - وَمَا بَعْدَ كَسْرٍ عَارِضٍ أَوْ مُفَصَّلٍ فَفَخِّمْ فَهذاَ حُكْمُهُ مُتَبَذِّلاَ
353 - وَمَا بَعْدَهُ كَسْرٌ أَوِ الْيَا فَمَا لَهُمْ بِتَرْقِيقِهِ نَصٌّ وَثِيقٌ فَيَمْثُلاَ
354 - وَمَا لِقِيَاسٍ فِي الْقِرَاءة مَدْخَلٌ فَدُونَكَ مَا فِيهِ الرِّضاَ مُتَكَفِّلاَ
355 - وَتَرْقِيقُهاَ مَكْسُورَةً عِنْدَ وَصْلِهِمْ وَتَفْخِيمُهاَ في الْوَقْفِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ
356 - وَلكِنَّهَا في وَقْفِهِمْ مَعْ غَيْرِهاَ تُرَقِّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلاَ
357 - أَوِ الْيَاء تَأْتِي بِالسُّكُونِ وَرَوْمُهُمْ كَمَا وَصْلِهِمْ فَابْلُ الذَّكَاءَ مُصَقَّلاَ
358 - وَفِيماَ عَدَا هذَا الَّذِي قَدْ وَصَفْتُهُ عَلَى الْأَصْلِ بِالتَّفْخِيمِ كُنْ مُتَعَمِّلاَ
359 - وَغَلَّظَ وَرْشٌ فَتْحَ لاَمٍ لِصَادِهاَ أَوِ الطَّاءِ أَوْ لِلظَّاءِ قَبْلُ تَنَزُّلاَ
360 - إِذَا فُتِحَتْ أَوْ سُكِّنَتْ كَصَلاتِهِمْ وَمَطْلَعِ أَيْضًا ثمَّ ظَلَّ وَيُوصَلاَ
361 - وَفي طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَعِنْدَماَ يُسَكَّنُ وَقْفاً وَالمُفَخَّمُ فُضِّلاَ
362 - وَحُكْمُ ذَوَاتِ الْياَءِ مِنْهاَ كَهذِهِ وَعِنْدَ رُءُوسِ الآيِ تَرْقِيقُهاَ اعْتَلاَ
363 - وَكُلُّ لَدَى اسْمِ اللهِ مِنْ بَعْدِ كَسْرَةٍ يُرَقِّقُهَا حَتَّى يَرُوقَ مُرَتَّلاَ
364 - كَمَا فَخَّمُوهُ بَعْدَ فَتْحٍ وَضَمَّةٍ فَتَمَّ نِظَامُ الشَّمْلِ وَصْلاً وَفَيْصَلاَ
365 - وَالإِسْكَانُ أَصْلُ الْوَقْفِ وَهْوَ اشْتِقَاقُهُ مِنَ الْوَقْفِ عَنْ تَحْرِيكِ حَرْفٍ تَعَزَّلاَ
366 - وَعِنْدَ أَبِي عَمْرٍو وَكُوفِيِّهِمْ بِهِ مِنَ الرُّوْمِ وَالإِشْمَامِ سَمْتٌ تَجَمَّلاَ
367 - وَأَكْثَرُ أَعْلاَمِ الْقُرَانِ يَرَاهُما لِسَائِرِهِمْ أَوْلَى الْعَلاَئِقِ مِطْوَلاَ
368 - وَرَوْمُكَ إِسْمَاعُ المُحَرَّكِ وَاقِفًا بِصَوْتٍ خَفِيٍّ كُلَّ دَانٍ تَنَوَّلاَ
369 - وَالاِشْمَامُ إِطْبَاقُ الشِّفَاهِ بُعَيْدَ مَا يُسَكَّنُ لاَ صَوْتٌ هُنَاكَ فَيَصْحَلاَ
370 - وَفِعْلُهُماَ في الضَّمِّ وَالرَّفْعِ وَارِدٌ وَرَوْمُكَ عِنْدَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وُصِّلاَ
371 - وَلَمْ يَرَهُ في الْفَتْحِ وَالنَّصْبِ قَارِئٌ وَعِنْدَ إِمَامِ النَّحْوِ في الْكُلِّ أُعْمِلاَ
372 - وَمَا نُوِّعَ التَّحْرِيكُ إِلاَّ لِلاَزِمٍ بِنَاءً وَإِعْرَاباً غَداَ مُتَنَقِّلاَ
373 - وَفي هَاءِ تَأْنِيثٍ وَمِيمَ الْجَمِيعِ قُلْ وَعَارِضِ شَكْلٍ لَمْ يَكُوناَ لِيَدْخُلاَ
374 - وَفي الْهَاءِ لِلإِضْمَارِ قَوْمٌ أَبَوْهُمَا وَمِنْ قَبْلِهِ ضَمٌّ أَوِ الْكَسْرُ مُثِّلاَ
375 - أَو امَّاهُمَا وَاوٌ وَيَاءٌ وَبَعْضُهُمْ يُرى لَهُمَا فِي كُلِّ حَالٍ مُحَلِّلاَ
376 - وَكُوفِيُّهُمْ وَالْمَازِنِيُّ وَنَافِعٌ عُنُوا بِاتَّبَاعِ الْخَطِّ فِي وَقْفِ الاِبْتِلاَ
377 - وَلاِبْنِ كَثِيٍر يُرْتَضى وَابْنِ عَامِرٍ وَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ حَرٍ أَنْ يُفَصَّلاَ
378 - إِذَا كُتِبَتْ بِالتَّاءِ هَاءُ مُؤَنَّثٍ فَبِالْهَاءِ قِفْ حَقَّا رِضًى وَمُعَوِّلاَ
379 - وَفي اللاَّتَ مَعْ مَرْضَاتِ مَعْ ذَاتَ بَهْجَةٍ وَلاَتَ رُِضًى هَيْهَاتَ هَادِيِه رُفِّلاَ
380 - وَقِفْ يَا أَبَهْ كُفْؤًا دَنَا وَكَأَيِّنِ الْوُقُوفُ بِنُونٍ وَهْوَ بِالْيَاءِ حُصِّلاَ
381 - وَمَالِ لَدَى الْفُرْقَانِ وَالْكَهْفِ وَالْنِّسَا وَسَالَ عَلَى مَا حَجَّ وَالْخُلْفُ رُتِّلاَ
382 - وَيَا أَيُّهَا فَوْقَ الدُّخَانِ وَأَيُّهَا لَدَى النُّورِ وَالرِّحْمنِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ
383 - وَفي الْهَا عَلَى الإِتْبَاعِ ضَمَّ ابْنُ عَامِرٍ لَدَى الْوَصْلِ وَالْمَرْسُومِ فِيهِنَّ أَخْيَلاَ
384 - وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِهِ وَبِالْيَاءِ قِفْ رِفْقًا وَبِالْكَافِ حُلِّلاَ
385 - وَأَيّاً بأَيّاً مَا شَفَا وَسِوَاهُمَا بِمَا وَبِوَادِي النَمْلِ بِالْيَا سَناً تَلاَ
386 - وَفِي مَهْ وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ مُجَهِّلاَ
387 - وَلَيْسَتْ بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلاَ
388 - وَلكِنَّهَا كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلاَ
389 - وَفي مِاَئَتَيْ ياَءٍ وَعَشْر مُنِيفَةٍ وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلاَ
390 - فَتِسْعُونَ مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهاَ سَماَفَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلاَ
391 - فَأَرْنِي وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلاَ
392 - ذَرُونِي وَادْعُونِي اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلاَ
393 - لِيَبْلُوَنِي مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلاَ
394 - بِيُوسُفَ إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَليِ بِهاَ وَضَيْفِي وَيَسِّرْ لِي وَدُونِي تَمَثَّلاَ
395 - وَيَاءَانِ في اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلاَ
396 - وَتَحْتِي وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلاَ
397 - وَيَحْزُنُنِي حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي حَشَرْتَنِي أَعْمى تَأْمُرُونِي وَصَّلاَ
398 - أَرَهْطِي سَمَا مَوْلىً وَمَالِي سَمَا لِوىً لَعَلِّي سَمَا كُفْؤًا مَعِي نَفْرُاالْعُلاَ
399 - عِمَادٌ وَتَحْتَ النَّمْلِ عِنْدِي حُسْنُهُ إِلَى دُرِّهِ بِالْخُلْفِ وَافَقَ مُوهَلاَ400 - وثِنْتَانِ مَعْ خَمْسِينَ مَعْ كَسْرِ هَمْزَةٍ بِفتْحِ أُولِي حُكْمٍ سِوى مَا تَعَزَّلاَ
401 - بَنَاتِي وَأَنْصَارِي عِبَادِي وَلَعْنَتِي وَمَا بَعْدَهُ بِالْفَتْحِ إِنْ شَاءَ أُهْمِلاَ
402 - وَفِي إِخْوَتِي وَرْشٌ يَدِي عَنْ أُولِي حِمىً وَفِي رُسُلِي أَصْلٌ كَسَا وَافِيَ الْمُلاَ
403 - وَأُمِّي وَأَجْرِي سُكِّنَا دِينُ صُحْبَةٍ دُعَاءِي وَآباءِي لِكُوفٍ تَجَمَّلاَ
404 - وَحُزْنِي وَتَوْفِيقِي ظِلاَلٌ وَكُلُّهُمْ يُصَدِّقْنِيَ انْظِرْنِي وَأَخَّرْتَنِي إِلى
405 - وَذُرِّيَّتِي يَدْعُونَنِي وَخِطَابُهُ وَعَشْرٌ يَلِيهَا الْهَمْزُ بِالضَّمِّ مُشْكَلاَ
406 - فَعَنْ نَافِعٍ فَافْتَحْ وَأَسْكِنْ لِكُلِّهِمْ بِعَهْدِي وَآتُونِي لتَفْتَحَ مُقْفَلاَ
407 - وَفِي اللاَّمِ لِلتَّعْرِيفِ أَرْبَعُ عَشْرَةٍ فَإِسْكَانُهَا فَاشٍ وَعَهْدِي فِي عُلاَ
408 - وَقُلْ لِعِبَادِي كَانَ شَرْعاً وَفِي النِّدَا حِمًى شَاعَ آيَاتِي كَمَا فَاحَ مَنْزِلاَ
409 - فَخَمْسَ عِبَادِي اعْدُدْ وَعَهْدِي أَرَادَنِي وَرَبِّي الَّذِي آتَانِ آياتِي الْحُلاَ
410 - وَأَهْلَكَنِي مِنْهَا وَفِي صَادَ مَسَّنِي مَعَ الأَنَبِيَا رَبِّي فِي الأَعْرَافِ كمَّلاَ
411 - وَسَبْعٌ بِهَمْزِ الْوَصْلِ فَرْدًا وَفَتْحُهُمْ أَخِي مَعَ إِنِّي حَقَّهُ لَيْتَنِي حَلاَ
412 - وَنَفْسِي سَمَاذِكْرِي سَمَاقَوْمِي الرِّضَا حَمِيدُ هُدىً بَعْدِي سَمَا صَفْوُهُ وِلاَ
413 - وَمَعَ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاَثيِنَ خُلْفُهُمْ وَمَحْياَيَ جِي بالْخُلْفِ وَالْفَتْحُ خُوِّلاَ
414 - وَعَمَّ عُلاًوَجْهِي وَبَيْتِي بِنُوحِ عَنْ لِوىً وَسِوَاهُ عُدْ أَصْلاً لِيُحْفَلاَ
415 - وَمَعْ شُرَكَاءِي مِنْ وَرَاءِي دَوَّنُوا وَليِ دِينِ عَنْ هَادٍ بِخُلْفٍ لَهُ الْحَلاَ
416 - مَمَاتِي أَتَى أَرْضِي صِرَاطِي ابْنُ عَامِرٍ وَفِي النَّمْلِ مَالِي دُمْ لِمَنْ رَاقَ نَوْفَلاَ
417 - وَلِي نَعْجَةُ مَا كَانَ لِي اثْنَيْنِ مَعْ مَعِي ثَمَانٍ عُلاً وَالظُّلَّةُ الثَّانِ عَنْ جِلاَ
418 - وَمَعْ تُؤْمِنُوا لِي يُؤْمِنُوا بِي جَاوَيَا عِبَادِيَ صِفْ وَ الْحَذْفُ عَنْ شَاكِرٍ دَلاَ
419 - وَفَتْحُ وَلِي فِيهَا لِوَرْشٍ وَحَفْصِهِمْ وَمَالِي فِي يس سَكِّنْ فَتَكْمُلاَ
420 - وَدُونَكَ يَاءَاتٍ تُسَمّى زَوَائِدَا لأَنْ كُنَّ عَنْ خَطِّ المَصَاحِفِ مَعْزِلاَ
421 - وَتَثْبُتُ في الْحَالَيْنَ دُرَّا لَوَامِعاَ بِخُلْفٍ وَأُولَى النَّمْلِ حَمْزَةُ كَمَّلاَ
422 - وَفِي الْوَصْلِ حَمَّادٌ شَكُورٌ إِمَامُهُ وَجُمْلَتُهاَ سِتُونَ وَاثْنَانِ فَاعْقِلاَ
423 - فَيَسْرِي إِلى الدَّاعِ الْجَوَارِ المُنَادِ يَهْدِيَنْ يُؤْتِينَ مَعْ أَنْ تُعَلِّمَنِي وِلاَ
424 - وَتُخْزُونِ فِيهاَ حَجَّ أَشْرَكْتُمُونِ قَدْ هَدَانِ اتَّقُونِ يَا أُولِي اخْشَوْنِ مَعْ وَلاَ
425 - وَأَخَّرْتَنِي الاسْراَ وَتَتَّبِعَنْ سَماَ وَفي الْكَهْفِ نَبْغِي يَأْتِ فِي هُودَ رُفِّلاَ
426 - سَماَوَدُعَاءِي فِي جَنَا حُلْوِ هَدْيِهِ وَفي اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ حَقَّهُ بِلاَ
427 - وَإِنْ تَرَنِي عَنْهُمْ تُمِدُّونَنِي سَماَ فَرِيقاً وَيَدْعُ الدَّاعِ هَاكَ جَناً حَلاَ
428 - وَفي الْفَجْرِ بِالْوَادِي دَناَ جَرَيَانُهُ وَفي الْوَقْفِ بِالْوَجْهَيْنِ وَافَقَ قُنْبُلاَ
429 - وَأَكْرَمَنِي مَعْهُ أَهَانَنِ إِذْ هَدَى وَحَذْفُهُماَ لِلْمَازِنِي عُدَّ أَعْدَلاَ
430 - وَفي النَّمْلِ آتانِي وَيُفْتَحُ عَنْ أُوِلي حِمىً وَخِلافُ الْوَقْفِ بَيْنَ حُلاً عَلاَ
431 - وَمَعْ كَالْجَوَابِ الْبَادِ حَقَّ جَناَ هُماَ وَفي الْمُهْتَدِ الإِسْرَا وَتَحْتُ أَخُو حُلاَ
432 - وَفي اتَّبَعَنْ فِي آلِ عِمْرَانَ عَنْهُماَ وَكِيدُونِ فِي الأَعْرَافَ حَجّ لِيُحْمَلاَ
433 - بِخُلْفٍ وَتُؤْتُونِي بِيُوسُفَ حًقُّهُ وَفي هٌودَ تَسْأَلْنِي حَوَارِيهِ جَمَّلاَ
434 - وَعَنْهُ وَخَافُونِ وَمَنْ يَتَّقِي زَكاَ بِيُوسُفَ وَافى كَالصَّحِيحَ مُعَلَّلاَ
435 - وَفِي المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاًقِ وَالتْتَنَا دِرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ جُهِّلاَ
436 - وَمَعْ دَعْوَةَ الدَّاعِ دَعَانِي حَلاَ جَناً وَلَيْسَا لِقَالُونٍ عَنِ الْغُرِّ سُبَّلاَ
437 - نَذِيرِي لِوَرْشٍ ثُمَّ تُرْدِينِ تَرْجُمُونِ فَاعْتَزِلُونِ سِتَّةٌ نُذُرِي جَلاَ
438 - وَعِيدِي ثَلاَثٌ يُنْقِذُونِ يُكَذِّبُونِ قَالَ نَكِيرِي أَرْبَعٌ عَنْهُ وُصِّلاَ
439 - فَبَشِّرْ عِبَادِي افْتَحْ وَقِفْ سَاكِناً يَداً وَوَاتَّبِعُونِي حَجَّ في الزُّخْرُفِ الْعَلاَ
440 - وَفي الْكَهْفِ تَسْأَلْنِي عَنِ الْكُلِّ يَاؤُهُ عَلَى رَسْمِهِ وَالْحَذْفُ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ
441 - وَفي نَرْتَعِي خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلاَ
442 - فَهذِي أُصُولُ الْقَوْمِ حَالَ اطِّرَادِهاَ أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلاَ
443 - وَإِنِّي لأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ نَفَائِسَ أَعْلاَقِ تُنَفِّسُ عُطَّلاَ
444 - سَأَمِضي عَلَى شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي وَماَ خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلاَ
445 - وَمَا يَخْدَعُونَ الْفَتْحَ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ كَالْحَرْفِ أَوَّلاَ
446 - وخَفَّفَ كُوفٍ يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلاَ
447 - وَقِيلَ وَغِيضَ ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا لَدى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلاَ
448 - وَحِيلَ بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلاَ
449 - وَهَا هُوَ بَعْدَ الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِياً بَارِداً حَلاَ
450 - وَثُمَّ هْوَ رُِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلُّ هُوَ انْجَلاَ
451 - وَفِي فَأَزَلَّ اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلاَ
452 - وَآدَمَ فَارْفَعْ نَاصِباً كَلِمَاتِهِ بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلاَ
453 - وَيُقْبَلُ الأُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ وَعُدْنَا جَمِيعاً دُونَ مَا أَلِفَ حَلاَ
454 - وَإِسْكَانُ بَارِئِكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضاً وَتَأْمُرُهُمْ تَلاَ
455 - وَيَنْصُرُكُمْ أَيْضاً وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِساً جَلاَ
456 - وَفِيهَا وَفِي الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءه حِينَ ظَلَّلاَ
457 - وَذَكِّرْ هُنَا أَصْلاً وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الأعْرَافِ وُصِّلاَ
458 - وَجَمْعاً وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُوءةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ
459 - وَقَالُونُ فِي اْلأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلاَ
460 - وَفي الصَّابِئِينَ الْهَمْزَ وَالصَّابِئُونَ خُذْ وَهُزْؤاً وَكُفْؤاً في السَّوَاكِنِ فُصِّلاَ
461 - وَضُمَّ لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفاً ثُمَّ مُوصِلاَ
462 - وَبِالْغَيْبِ عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا وَغَيْبُكَ في الثَّانِي ِإلَى صَفْوَهِ دَلاَ
463 - خَطِيئَتُهُ التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلَلاَ
464 - وَقُلْ حَسَناً شُكْراً وَحُسْناً بِضَمِّهِ وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلاَ
465 - وَتَظَاهَرُونَ الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتاً وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضاً تَحَلَّلاَ
466 - وَحَمْزَةُ أَسْرى فِي أُسَارى وَضَمُّهُمْ تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلاَ
467 - وَحَيْثُ أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلاَ
468 - وَيُنْزِلُ خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ وَتُنْزِلُ حَقٌّوَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلاَ
469 - وَخُفِّفَ لِلْبَصْرِي بِسُبْحَانَ وَالَّذِي في اْلأَنْعَامِ لِلْمَكِّي عَلَى أَنْ يُنَزِّلاَ
470 - وَمُنْزِلُهَا التَّخْفِيفُ حَقٌّشِفَاؤُهُ وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلاَ
471 - وَجِبْرِيلَ فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا وَعى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌوِلاَ
472 - بِحَيْثُ أَتَى وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلاَ
473 - وَدَعْ يَاءَ مِيكَأَئِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ عَلىً حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلاَ
474 - وَلكِنْ خَفَيفٌ وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَاالْعُلاَ
475 - وَنَنْسَخْ بِهِ ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْسِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى
476 - عَلِيمٌ وَقَالُوا الْوَاوُ اْلأُولَى سُقُوطُهَا وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ كُفِّلاَ
477 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ أُعْمِلاَ
478 - وَفي النَّحْلِ مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ كَفَى رَاوِياً وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمُلاَ
479 - وَتُسْأَلُ ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا بِرَفْعٍ خُلُوداً وَهْوَ مِنْ بَعْدِ نَفْيِ لاَ
480 - وَفيهاَ وَفي نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَلاحَ وَجَمَّلاَ
481 - وَمَعْ آخِرِ الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ أَخِيراً وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلاَ
482 - وَفي مَرْيَمٍ وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلاَ
483 - وَفي النَّجْمَ وَالشُّورى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْحَدِيدِ وَيُرْوِي في امْتِحَانِهِ الأَوَّلاَ
484 - وَوَجْهَانِ فِيهِ لاِبْنِ ذَكْوَانَ ههُنَا وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلاَ
485 - وَأَرْنَا وَأَرْنِي سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَداً وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفاً دَُرِّهِ كُلاَ
486 - وَأَخْفَاهُمَا طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ فَأُمَتِّعُهُ أَوْصَى بِوَصّى كَمَا اعْتَلاَ
487 - وَفي أَمْ يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلاَ
488 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا وَلاَمُ مُوَلِّيهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلاَ
489 - وَفي يَعْمَلُونَ الْغَيْبَ حَلَّ وَسَاكِنٌ بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ ثُقِّلاَ
490 - وَفي التَّاءِ يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ
491 - وَفي النَّمْلِ وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِياً وَفَاطِرِ دُمْ شُكْراً وَفي الْحِجْرِ فُصِّلاَ
492 - وَفي سُورَةِ الشُّورى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلاَ
493 - وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرى وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلاَ
494 - وَحَيْثُ أَتي خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلاَ
495 - وَضَمُّكَ أَولَى السَّاكِنَينَ لِثَالِثٍ يُضَمُّ لُزُوماً كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلاَ
496 - قُلِ ادْعُوا أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا وَمَحْظُوراً انْظُرْ مَعْ قَدِ اسْتُهْزِئَ اعْتَلاَ
497 - سِوى أَوْ وَقُلْ لاِبْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ مُقْوِلاَ
498 - بِخُلْفٍ لَهُ فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلاَ
499 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّفِيهِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلاَ
500 - وَفِدْيَةُ نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّل
501 - مَسَاكِينَ مَجْمُوعاً وَلَيْسَ مُنَوَّناً وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّوَأَبْجَلاَ
502 - وَنَقْلُ قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ ثَقَّلاَ
503 - وَكَسْرُ بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ حِمى جِلَّةٍ وَجْهاً عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلاَ
504 - وَلاَ تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ وَانْجَلاَ
505 - وَبِالرَّفْعِ نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُجَمَّلاَ
506 - وَفَتْحُك سِينَ السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي الَّلامِ أُوِّلاَ
507 - وَفي التَّاء فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الأُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ تَنَزَّلاَ
508 - وَإِثْمٌ كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ
509 - قُلِ الْعَفْوَ لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهٌ لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلاَ
510 - وَيَطْهُرْنَ فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَاكَيْفَ عُوِّلاَ
511 - وَضَمُّ يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا تُضَارَرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّوَذُو جَلاَ
512 - وَقَصْرُ أَتَيْتُمْ مِنْ رِباً وَأَتَيْتمُو هُنَا دَارَ وَجْهاً لَيْسَ إِلاً مُبَجَّلاَ
513 - مَعاً قَدْرُ حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍوَحَيْثُ جَا يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلاَ
514 - وَصِيَّةً ارْفَعْ صَفْوَ حِرْمِيِّهِ رِضىً وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلاَ
515 - وَبِالسِّينِ بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ مُوَصَّلاَ
516 - يُضَاعِفَهُ ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَههُنَا سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلاَ
517 - كَماَ دَارَ وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى انْجَلاَ
518 - دِفَاعُ بِهاَ وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلاِ
519 - وَلاَ بَيْعَ نَوَّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُسْوَةٍ تَلاَ
520 - وَلاَ لَغْوَ لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ
521 - وَمَدُّ أَناَ في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ بُجِّلاَ
522 - وَنُنْشِزُهَا ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلاَ
523 - وَبِالْوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِع فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ فُصِّلاَ
524 - وَجُزْءاً وَجُزْءٌ ضَمَّ الإِسْكَانَ صِفْ وَحَيْثُماَ أُكْلُهَا ذِكْراً وَفي الْغَيْرِ ذُو حُلاَ
525 - وَفي رُبْوَةٍ فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبِّهْثُ كُفِّلاَ
526 - وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ تَيَمَّمُوا وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلاَ
527 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا وَالأَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلاَ
528 - وَعِنْدَ الْعُقُودِ التَّاءُ في لاَ تَعَاَوَنُوا وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ مُثَّلاَ
529 - تَنَزَّلُ عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُونَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثقِّلاَ
530 - تَكَلَّمُ مَعْ حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ وَفي نُورِهَا وَالاِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلاَ
531 - في الأَنْفَالِ أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ تَبَدَّلاَ
532 - وَفي التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ هَلْ تَرَبَّصُونَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا انْجَلَى
533 - تَمَيَّزَ يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُونَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلاَ
534 - وَفي الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ جَلاَ
535 - وَكُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُونَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ
536 - نِعِمَّا مَعاً في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا وَإِخْفَاءِ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلاَ
537 - وَيَا وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ
538 - وَيَحْسَبُ كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبَلاً سَمَا رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاساً مُؤَصَّلاَ
539 - وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا وَمَيْسَرَةَ بِالضَّمِّ في السِّينِ أُصِّلاَ
540 - وَتَصَّدَّقُوا خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاَ
541 - وَفي أَنْ تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا فَتُذْكرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا فَتَعْدِلاَ
542 - تِجَارَةٌ انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوى وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلاَ
543 - وَ حَقٌّرِهَانٍ ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَاالْعُلاَ
544 - شَذَا الْجَزْمِ وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلاَ
545 - وَبَيْتِي وَعَهْدِي فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا وَرَبِّي وَبِي مِنِّي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ
546 - وَإِضْجَاعُكَ التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلاَ
547 - وَفي تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ وَخُلِّلاَ
548 - وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ رُفِّلاَ
549 - وَفي يُقْتلُونَ الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُونَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتِّلاَ
550 - وَفي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا صَفَا نَفَرًاوَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ
551 - وَمَيْتًا لَدَى الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ
552 - وَكَفَّلَهاَ الْكُوفِي ثَقِيلاً وَسَكَّنُوا وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِناً صَحَّ كُفِّلاَ
553 - وَقُلْ زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ صِحَابٌوَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلاَ
554 - وَذَكِّرْ فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِداً وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كَلاَ
555 - مَعَ الْكَهْفِ وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَثْقَلاَ
556 - نعَمْ عَمَّفِي الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ أَوَّلاَ
557 - نُعَلِّمُهُ بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ وَبِالْكَسْرِ أَنِّي أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلاَ
558 - وَفِي طَائِراً طَيْراً بِهاَ وَعُقُودِهاَ خُصُوصاً وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلاَ
559 - وَلاَ أَلِفٌ فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَناً وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ
560 - وَفي هَائِهِ التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلاَ
561 - وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ حَمَّلاَ
562 - وَيَقْصُرُ فِي التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَباً وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ مُسَهِّلا
563 - وَضُمَّ وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ ذُلِّلاَ
564 - وَرَفْعُ وَلاَ يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلاَ
565 - وَكَسْرُ لِماَ فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُونَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ
566 - وَبِالْكَسْرِ حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ تَلاَ
567 - يَضِرْكُمْ بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ سَماَوَيُضَمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ ثَقَّلاَ
568 - وَفِيماَ هُناَ قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُونَ لِلْيَحْصُبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلاَ
569 - وَحَقُّ نَصِيرٍ كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِينَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى
570 - وَقَرْحٌ بِضَم الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلاَ
571 - وَلاَ يَاءَ مَكْسُوراً وَقَاتَلَ بَعْدَهُ يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلاَ
572 - وَحُرِّكَ عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا وَرُعْباً وَيَغْشى أَنَّثُوا شَائِعاً تَلاَ
573 - وَقُلْ كُلَّهُ لِلهِ بِالرَّفْعِ حَامِداً بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ
574 - وَمِتُّمْ وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ صَفَا نَفَرٌوِرْداً وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلاَ
575 - وَبِالْغَيْبِ عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلاَ
576 - بِمَا قُتِلُوا التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِي وَالآخِرُ كَمَّلاَ
577 - دَرَاكِ وَقَدْ قَالاَ فِي الأنْعَامِ قَتَّلُوا وَبِالْخُلْفِ غَيْباً يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلاَ
578 - وَأَنَّ اكْسِرُوا رُِفْقاً وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلأَنْبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَحْفَلاَ
579 - وَخَاطَبَ حَرْفَا يَحْسَبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّوَذُو مِلاَ
580 - يَمِيزَ مَعَ الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ شُلْشُلاَ
581 - سَنَكْتُبُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلاَ
582 - وَبِالزُّبُرِ الشَّامِي كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْكِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلاَ
583 - صَفَا حَقُّغَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ سَمَااعْتَلاَ
584 - وَحَقَّا بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ مُبْدَلاَ
585 - هُناَ قَاتَلُوا أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلاَ
586 - وَيَا آتُها وَجْهِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا وَمِنِّي وَاجْعَلْ لِي وَأَنْصَاريَ الْمِلاَ
587 - وَكُوفِيُّهُمْ تَسَّاءَلُونَ مُخَفَّفًا وَحَمْزَةُ وَالأَرْحَامَ بِالْخَفْضِ جَمَّلاَ
588 - وَقَصْرُ قِيَامًا عَمَّيَصْلَوْنَ ضُمَّ كَمْ صَفَا نَافِعٌ بِالرَّفْعِ وَاحِدَةٌ جَلاَ
589 - وَيُوصى بِفَتْحِ الصَّادِ صَحَّ كَمَا دَنَا وَوَافَقَ حَفْصٌ فِي الأَخِيرِ مُجَمَّلاَ
590 - وَفِي أُمًّ مَعْ فِي أُمِّهَا فَلأُمِّهِ لَدَى الْوَصْلِ ضَمُّ الهَمْزِ بِالْكَسْرِ شَمْلَلاَ
591 - وَفي أُمَّهَاتِ النَّحْلِ وَالنُّورِ وَالزُّمَرْ مَعَ النَّجْمِ شَافٍ وَاكْسِرِ الْمِيمَ فَيْصَلاَ
592 - وَنُدْخِلْهُ نُونٌ مَعْ طَلاَقٍ وَفَوْقُ مَعْ نُكَفِّرْ نُعَذِّبْ مَعْهُ في الْفَتْحِ إِذْ كَلاَ
593 - وَهذَانِ هاتَيْنِ الَّلذَانِ الَّلذَيْنِ قُلْ يُشَدَّدُ لِلْمَكِّي فَذَانِكَ دُمْ حَلاَ
594 - وَضُمَّ هُنَا كَرْهًا وَعِنْدَ بَرَاءةٍ شِهَابٌ وَفي الأَحْقَافِ ثُبِّتَ مَعْقِلاَ
595 - وَفي الْكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَنَا صَحِيحًا وَكَسْرُ الْجَمْعِ كَمْ شَرَفًا عَلاَ
596 - وَفي مُحْصَنَاتٍ فاكْسِرِ الصَّادَ رَاوِيًا وَفي المُحْصَنَاتِ اكْسِرْ لَهُ غَيْرَ أَوَّلاَ
597 - وَضَمٌّ وَكَسْرٌ فِي أَحَلَّ صِحَابُهُ وُجُوهٌ وَفِي أَحْصَنَّ عَنْ نَفَرِالْعُلاَ
598 - مَعَ الْحَجِّ ضَمُّوا مَدْخَلاً خَصَّهُ وَسَلْ فَسَلْ حَرَّكُوا بِالنَّقْلِ رَاشِدُهُ دَلاَ
599 - وَفي عَاقَدَتْ َقْصٌر ثَوَى وَمَعَ الْحَدِيدِ فَتْحُ سُكُونِ الْبُخْلِ وَالضَّمِّ شَمْلَلاَ
600 - وَفي حَسَنَهْ حِرْمِيُّرَفْعٍ وَضَمُّهُمْ تَسَوَّى نَماَ حَقًّاوَعَمَّمُثَقَّلاَ
601 - وَلاَمَسْتُمُ اقْصُرْ تَحْتَهاَ وَبِهاَ شَفاَ وَرَفْعُ قَلِيلٌ مِنْهُمُ النَّصْبَ كُلِّلاَ
602 - وَأَنِّثْ يَكُنْ عَنْ دَارِمٍ تظْلَمُونَ غَيْبُ شُهْدٍ دَنَا إِدْغَامُ بَيَّتَ فِي حُلاَ
603 - وَإِشْمَامُ صَادٍ سَاكِنٍ قَبْلَ دَالِهِ كَأَصْدَقُ زَايًا شَاعَ وَارْتَاحَ أَشْمُلاَ
604 - وَفِيهَا وَتَحْتَ الْفَتْحِ قُلْ فَتَثَبَّتُوا مِنَ الثَّبْتِ وَالْغَيْرُ الْبَيَانِ تَبَدَّلاَ
605 - وَ عَمَّ فَتًى قَصْرُ السَّلاَمَ مُؤَخَّراً وَغَيْرُ أُولِى بِالرَّفْعِ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ
606 - وَنُؤْتِيهِ بِالْيَا فِى حِمَاهُ وَضَمُّ يَدْ خُلُونَ وَفَتحُ الضَّمِّ حَقٌّ صِرًى حَلاَ
607 - وَفي مَرْيَمٍ وَالطَّوْلِ الأَوَّلِ عَنْهُمُ وَفِي الثَّانِ دُمْ صَفْوًا وَفِي فَاطِرٍ حَلاَ
608 - وَيَصَّالَحَا فَاضْمُمْ وَسَكِّنْ مُخَفِّفًا مَعَ الْقَصْرِ وَاكْسِرْ لاَمُهُ ثَابِتًا تَلاَ
609 - وَتَلْوُوا بِحَذْفِ الْوَاوِ الأُولى وَلاَمُهُ فَضُمَّ سُكُونًا لَسْتَ فِيهِ مُجْهَّلاَ
610 - وَنُزِّلَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ حِصْنُهُ وَأُنْزِلَ عَنْهُمْ عَاصِمٌ بَعْدُ نُزِّلاَ
611 - وَيَا سَوْفَ تُؤْتِيِهِمْ عَزيزٌ وَحَمْزَةٌ سَيُوتِيهِمُ فِي الدَّرْكِ كُوفٍ تَحَمَّلاَ
612 - بِالإِسْكَانِ تَعْدُوا سَكِّنُوهُ وَخَفِّفُوا خُصُوصاً وَأَخْفَى الْعَيْنَ قَالُونُ مُسْهِلاَ
613 - وَفي الانْبِياَ ضَمُّ الزَّبُورِ وَههُناَ زَبُوراً وَفي الإِسْراَ لِحَمْزَةَ أُسْجِلاَ
614 - وَسَكِّنْ مَعًا شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلاَ
615 - مَعَ الْقَصْرِ شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَقَا وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضاً عَلاَ
616 - وَفي رُسُلُنَا مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلهُمْ وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الإِسْكَانُ حُصِّلاَ
617 - وَفِي كَلِمَاتِ السُّحْتِ عَمَّ نُهىً فَتًى وَكَيْفَ أَتى أُذُنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلاَ
618 - وَرُحْمًا سِوَى الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَق لَهُ عُلاَ
619 - وَنُكْرٍ دَنَا وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا رِضًى وَالْجُرُوحُ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍمَلاَ
620 - وَحَمْزَةُ وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلاَ
621 - وَقَبْلَ يَقُولُ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ عَمَّمُرْسَلاَ
622 - وَحُرِّكَ بِالإِدْغَامِ دَالُهُ وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّاَر رَاوِيهِ حَصَّلاَ
623 - وَبَا عَبَدَا اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا اعْتَلاَ
624 - صَفَا وَتَكُونُ الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍوَلاَ
625 - وَفي الْعَيْنِ فَامْدُدْ مُقْسِطاً فَجَزَاءُ نَو ْوِتُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ ثُمَّلاَ
626 - وَكَفَّارَةُ نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصِرْ قِيَامًا لَهُ مُلاَ
627 - وَضَمَّ اسْتُحِقَّ افتح لَحِفْصٍ وَكَسْرُهُ وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ صِلاَ
628 - وَضَمَّ الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُوناً الْعُيُونِ شُيُوخاً دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلاَ
629 - جُيُوبِ مُنِيرٍ دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلاَ
630 - وَخَاطَبَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلاَ
631 - وَيَوْمَ بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ وَلِي وَيَدِي أُمِّي مُضَافَاتُهاَ الْعُلاَ
632 - وَصُحْبَةُيُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ وَانْجَلاَ
633 - وَفِتْنَتُهُمْ بالرَّفْعِ عَنْ دِين كَامِلٍ وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلاَ
634 - نُكَذِّبُ نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلاَ
635 - وَلَلدَّارُ حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلاَ
636 - وَعَمَّ عُلاً لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ خِطاَباً وَقُلْ فَي يُوسُفِ عَمَّ نَيْطَلاَ
637 - وَيَاسِينَ مِنْ أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْخَفِيفُ أَتى رُحْباً وَطَابَ تأَوُّلاَ
638 - أَرَيْتَ فِي الاِسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ
639 - إِذَا فُتِحَتْ شَدِّدْ لِشَامٍ وَههُنَا فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كَلاَ
640 - وَبِالْغُدْوَةِ الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ
641 - وَأَنَّ بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْراً وَبَعْدُكَمْ نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌذَكَّرُوا وِلاَ
642 - سَبِيلَ بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَاكِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلاَ
643 - نَعَمْ دُونَ إِلْبَاس وَذكَّرَ مُضْجِعاً تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلاَ
644 - مَعاً خُفيَةً فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجى تَحَوَّلاَ
645 - قُلِ اللهُ يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلاَ
646 - وَحَرْفَيْ رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ يُجْتَلاَ
647 - بِخُلْفٍ وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلاَ
648 - وَقَبلَ السُّكُونِ الرَّا أَمِلْ فِي صَفاَ يَدٍ بِخُلْفٍ وَقُلْ فِي الْهَمْزِ خُلْفٌ يَقِي صِلاَ
649 - وَقِفْ فِيهِ كَالأُولَى وَنَحْوُ رَأَتْ رَأَوْا رَأَيْتُ بِفَتْحِ الْكُلِّ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ
650 - وَخَفِّفَ نُوناً قَبْلَ فِي اللهِ مَنْ لَهُ بِخُلْفٍ أَتى وَالْحَذْفُ لَمْ يَكُ أَوَّلاَ
651 - وَفي دَرَجَاتَ النُّونِ مَعْ يُوسُفٍ ثَوَى وَوَالَّليْسَعَ الْحَرْفاَنِ حَرِّكْ مُثَقِّلاَ
652 - وَسَكِّنْ شِفَاءَ وَاقْتَدِهْ حَذْفُ هَائِهِ شِفَاءً وَبِالتَّحْرِيكِ بِالْكَسْرِ كُفِّلاَ
653 - وَمُدَّ بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلاَ
654 - وَتُبْدُونَهَا تُخْفُونَ مَعْ تَجْعَلُونَهُ عَلَى غَيْبِهِ حَقًّا وَيُنْذِرَ صَنْدَلاَ
655 - وَبَيْنَكُمُ ارْفَعْ فِي صَفَا نَفَرٍوَجَاعِلُ اقْصُرْ وَفَتْحُ الْكَسْرِ وَالرَّفْعِ ثُمِّلاَ
656 - وَعَنْهُمْ بِنَصْبِ اللَّيْلِ وَاكْسِرْ بِمُسْتَقَرْرٌ الْقَافَ حَقًّا خَرَّقُوا ثِقْلُهُ انْجَلاَ
657 - وَضَمَّانِ مَعْ يَاسِينَ فِي ثَمَرٍ شَفَا وَدَارَسْتَ حَقٌّمَدُّهُ وَلَقَدْ حَلاَ
658 - وَحَرِّكْ وَسَكنْ كَافِيًا وَاكْسِرِ انَّهَا حِمى صَوْبِهِ بِالْخُلْفِ دَرَّ وَأَوْبَلاَ
659 - وَخَاطَبَ فِيهَا يُؤْمِنُونَ كَمَا فَشَا وَصُحْبَةُ كُفْؤٍ فِي الشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ
660 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ ضُمَّ فِي قِبَلاً حَمى ظَهِيرًا وَلِلْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ
661 - وَقُلْ كَلِماَتٌ دُونَ مَا أَلِفٍ ثَوَى وَفي يُونُسٍ وَالطَّوْلِ حَامِيهِ ظَلَّلاَ
662 - وَشَدَّدَ حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلاَ
663 - وَفُصِّلَ إِذْ ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ يَضِلُّوا الذِي فِي يُونُسٍ ثَاِبتًا وَلاَ
664 - رِسَالاَتُ فَرْدًا وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلاَ
665 - بِكَسْرٍ سِوَى المَكِّي وَرَا حَرَجاً هُنَا عَلَى كَسْرِهَا إلْف صَفَا وَتَوَسَّلاَ
666 - وَيَصْعَدُ خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلاَ
667 - وتَحْشُرَ مَعْ ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلاَ
668 - وَخَاطَبَ شَامٍ تَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُونُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذِكْرُهُ شُلْشُلاَ
669 - مَكَانَاتِ مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ رُتِّلاَ
670 - وَزَيَّنَ فِي ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلاَ
671 - وَيُخْفَضُ عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ مُثِّلاَ
672 - وَمَفْعُولُهُ بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِل وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ فَيْصَلاَ
673 - كَلِلَّهِ دَرُّ الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ تَلُمْ مِنْ سُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلاَ
674 - وَمَعْ رَسْمِهِ زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَادَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلاَ
675 - وَإِنْ يَكُنَ أنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلاَ
676 - نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ حِصْنٌوَأَنَّثُوا يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلاَ
677 - وَتَذَّكَّرُونَ الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلاَالكل
678 - وَيَأْتِيَهُمْ شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلاَ
679 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَماً ذَكَا وَيَا آتُهَا وَجْهِي مَمَاتِيَ مُقْبِلاَ
680 - وَرَبِّي صِرَاطِي ثُمَّ إِنِّي ثَلاَثَةٌ وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلاَ
681 - وَتَذَّكَّرُونَ الْغَيْبَ زِدْ قَبْلَ تَائِهِ كَرِيماً وَخِفُّ الذَّالِ كَمْ شَرَفاً عَلاَ
682 - مَعَ الزُّخْرُفِ اعْكِسْ تُخْرَجُونَ بِفَتْحَةٍ وَضَمٍّ وَأُولَى الرُّومِ شَافِيهِ مُثِّلاَ
683 - بِخُلْفٍ مَضى فِي الرُّومِ لاَ يَخْرُجُونَ فِي رِضا وَلِباَس الرَّفْعُ فِي حَقِّ نَهْشَلاَ
684 - وَخَالِصَةٌ أَصْلٌ وَلاَ يَعْلَمُونَ قُلْ لِشُعْبَةَ فِي الثَّانِي وَيُفْتَحُ شَمْلَلاَ
685 - وَخَفِّفْ شَفَا حُكْماً وَماَ الْوَاوَ دَعْ كَفى وَحَيْثُ نَعَمْ بِالْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ رُتِّلاَ
686 - وَأَنْ لَعْنَةُ التَّخْفِيفِ وَالرَّفْعُ نَصُّهُ سَماَ مَا خَلاَ الْبَزِّي وَفِي النُّورِ أُوصِلاَ
687 - وَيُغْشِي بِهاَ وَالرَّعْد ثَقَّلَ صُحْبَةٌ وَوَالشَّمْسُ مَعْ عَطْفِ الثَّلاَثَةِ كَمَّلاَ
688 - وَفِي النَّحْلِ مَعْهُ فِي الأَخِيرَيْنِ حَفْصُهُمْ وَنُشْراً سُكُونُ الضَّمِّ فِي الْكُلِّ ذَلِّلاَ
689 - وَفي النُّونِ فَتْحُ الضمِّ شَافٍ وَعَاصِمٌ رَوى نُونَهُ بِالْبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ
690 - وَرَا مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ خَفْضُ رَفْعِهِ بِكُلٍّ رَسَا وَالْخِفُّ أُبْلِغُكُمْ حَلاَ
691 - مَعَ أحْقَافِهاَ وَالْوَاوُ زِدْ بَعْدَ مُفْسِدِينَ كُفْؤاً وَبِالإِخْبَارِ إِنَّكُمُو عَلاَ
692 - أَلاَ وعَلَى الحِرْمِيُّ إنَّ لَنَا هُنَا وَأَوْ أَمِنَ الإسْكَانَ حَرْمِيُّه كَلاألا
693 - عَلَيَّ عَلَى خَصُّوا وَفي سَاحِرٍ بِهَا وَيُونُسَ سَحَّار شَفَا وتَسَلْسَلاَ
694 - وَفِي الْكُلِّ تَلْقَفْ خِفُّ حَفْصٍ وَضُمَّ فِي سَنَقْتُلُ وَاكْسِرْ ضَمَّهُ مُتَثَقِّلاَ
695 - وَحَرِّكْ ذَكَا حُسْنٍ وَفِي يَقْتُلُونَ خُذْ مَعاً يَعْرِشُونَ الْكَسْرُ ضُمَّ كَذِي صِلاَ
696 - وَفي يَعْكُفُونَ الضَّمُّ يُكْسَرُ شَافِياً وَأَنْجى بِحَذْفِ الْيَاءِ وَالنُّونِ كُفِّلاَ
697 - وَدَكَّاءَ لاَ تَنْوِينَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً شَفَا وَعَنِ الْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ
698 - وَجَمْعُ رسَالاَتِي حَمَتْهُ ذُكُورُهُ وَفي الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الضَّمَّ شُلْشُلاَ
699 - وَفِي الْكَهْفِ حُسْنَاهُ وَضَمُّ حُلِيِّهِمْ بَكَسْرٍ شَفَا وَافٍ وَالاِتْبَاعُ ذُو حُلاَ
 700 - وَخَاطَبَ يَرْحَمْنَا وَيَغْفِرْ لَنَا شَذاً وَبَا رَبَّنَا رَفْعٌ لِغَيْرِهِمَا انْجَلاَ
701 - وَمِيمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعًا كُفْؤَصُحْبَةٍ وَآصَارَهُمْ بِالْجَمْعِ وَالْمَدِّ كُلِّلاَ
702 - خَطِيئَاتُكُمْ وَحْدَهُ عَنْهُ وَرَفْعُهُ كَمَا أَلَّفُوا وَالْضَّمِيرُ بِالْكَسْرِ عَدَّلاَ
703 - وَلكِنْ خَطَايَا حَجَّ فِيهَا وَنُوحِهَا وَمَعْذِرَةً رَفْعٌ سِوى حَفْصِهمْ تَلاَ
704 - وَبِيسٍ بِيَاءٍ أَمَّ وَالْهَمْزُ كَهْفُهُ وَمِثْلَ رَئِيس غَيْرُ هذَيْنِ عَوَّلاَ
705 - وَبَيْئَسٍ اسْكِنْ بَيْنَ فَتْحَيْنِ صَادِقاً بِخُلْفٍ وَخَفِّفْ يُمْسِكُونَ صَفَا وِلاَ
706 - وَيَقْصُرُ ذُرِّيَّاتِ مَعْ فَتْحِ تَائِهِ وَفِي الطُّورِ فِي الثَّانِي ظَهِيرٌ تَحَمَّلاَ
707 - وَيَاسِينَ دُمْ غُصْناً وَيُكْسَرُ رَفْعُ أَوَّلِ الطُّورِ لِلْبَصْرِي وَبِالْمَدِّ كَمْ حَلاَ
708 - يَقُولُوا مَعاً غَيْبٌ حَمِيدٌ وَحُيْثُ يُلْحِدُونَ بِفَتْحِ الضمِّ وَالْكَسْرِ فُصِّلاَ
709 - وَفِي النَّحْلِ وَالاَهُ الْكِسَائِي وَجَزْمُهُمْ يَذَرْهُمْ شَفَا وَالْيَاءُ غُصْنٌ تَهَدَّلاَ
710 - وَحَرِّكْ وَضُمَّ الْكَسْرَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً وَلاَ نُونَ شِرْكاً عَنْ شَذَا نَفَرٍمَلاَ
711 - وَلاَ يَتْبَعُوكُمْ خَفَّ مَعْ فَتْحِ بَائِهِ وَيَتْبَعُهُمْ فِي الظُّلَّةِ احْتَلَّ وَاعْتَلاَ
712 - وَقُلْ طَائِفٌ طَيْفٌ رِضىً حَقُّهُ وَيَا يَمُدُّونَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَعْدَلاَ
713 - وَرَبِّي مَعِي بَعْدِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا عَذَابِي آيَاتِي مُضَافَاتُهَا الْعُلاَ
714 - وَفِي مُرْدِفِينَ الدَّالَ يَفْتَحُ نَافِعٌ وَعَنْ قُنْبُلٍ يُرْوَى وَلَيْسَ مُعَوَّلاَ
715 - وَيُغْشِي سَمَاخِفًّا وَفِي ضَمِّهِ افْتَحُوا وَفِي الْكَسْرِ حَقًّا وَالنُّعَاسَ ارْفَعُوا وِلاَ
716 - وَتَخْفِيفُهُمْ فِي الأَوَّلِينَ هُنَا وَلكِنِ اللهُ وَارْفَعْ هَاءهُ شَاعَ كُفَّلاَ
717 - وَمُوهِنُ بِالتَّخْفِيفِ ذَاعَ وَفِيهِ لَمْ يُنَوَّنْ لِحَفْصٍ كَيْدَ بِالْخَفْضِ عَوَّلاَ
718 - وَبَعْدُ وَإِنَّ الْفَتْحُ عَمَّ عُلاَ وَفِيهِمَا الْعُدْوَةِ اكْسِرْ حَقًّا الضَّمَّ وَاعْدِلاَ
719 - وَمَنْ حَيِيَ اكْسِرْ مُظْهِرًا إِذْ صَفَا هُدًى وَإِذْ يَتَوَفَّى أَنِّثُوهُ لَهُ مُلاَ
720 - وَبِالْغَيْب فِيهَا تَحْسَبَنَّ كَمَا فَشَا عَمِيمًا وَقُلْ فِي النُّورِ فَاشِيهِ كَحَّلاَ
721 - وَإِنَّهُمُ افْتَحْ كَاِفيًا وَاكْسِرُوا لِشُعْبَةَ السَّلْمَ وَاكْسِرْ فِي الْقِتاَلِ فَطِبْ صِلاَ
722 - وَثَانِي يَكُنْ غُصْنٌ وَثَالِثُهاَ ثَوَى وَضُعْفاً بِفَتْحِ الضَّمِّ فَاشِيهِ نُفَلا
723 - وِفي الرُّومِ صِفْ عَنْ خُلْفِ فَصْلٍ وَأَنِّثْ انْ يَكُونَ مَعَ الأَسْرَى الأُسَارى حُلاً حَلاَ
724 - وَلاَيَتِهمْ بِالْكَسْرِ فُزْ وَبِكَهْفِهِ شَفَا وَمَعًا إِنِّي بِيَاءَيْنِ أَقْبَلا
725 - وَيُكْسَرُ لاَ أَيْمَانَ عِنْدَ ابْنِ عَامِرٍ وَوَحَّدَ حَقٌّمَسْجِدَ اللهِ الاوَّلاَ
726 - عَشِيرَاتُكُمْ بِالجمْعِ صِدْقٌ وَنَوِّنُوا عُزَيْرٌ رِضى نَصٍّ وَبِالْكَسْرِ وُكِّلاَ
727 - يُضَاهُونَ ضَمَّ الْهَاءِ يَكْسِرُ عَاصِمٌ وَزِدْ هَمْزَةً مَضْمُومَةً عَنهُ وَاعْقِلاَ
728 - يُضَلُّ بِضَمِّ الْيَاءِ مَعْ فَتْحِ ضَادِهِ صِحَابٌوَلَمْ يَخْشَوْا هُنَاكَ مُضَلِّلاَ
729 - وَأَنْ تُقْبَلَ التَّذْكِيرُ شَاعَ وِصَالُهُ وَرَحْمَةٌ الْمَرْفُوعُ بِالْخَفْضِ فَاقْبَلاَ
730 - وَيَعْفُ بِنُونٍ دُونَ ضَمٍّ وَفَاؤُهُ يُضَمُّ تُعَذَّبْ تَاهُ بِالنُّونِ وُصِّلاَ
731 - وَفِي ذَالِهِ كَسْرٌ وَطَائِفَةٌ بِنَصْبِ مَرْفُوعِهِ عَنْ عَاصِمٍ كُلُّهُ اعْتَلاَ
732 - وَحَقٌّ بِضَمِّ السَّوْءِ مَعْ ثَانِ فَتْحِهَا وَتَحْرِيكُ وَرْشٍ قُرْبَةٌ ضَمُّهُ جَلاَ
733 - وَمِنْ تَحْتِهَا المَكِّي يَجُرُّ وَزَادَ مِنْ صَلاَتَكَ وَحِّدْ وَافْتَحِ التَّا شَذًّا عَلاَ
734 - وَوَحِّدْ لَهُمْ في هُودَ تُرْجِىُّ هَمْزُهُ صَفَا نَفَرٍ مَعْ مُرْجَئُونَ وَقَدْ حَلاَ
735 - وَ عَمَّبِلاَ وَاوِ الَّذِينَ وَضُمَّ في مَنَ اسَّسَ مَعْ كَسْرٍ وَبُنْيَانُهُ وِلاَ
736 - وَجُرْفٍ سكونُ الضَّمِّ فِي صَفْوٍ كَامِل تُقَطَّعَ فَتْحُ الضَّمِّ فِي كَامِل عَلاَ
737 - يَزِيغُ عَلَى فَصْلٍ يَرَوْنَ مُخَاطَبٌ فَشًا وَمَعِي فِيهَا بِيَاءَيْنِ جُمِّلاَ
738 - وَإِضْجَاعُ رَا كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَاوَيَا صُحْبَةٌوَلاَ
739 - وَكَمْ صُحْبَةٍيَا كَافِ والْخُلْفُ يَاسِرٌ وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى حَلاَ
740 - شَفَا صادِقًا حم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلاَ
741 - وَذو الرَّا لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِع لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلاَ
742 - نُفَصِّلُ يَا حَقٍّ عُلاً سَاحِرٌ ظُبًى وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلاَ
743 - وَفِي قُضِيَ الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلاَ
744 - وَقَصْرُ وَلاَ هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْقِيَامَةِ لاَ الاولى وَبِالْحَالِ أُوِّلاَ
745 - وَخَاطَبَ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذاً وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ أَوَّلاَ
746 - يُسَيِّرُكُمْ قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كفَى مَتَاعَ سِوَى حَفْص بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ
747 - وَإِسْكَانُ قِطْعاً دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلاَ
748 - وَيَا لاَ يَهدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ شُلْشُلاَ
749 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلاَ
750 - وَيَعْزُبُ كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأ رَسَا وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلاَ
751 - مَعَ الْمدِّ قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا بِيَا وَقْفِ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلاَ
752 - وَتَتَّبِعَانِ النُّونُ خَفَّ مَدًّا وَمَاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلاَ
753 - وَفِي أَنَّهُ اكْسِرْ شَافِياً وَبِنُونِهِ وَنَجْعَلُ صِفْوَالْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلاَ
754 - وَذَاكَ هُوَ الثَّانِي وَنَفْسِي تَاؤُهَا وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلاَ
755 - وَإِنِّي لَكُمْ بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلاَ
756 - وَمِنْ كُلِّ نُونٍ مَعْ قَدْ أَفْلَحَ عَالِماً فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلاَ
757 - وَفِي ضَمِّ مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلاَ
758 - وَآخِرَ لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الأَوَّلاَ
759 - وَفِي عَمَلٌ فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا الْمَلاَ
760 - وَتَسْئَلْنِ خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَاهُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلاَ
761 - وَيَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضاً وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌقَبْلَهُ النُّونُ ثُمِّلاَ
762 - ثَمُودَ مَعُ الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ فُصِّلاَ
763 - نَماَ لِثَمُودٍ نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضاَ وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلاَ
764 - هُناَ قَالَ سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَ
765 - وَفَاسْرِ أَنِ اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَاهُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ وَأَبْدِلاَ
766 - وَفِي سَعِدُوا فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلاَ
767 - وَفِيها وَفِي يس وَالطَّارِقِ العُلا يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلُ نَصَّ فَاعْتَلا العلى
768 - وَفي زُخْرُفٍ في نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذّ عَلاَ
769 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ بِهاَ وآخِرَ النَّمْلِ عِلْماً عَمَّوَارْتَادَ مَنْزِلاَ
770 - وَيَاآتُهاَ عَنِّي وَإِنِّي ثَمَانِياَ وَضَيْفِي وَلكِنِّي وَنُصْحِيَ فَاقْبَلاَ
771 - شِقَاقِي وَتَوْفِيقِي وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِي مَعاً تُحْصِ مُكْمِلاَ
772 - وَيَا أَبَتِ افْتَحْ حَيْثُ جَا لاِبْنِ عَامِر وَوُحِّدَ لِلْمَكِّي آيَاتُ الْوِلاَ
773 - غَيَابَاتٍ فِي الْحَرْفَيْنِ بِالْجَمْعِ نَافِعٌ وَتَأْمَنُناَ لِلْكُلِّ يُخْفَي مُفَصَّلاَ
774 - وَأُدْغَمَ مَعْ إِشْمَامِهِ البَعْضُ عَنْهُمُ وَنَرْتَعْ وَنَلْعَبْ يَاءُ حِصْنٍتَطَوَّلاَ
775 - وَيَرْتَعْ سُكُونُ الْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ ذُو حِماً وَبُشْرَايَ حَذْفُ الْيَاءِ ثَبْتٌ وَمُيِّلاَ
776 - شِفَاءً وَقَلِّلْ جِهْبِذَا وَكِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ الْعَلاَ وَالْفَتْحُ عَنْهُ تَفَضَّلاَ
777 - وَهَيْتَ بِكَسْرٍ أَصْلُ كُفْؤٍ وَهَمْزُهُ لِسَانٌ وَضَمُّ التَّا لِوَى خُلْفُهُ دُلاَ
778 - وَفِي كَافَ فَتْحُ الَّلامِ فِي مُخْلِصاً ثَوَى وَفِي الْمُخْلِصِينَ الْكُلّ حِصْنٌتَجَمَّلاَ
779 - معاً وَصْلُ حَاشَا حَجَّ دَأْباً لِحَفْصِهِمْ فَحَرِّكْ وَخَاطِبْ يَعْصِرُنَ شَمَرْدَلاَ
780 - وَنَكْتَلْ بِيَا شَافٍ وَحَيْثُ يَشَاءُ نُونُ دَارٍ وَحِفْظاً حَافِظاً شَاعَ عُقلاَ
781 - وَفِتْيَتِهِ فِتْيَانِهِ عَنْ شَذاً وَرُدْ بِالاخْبَارِ فِي قَالُوا أَئِنَّكَ دَغْفَلاَ
782 - وَيَيْأَسْ مَعًا وَاسْتَيْأَسَ اسْتَيْأَسُوا وَتَيْأَسُوا اقْلِبْ عَنِ الْبَزِّي بِخُلْفٍ وَأَبْدِلاَ
783 - وَيُوحى إِلَيْهِمْ كَسْرُ حَاءِ جَمِيعِهَا وَنُونٌ عُلاً يُوحى إِلَيْهِ شَذاً عَلاَ
784 - وَثَانِيَ نُنْجِ احْذِفْ وَشَدِّدْ وَحَرِّكَنْ كَذَا نَلْ وَخَفِّفْ كُذِّبُوا ثَابِتاً تَلاَ
785 - وَأَنِّي وَإِنَّى الْخَمْسُ رَبِّي بِأَرْبَعٍ أَرَانِي مَعاً نَفْسِي لَيُحْزِنُنِي حُلاَ
786 - وَفِي إِخْوَتِي حُزْنِي سَبِيلِي بِي وَلِي لَعَلِّي آبَاءِي أَبِي فَاخْشَ مَوْحَلاَ
787 - وَزَرْعٌ نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ أَوَّلاَ لَدى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُطَلاَ
788 - وَذَكَّرَ تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلاَ
789 - وَمَا كُرِّرَ اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلاَ
790 - سِوَى نَافِعٍ فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلاَ
791 - وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّفِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ
792 - سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلاَ
793 - وَعَمَّرِضاً فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلاَ
794 - وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌتَلاَ
795 - وَبَعْدُ صِحَابٌيُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلاَ
796 - وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ وَفِي الْكَافِرِ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلاَ
797 - وَفِي الْخَفْضِ فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّخَالِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ شُلْشُلاَ
798 - وَفِي النُّورِ وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَاهُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ مُجْمِلاَ
799 - كَهَا وَصْلٍ أَوْ لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعُلاَ
800 - وَضُمَّ كِفَا حِصْنٍيَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلاَ
801 - وَفِي لِتَزُولَ الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً وَمَا كَانَ لِي إِنِّي عِبَادِيَ خُذْ مُلاً
802 - وَرُبَّ خَفِيفٌ إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا تَنزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلاَ
803 - وَبِالنُّونِ فِيهاَ وَاكْسِرِ الزَّايَ وَانُصِبِ الْمَلائِكَةَ المَرْفُوعَ عَنْ شَائِدٍ عُلاَ
804 - وَثُقِّلَ لِلْمَكِّيِّ نُونُ تُبَشِّرُونَ وَاكْسِرْهُ حِرْمِيَّاوَمَا الْحَذُفُ أَوَّلاَ
805 - وَيَقْنَطُ مَعْهُ يَقْنَطُونَ وَتَقْنَطُوا وَهُنَّ بِكَسْرِ النُّونِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ
806 - وَمُنْجُوهُمْ خِفٌّ وَفِي الْعَنْكَبُوتِ تُنْجِيَنَّ شَفَا مُنْجُوكَ صُحْبَتُهُ دَلاَ
807 - قَدَرْنَا بِهَا وَالنَّمْلِ صِفْ وَعِبَادِ مَعْ بَناتِي وَأَني ثُمَّ إِنِّيِ فَاعْقِلاَ
808 - وَيُنْبِتُ نُونٌ صَحَّ يَدْعُونَ عَاصِمٌ وَفِي شُرَكَائِيَ الْخُلْفُ فِي الْهَمْزِ هَلْهَلاَ
809 - وَمِنْ قَبْلِ فِيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نَافِع مَعًا يَتَوَفَّاهُمْ لِحَمْزَةَ وُصِّلاَ
810 - سَمَا كامِلاً يَهْدِي بِضَمٍّ وَفَتْحَةٍ وَخَاطِبْ تَرَوْا شَرْعاً وَاْلآخِرُ فِي كِلاَ
811 - وَرَا مُفْرَطُونَ اكْسِرْ أَضاَ يَتَفَيَّؤاُ الْمُؤَنَّثُ لِلْبَصْرِيِّ قَبْلُ تُقُبِّلاَ
812 - وَحَقُّ صِحَاب ضَمَّ نَسْقِيكُمُو مَمَا لِشُعْبَةَ خَاطِبَ يَجْحَدُونَ مُعَلَّلاَ
813 - وَظَعْنِكُمْ إِسْكَانُهُ ذَائِعٌ وَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ النُّونُ دَاعِيهِ نُوِّلاَ
814 - مَلَكْتُ وَعَنْهُ نَصَّ الاخْفَشُ يَاءهُ وَعَنْهُ رَوَى النَّقَّاشُ نُوناً مُوَهَّلاَ
815 - سِوَى الشَّامِ ضُمُّوا وَاكْسِرُوا فَتَنُوا لَهُمْ وَيُكْسَرُ فِي ضَيْقٍ مَعَ النَّمْلِ دُخُلُلاَ
816 - وَيَتَّخِذُوا غَيْبٌ حَلاَ لِيَسُوءَ نُونُ رَاوٍ وَضَمُّ الْهَمْزِ وَالْمَدِّ عُدِّلاَ
817 - سَمَاوَيُلَقَّاهُ يُضَمُّ مُشَدَّداً كَفَى يَبْلُغَنَّ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ شَمَرْدَلاَ
818 - وَعَنْ كُلِّهِمْ شَدِّدْ وَفاً أُفِّ كُلِّهاَ بِفَتْحٍ دَناَ كُفْؤًا وَنَوِّنْ عَلَى اعْتَلاَ
819 - وَبِالْفَتْحِ وَالتَّحْرِيكِ خِطْأً مُصَوَّب وَحَرَّكَهُ الْمَكِّي وَمَدَّ وَجَمَّلاَ
820 - وَخَاطَبَ فِي يُسْرِفْ شُهُود وَضَمُّنَا بِحَرْفَيْهِ بِالْقِسْطَاسِ كَسْرُ شَذٍ عَلاَ
821 - وَسَيِّئَةً فِي هَمْزِهِ اضْمُمْ وَهَائِهِ وَذَكِّرْ وَلاَ تَنْوِينَ ذِكْراً مُكَمَّلاَ
822 - وَخَفِّفْ مَعَ الْفُرْقَانِ وَاضُمُمْ لِيَذْكُرُوا شِفَاءً وَفِي الْفُرْقَانِ يَذْكُرُ فُصِّلاَ
823 - وَفِي مَرْيَمٍ بِالْعَكْسِ حَقٌّ شِفَاؤُهُ يَقُولُونَ عَنْ دَارٍ وَفِي الثَّانِ نُزِّلاَ
824 - سَمَا كِفْلُهُ أَنِّثْ يُسَبِّحُ عَنْ حِميً شَفَا وَاكْسِرُوا إِسْكَانَ رَجْلِكَ عُمَّلاَ
825 - وَيَخْسِفَ حَقٌّنُونُهُ وَيُعِيدَكُمْ فَيُغْرِقَكُمْ وَاثْنَانِ يُرْسِلَ يُرْسِلاَ
826 - خِلاَفَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُونٍ وَقَصْرِهِ سَمَا صِفْ نَآى أَخِّرْ مَعاً هَمْزَهُ مُلاَ
827 - تُفَجِّرَ فِي اْلأُولَى كَتَقْتُلَ ثَابِتٌ وَعَمَّ نَدىً كسْفاً بِتَحْرِيكِهِ وَلاَ
828 - وَفي سَبَأٍ حَفْصٌ مَعَ الشُّعَرَاءِ قُلْ وَفِي الرُّومِ سَكِّنْ لَيْسَ بِالْخُلْفِ مُشْكِلاَ
829 - وَقُلْ قَالَ اْلأُولَى كَيْفَ دَارَ وَضُمَّ تَا عَلِمْتَ رِضىً وَالْيَاءُ فِي رَبِّي انْجَلاَ
830 - وَسَكْتَةُ حَفْصٍ دُونَ قَطْعٍ لَطِيفَةٌ عَلَى أَلِفِ التَّنْوِينِ فِي عِوَجاً بَلاَ
831 - وَفِي نُونٍ مَنْ رَاق وَمَرْقَدِناَ وَلاَمِ بَلْ رَانَ وَالْبَاقُونَ لاَ سَكْتَ مُوصَلاَ
832 - وَمِنْ لَدْنِهِ في الضَّمِّ أَسْكِنْ مُشِمَّهُ وَمِنْ بَعْدِهِ كَسْرَانِ عَنْ شُعْبَةَ اعْتَلاَ
833 - وَضُمَّ وَسَكِّنْ ثُمَّ ضُمَّ لِغَيْرِهِ وَكُلُّهُمْ فِي الْهَا عَلَى أَصْلِهِ تَلاَ
834 - وَقُلْ مِرْفَقاً فَتْحٌ مَعَ الْكَسْرِ عَمَّهُ وَتَزْوَرُّ لِلشَّامِي كَتَحْمَرُّ وُصِّلاَ
835 - وَتَزَّاوَرُ التَّخْفِيفُ فِي الزَّايِ ثَاِبت وَحِرْمِيُّهُمْ مُلِّئْتَ فِي الَّلامِ ثَقِّلاَ
836 - بَوَرْقِكُمُ الإِسْكَانُ فِي صَفْوِ حُلْوِهِ وَفِيهِ عَنِ الْبَاقِينَ كَسْرٌ تَأَصَّلا
837 - وَحَذْفُكَ لِلتَّنْوِينِ مِنْ مِائَةٍ شَفَا وَتُشْرِكْ خِطَابٌ وَهْوَ بِالْجَزْمِ كُمِّلاَ
838 - وَفِي ثُمُر ضَمَّيْهِ يَفْتَحُ عَاصِمٌ بِحَرْفَيْهِ وَاْلإِسْكَانُ فِي الْمِيمِ حُصِّلاِ
839 - وَدَعْ مِيمَ خَيْراً مِنْهُمَا حُكْمُ ثَابِتٍ وَفِي الْوَصْلِ لكِنَّا فَمُدَّ لَهُ مُلاَ
840 - وَذَكِّرْ تَكُنْ شَافٍ وَفِي الْحَقِّ جَرُّهُ عَلَى رَفْعِهِ حَبْرٌ سَعِيد تَأَوَّلاَ
841 - وَعُقْباً سُكُونُ الضَّمِّ نَصُّ فَتىً وَيَا نُسَيِّرُ وَالَى فَتْحَهَا نَفَرٌمَلاَ
842 - وَفِي النُّونِ أَنِّثْ وَالْجِبَالَ بِرَفْعِهِمْ وَيَوْمُ يقُولُ النُّونُ حَمْزَةُ فَضَّلاَ
843 - لِمَهْلَكِهِمْ ضَمُّوا وَمَهْلِكَ أَهْلِهِ سِوى عَاصِمٍ وَالْكَسْرُ فِي الْلاَّمِ عُوِّلاَ
844 - وَهَا كَسْرِ أَنْسَانِيهِ ضُمَّ لِحَفْصِهِمْ وَمَعْهُ عَلَيْهِ اللهَ فِي الْفَتْحِ وَصَّلاَ
845 - لِتُغْرِق فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً وَقُلْ أَهْلَهَا بِالرَّفْعِ رَاوِيهِ فَصَّلاَ
846 - وَمُدَّ وَخَفِّفْ يَاءَ زَاكِيَةً سَمَا وَنُونَ لَدُنِّي خَفَّ صَاحِبُهُ إِلَى
847 - وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً تَخِذْتَ فَخَفِّفْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ دُمْ حُلاَ
848 - وَمِنْ بَعْدُ بِالتَّخْفِيفِ يُبْدِلَ هَاهُنَا وَفَوْقَ وَتَحْتَ الْمُلْكِ كَافِيهِ ظَلَّلاَ
849 - فَأَتْبَعَ خَفِّفْ فِي الثَّلاَثَةِ ذَاكِراً وَحَامِيَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُ كَلاَ
850 - وَفِي الْهَمْزِ يَاءَ عَنْهُمْ وَصِحَابُهُمْ جَزَاءُ فَنَوِّنْ وَانْصِبِ الرَّفْعَ وَأَقْبَلاَ
851 - عَلَى حَقٍّ السُّدَّيْنِ سُدًّا صِحَابُ حَقْقٍ الضَّمُّ مَفْتُوحٌ وَيس شِدْ عُلاَ
852 - وَيَأْجُوجَ مَأْجُوجَ اهْمِزِ الْكُلَّ نَاصِراً وَفِي يَفْقَهُونَ الضَّمُّ وَالْكَسْرُ شكِّلاَ
853 - وَحَرِّكْ بِهاَ وَالمُؤْمِنينَ وَمُدَّهُ خَرَاجاً شَفَا وَاعْكِسْ فَخَرْجُ لَهُ مُلاَ
854 - وَمَكَّنَنِي أَظْهِرْ دَلِيلاً وَسَكَّنُوا مَعَ الضَّمِّ فِي الصُّدْفَيْنِ عَنْ شُعْبَةَ الْمَلاَ
855 - كَمَا حَقُّهُ وَاهْمِزْ مُسَكِّناً لَدَى رَدْماً ائْتُونِي وَقَبْلَ اكْسِرِ الْوِلاَ
856 - لِشُعْبَةَ وَالثَّانِي فَشَا صِفْ بِخُلْفِهِ وَلاَ كَسْرَ وَابْدَأْ فِيهِمَا الْيَاءَ مُبْدِلا
857 - وَزِدْ قَبْلَ هَمْزِ الْوَصْلِ وَالْغَيْرُ فِيهِمَا بِقَطْعِهِمَا وَلِلْمِدِّ بَدْءاً وَمَوْصِلاَ
858 - وَطَاءَ فَمَا اسْطَاعُوا لِحَمْزَةَ شَدّدُوا وَأَنْ يَنْفَدَ التَّذْكِيرُ شَافٍ تَأَوَّلاَ
859 - ثَلاَثٌ مَعي دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ وَمَا قَيِلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلاَ
860 - وَحَرْفاً يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوٌ رِضىً وَقُلْ خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهاً مُجَمَّلاَ
861 - وَضَمُّ بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ عِتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذَا عَلاَ
862 - وَهَمْزُ أَهَبْ بِالْيَا جَرى حُلْوَ بَحْرِهِ بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلاَ
863 - وَمِنْ تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذاً وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلاً فَتُحُمِّلاَ
864 - وَبِالضَّمِّ وَالتَّخْفِيفِ حَفْصُهُمْ وَفِي رَفْعِ قَوْلِ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلاَ
865 - وَكَسْرُ وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُفِينَ وُصَّلاَ
866 - وَنُنَجِّي خَفِيفاً رُضْ مَقَاماً بِضَمِّهِ دَنَا رءيا ابْدِلْ مُدْغِماً بَاسِطًا مُلاَ
867 - وَوُلْدَا بِهاَ وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلاَ
868 - وَفِيهاَ وَفِي الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضاَ وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلاَ
869 - وَفي التَّاءِ نُون سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وَلاَ
870 - وَرَاءي وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ وَرَبِّي وَآتَانِي مُضَافَاتُهَا الْوُلا
871 - لِحَمْزَةَ فَاضْمُمْ كَسْرَهاَ أَهْلِهِ امْكُثُوا مَعاً وَافْتَحُوا إِنِّي أَنَا دَائِماً حُلاَ
872 - وَنُوِّنْ بِها وَالنَّازِعَاتِ طُوًى ذَكَا وَفِي اخْتَرْتُكَ اخْتَرْناَكَ فَازَ وَثَقَّلاَ
873 - وَأَنَا وَشَامٍ قَطْعُ اَشْدُدْ وَضُمَّ فِي ابْتِدَا غَيْرِهِ واضْمُمْ وَأَشْرِكْهُ كَلْكَلاَ
874 - معَ الزُّخْرُفِ اقْصُرْ بَعْدَ فَتْحٍ وَسَاكِنٍ مِهَاداً ثَوى واضْمُمْ سِوىً فِي نَدٍ كَلاَ
875 - وَيُكْسَرُ بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي سُدىً مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأَصُولِ تَأَصَّلاَ
876 - فَيُسْحِتَكمْ ضَمٌّ وَكَسْرٌ صِحَابُهُمْ وَتَخْفِيفُ قَالوا إِنَّ عَالِمُهُ دَلاَ
877 - وَهذَيْنِ فِي هذَانِ حَجَّ وَثِقْلُهُ دَناَ فَاجْمَعُوا صِلُ وَافْتَحِ الْمِيمَ حُوَّلاَ
878 - وَقُلْ سَاحِرٍ سِحْرٍ شَفَا وَتَلَقَّفُ ارْفَعِ الْجَزْمَ مَعْ أُنْثى يُخَيَّلُ مُقْبِلاَ
879 - وَأَنْجَيْتُكُمْ وَأَعَدْتُكُمْ مَا رَزَقْتُكُمْ شَفَا لاَ تَخَفْ بِالْقَصْرِ وَالْجَزْمِ فُصِّلاَ
880 - وَحاَ فَيَحِلَّ الضَّمُّ فِي كَسْرِهِ رِضاً وَفِي لاَمِ يَحْلِلْ عَنْهُ وَافَى مُحَلَّلاَ
881 - وَفي مُلكِناَ ضَمٌّ شَفَا وَافْتَحُوا أُولِي نُهَى وَحَمَلْناَ ضُمَّ وَاكْسِرْ مُثَقِّلاَ
882 - كَمَا عِنْدَ حِرْمِيٍّوَخَاطَبَ تَبْصِرُوا شَذَّا وَبِكَسْرِ الَّلامِ تُخْلِفَهُ حَلاَ
883 - دُرَاكِ وَمَعْ يَاءِ بِنَنْفُخُ ضَمُّهُ وَفي ضَمِّهِ افْتَحْ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاِ
884 - وَبِالْقَصْرِ لِلْمَكِّي وَاجْزِمْ فَلاَ يَخَفْ وَأَنَّكَ لاَ فِي كَسْرِهِ صَفْوَةُ الْعُلاَ
885 - وَبِالْضَّمِّ تُرْضَى صِفْ رِضاً يَأْتِهِمْ مُؤَنَّثٌ عَنْ أُولِي حِفْظٍ لَعَلِّي أَخِي حُلاَ
886 - وَذِكْرِي مَعاً إِنِّي مَعاً لِي مَعاً حَشَرْتَنِي عَيْنِ نَفْسِي إِنَّنِي رَاسِيَ انْجَلاَ
887 - وَقُلْ قَالَ عَنْ شُهْدٍ وَآخِرُهَا عَلاَ وَقُلْ أَوَلَمْ لاَ وَاوَ دارِيهِ وَصَّلاَ
888 - وَتُسْمِعُ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً سِوَى الْيَحْصَبِي وَالصُّمَّ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ
889 - وَقَالَ بِهِ فِي النَّمْلِ وَالرُّومِ دَارِمٌ وَمِثْقَالُ مَعْ لُقْمَانَ بِالرَّفْعِ أَكْمِلاَ
890 - جُذَاذاً بِكَسْرِ الضَّمِّ رَاوٍ وَنُونُهْ لِيُحْصِنَكُمْ صَافي وَأُنِّثَ عَنْ كِلاَ
891 - وَسَكَّنَ بَيْنَ الْكَسْرِ وَالْقَصْرِ صُحْبَةٌ وَحِرْمٌ وَنُنْجِي إِحْذِفْ وَثَقِّلْ كَذِي صِلاَ
892 - وَلِلْكُتُبِ اجْمَعْ عَنْ شَذاً وَمُضَافُهَا مَعِي مَسَّنِي إِنِّي عِبَادِيَ مُجْتَلاَ
893 - سُكَارى مَعاَ سَكْرى شَفاَ وَمُحَرِّكٌ لِيَقْطَعْ بِكَسْرِ الَّلامِ كَمْ جِيدُهُ حَلاَ
894 - لِيُوفُوا ابْنُ ذَكْوَانٍ لِيَطَّوَّفُوا لَهُ لِيَقْضُوا سِوى بَزِّيِّهِمْ نَفَرٌ جَلاَ
895 - وَمَعْ فَاطِرَ انْصِبْ لُؤْلُؤاً نَظْمُ إِلْفَةٍ وَرَفْعَ سَوَاءَ غَيْرُ حَفْصٍ تَنَخَّلاَ
896 - وَغَيْرُ صِحَابٍفِي الشَّرِيَعةِ ثُمَّ وَلْيُوَفُّوا فَحَرِّكْهُ لِشُعْبَةَ أَثْقَلاَ
897 - فَتَخْطَفُهُ عَنْ نَافِعٍ مِثْلُهُ وَقُلْ معاً مُنْسَكاً بالكَسْرِ فِي السِّينِ شُلْشُلاَ
898 - وَيُدْفَعُ حَقٌّ بَيْنَ فَتْحَيْهِ سَاكِنٌ يُدَافِعُ وَالْمَضْمُومُ فِي أَذِنَ اعْتَلاَ
899 - نَعَمْ حَفِظُوا وَالْفَتْحُ فِي تَا يُقَاتِلُونَ عَمَّ عُلاَهُ هُدِّمَتْ خَفَّ إِذْ دُلاَ
900 - وَبَصْرِيًّ أَهْلَكْنَا بِتَاءٍ وَضَمِّهَا يَعُدُّونَ فِيهِ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ
901 - وَفِي سَبَإِ حَرْفَانِ مَعْهَا مُعَاجِزِينَ حَقٌّ بِلاَ مَدٍّ وَفِي الْجِيمِ ثُقِّلاَ
902 - وَالأوَّلُ مَعْ لُقْماَنَ يَدْعُونَ غَلَّبُوا سِوى شُعْبَةٍ وَالْيَاءُ بَيْتِيَ جَمَّلاَ
903 - أَمَانَاتِهِمْ وَحِّدْ وَفِي سَالَ دَارِياً صَلاَتِهِمُ شَافٍ وَعَظْماً كَذِي صِلاَ
904 - مَعَ الْعَظْمِ وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ حَقُّهُ بِتَنْبُتُ وَالمَفْتُوحُ سِيناَءِ ذُلِّلاَ
905 - وَضَمٌّ وَفَتْحٌ مَنْزِلاً غَيْرَ شُعْبَةٍ وَنَوَّنَ تَتْراً حَقُّهُ وَاكْسِرِ الْوِلاَ
906 - وَأَنَّ ثَوى وَالنُّونَ خَفِّفْ كَفَى وَتَهْجُرُونَ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَجْمَلاَ
907 - وَفِي لاَمِ لِلهِ الأَخِيرَيْنِ حَذْفُهاَ وَفِي الْهَاءِ رَفْعُ الْجَرِّ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ
908 - وَعَالِمُ خَفْضُ الرَّفْعِ عَنْ نَفَرٍ وَفَتْحُ شِقْوَتُنَا وَامْدُدْ وَحَرِّكُهُ شُلْشُلاَ
909 - وَكَسْرُكَ سُخْرِيًّا بِهاَ وَبِصَادِهاَ عَلَى ضَمِّهِ أَعْطَى شِفَاءً وَأَكْمَلاَ
910 - وَفِي أَنَّهُمْ كَسْرٌ شَرِيفٌ وَتُرْجَعُونَ في الضَّمِّ فَتْحٌ وَاكْسِرِ الْجيمَ وَاكْمُلاَ
911 - وَفي قَالَ كَمْ قُلْ دُونَ شَكٍّ وَبَعْدَهُ شَفَا وَبِهاَ يَاءٌ لَعَلِّيَ عُلِّلاَ
912 - وَحَقٌّوَفَرَّضْناَ ثَقِيلاً وَرَأْفَةٌ يُحَرِّكُهُ الْمَكي وَأَرْبَعُ أَوَّلاَ
913 - صِحَابٌ وَغَيْرُ الْحَفْصِ خَامِسَةُ الأَخِيرُ أَنْ غَضِبَ التَّخْفِيفُ وَالْكَسْرُ أُدْخِلاَ
914 - وَيَرْفَعُ بَعْدَ الْجَرِّ يَشْهَدُ شَائِعٌ وَغَيْرُ أُولِي بِالنَّصْبِ صَاحِبُهُ كَلاَ
915 - وَدُرِّيٌّ اكْسِرْ ضَمَّهُ حُجَّةً رِضى وَفِي مَدِّهِ وَالْهَمْزِ صُحْبَتُهُ حَلاَ
916 - يُسَبِّحُ فَتْحُ الْبَا كَذَا صِفْ وَيوقَدُ الْمُؤَنَّثُ صِفْ شَرْعاً وَحَقٌّتَفَعَّلاَ
917 - وَمَا نَوَّنَ البَزِّي سَحاَبٌ وَرَفْعُهُمْ لَدى ظُلُمَاتٍ جَرَّ دَارٍ وَأَوْصَلاَ
918 - كَمَا اسْتُخْلِفَ اضْمُمْهُ مَعَ الْكَسْرِ صَادِقاً وَفِي يُبْدِلَنَّ الْخِفُّ صَاحِبُهُ دَلاَ
919 - وَثَانِيَ ثَلاَثَ ارْفَعْ سِوى صُحْبَةٍوَقَفْ وَلاَ وَقِفَ قَبْلَ النَّصْبِ إِنْ قُلْتَ أُبْدِلاَ
920 - وَيَأْكُل مِنْهَا النونُ شَاعَ وَجَزْمُنَا وَيَجْعَلْ بِرَفْعٍ دَلَّ صَافِيهِ كُمَّلاَ
921 - وَنَحْشُرُ يَا دَارٍ عَلاَ فَيَقُولُ نُونُ شَامٍ وَخَاطِبْ تَسْتَطِيعُونَ عُمَّلاَ
922 - وَنُزِّلَ زِدْهُ النُّونَ وَارْفَعْ وَخِفَّ وَالْمَلاَئِكَةُ المَرْفُوعُ يُنْصَبُ دُخْلُلاَ
923 - تَشَقَّقُ خِفُّ الشِّينِ مَعْ قَافَ غَالِبٌ وَيَأْمُرُ شَافٍ وَاجْمَعُوا سُرُجاً وِلاَ
924 - وَلَمْ يَقْتِرُوا اضْمُمْ عَمَّوَالْكَسْرَ ضُمَّ ثِقْ يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ كَذِي صِلاَ
925 - وَوَحَّدَ ذُرِّيَّاتِنَا حِفْظُ صُحْبَةٍ وَيَلْقَوْنَ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ مُثَقِّلاَ
926 - سِوى صُحْبَةٍوَالْيَاءُ قَوْمِي وَلَيْتَنِي وَكَمْ لَوْ وَلَيْتٍ تُورِثُ الْقَلْبَ أَنْصُلاَ
927 - وَفِي حَاذِرُونَ الْمدُّ مَاثُلَّ فَارِهِينَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ الْعُلاَ
928 - كَمَا فِي نَدٍ وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلاَ
929 - وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِينُ رَفْعُهُماَ عُلْوٌّ سَمَاوَتَبَجَّلاَ
930 - وَأَنَثْ يَكُنْ لِلْيَحْصَبِي وَارْفَع آيَةً وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْئاَنِهِ حَلاَ
931 - وَيَا خَمْسِ أَجْرِي مَعْ عِبَادِي وَلِي مَعِي مَعاً مَعْ أَبِي إِنِّي مَعاً رَبِّيَ انْجَلا
932 - شِهَابٍ بِنُونٍ ثِقْ وَقُلْ يَأْتِيَنَّنِي دَنَا مَكُثَ افْتَحْ ضَمَّةَ الْكَافِ نَوْفَلاَ
933 - مَعاً سَبَأَ افْتَحْ دُونَ نُونٍ حِمًى هُدًى وَسَكِّنْهُ وَانْوِ الْوَقْفَ زُهْراً وَمَنْدَلاَ
934 - أَلاَ يَسْجُدُوا رَاوٍ وَقِفْ مُبْتَلىً أَلاَ وَياَ وَاسْجُدُوا وَأبْدَأْهُ بِالضَّمِّ مُوصِلاَ
935 - أَرَادَ أَلاَ يَا هؤُلاَءِ اسْجُدُوا وَقِفْ لَهُ قَبْلَهُ وَالْغَيْرُ أَدْرَجَ مُبْدِلاَ
936 - وَقَدْ قِيلَ مَفْعُولاً وَإِنْ أَدْغَمُوا بِلاَ وَلَبْسَ بِمَقْطُوعٍ فَقِفْ يَسْجُدُوا وَلاَ
937 - وَيُخْفُونَ خَاطِبْ يُعْلِنُونَ عَلَى رِضاً تَمِدُّونَنِي الإِدْغامُ فَازَ فَثَقَّلاَ
938 - مَعَ السُّوقِ سَاقَيهاَ وَسُوقِ اهْمِزُوا زَكاَ وَوَجْهٌ بِهَمْزٍ بَعْدَهُ الْوَاوُ وُكِّلاَ
939 - نَقُولَنَّ فَاضْمُمْ رَابِعاً وَنُبَيِّتَنْنَهُ وَمَعاً فِي النُّونِ خَاطِبْ شَمَرْدَلاَ
940 - وَمَعْ فَتْحِ أَنَّ النَّاسِ مَا بَعْدَ مَكْرِهِمْ لِكُوفٍ وَأَمَّا يُشْرِكُونَ نَدٍ حَلاَ
941 - وَشَدِّدْ وَصِلْ وَامْدُدْ بَلِ أدَّارَكَ الَّذِي ذَكاَ قَبْلَهُ يَذَّكَّرُونَ لَهُ حُلاَ
942 - بِهَادِي مَعًا تَهْدِي فَشَا الْعُمْيِ نَاصِباً وَبِالْيَا لِكُلٍّ قِفْ وَفِي الرُّومِ شَمْلَلاَ
943 - وَآتُوهُ فَاقْصُرْ وَافْتَحِ الضَّمَّ عِلْمُهُ فَشاَ تَفْعَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ لَهُ وَلاَ
944 - وَمَالِي وَأَوْزِعْنِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ لِيَبْلُوَنِي الْيَاءَاتُ فِي قَوْلِ مَنْ بَلاَ
945 - وَفِي نُرِي الْفَتْحَانِ مَعْ أَلِفٍ وَيَائِهِ وَثَلاَثٌ رَفْعُهَا بَعْدَ شُكِّلاَ
946 - وَحُزْناً بِضَمِّ مَعْ سُكُونٍ شَفَا وَيَصْدُرَ اضْمُمْ وَكَسْرُ الضَّمِّ ظَامِيهِ أَنْهَلاَ
947 - وَجِذْوَةٍ اضْمُمْ فُزْتَ وَالْفَتْحُ نَلْ وَصُحْبَةٌ كَهْفُ ضَمِّ الرَّهْبِ وَاسْكِنْهُ ذُبَّلاَ
948 - يُصَدِّقُنِي ارْفَعْ جَزْمَهُ فِي نُصُوصِهِ وَقُلْ قَالَ مُوسَى وَاحْذِفِ الْوَاوَ دُخْلُلاَ
949 - نَمَا نَفَرٌبِالضَّمِّ وَالْفَتْحِ يَرْجِعُونَ سِحْرَانِ ثِقْ فِي سَاحِرَانِ فَتُقْبَلاَ
950 - وَيَجْبَى خَلِيطٌ يَعْقِلُونَ حَفِظْتُهُ وَفِي خُسِفَ الْفَتْحَتَيْنِ حَفْصٌ تَنَخَّلاَ
951 - وَعِنْدِي وَذُو الثُّنْياَ وَإِنِّي أَرْبَعٌ لَعَلِّي معاً رَبِّي ثَلاَثٌ مَعِي اعْتَلاَ
952 - يَرَوْا صُحْبَةٌخَاطِبْ وَحَرِّكْ وَمُدَّ فِي النْنَشَاءة حَقاًّوَهْوَ حَيْثُ تَنَزَّلاَ
953 - مَوَدَّةً المَرْفُوعُ حَقُّ رُوَاتِهِ وَنَوِّنْهُ وَانْصِبْ بَيْنَكُمْ عَمَّ صَنْدَلاَ
954 - وَيَدْعُونَ نَجْمٌ حَافِظٌ وَمُوَحِّدٌ هُنَا آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ صُحْبَةٌ دَلاَ
955 - وَفِي وَنَقُولُ الْيَاءُ حِصْنٌوَيُرْجَعُنَ صَفْوٌ وَحَرْفُ الرُّومِ صَافِيهِ حُلِّلاَ
956 - وَذَاتُ ثَلاَثٍ سُكَّنَتْ بَا نُبُوِّئَنْنَ مَعْ خِفِّهِ وَالْهَمْزُ بِالْيَاءِ شَمْلَلاَ
957 - وَإِسْكَانُ وَلْ فَاكْسِرْ كَمَا حَجَّ جَا نَدىً وَرَبِّي عِبَادِي أَرْضِيَ أَلْبَابِهَا انْجَلاَ
958 - وَعَاقِبَةُ الثَّانِي سَمَاوَبِنُونِهِ نُذِيقُ زَكَا لِلْعَالَمِينَ اكْسِرُوا عُلاَ
959 - لِيَرْبُوا خِطَابٌ ضُمَّ وَالْوَاوُ سَاكِنٌ أَتَى وَاجْمَعُوا آثَارِكُمْشَرَفاً عَلاَ
960 - وَيَنْفَعُ كُوفِيٌّ وَفِي الطُّولِ حِصْنُهُ وَرَحْمَةً ارْفَعْ فَائِزاً وَمُحَصِّلاَ
961 - وَيَتَّخِذَ المَرْفُوعُ غَيْرُ صِحَابِهِمْ تُصَعِّرْ بِمدٍّ خَفَّ إِذْ شَرْعُهُ حَلاَ
962 - وَفِي نِعْمَةٍ حَرِّكْ وَذُكِّرَ هَاؤُهَا وَضُمَّ وَلاَ تَنْوِينَ عَنْ حُسْنٍ اعْتَلاَ
963 - سِوَى ابْنِ الْعَلاَ وَالْبَحْرُ أُخْفِى سُكُونُهُ فَشاَ خَلْقَهُ التَّحْرِيكُ حِصْنٌتَطَوَّلاَ
964 - لَما صَبَرُوا فَاكْسِرْ وَخَفِّفْ شَذاً وَقُلْ بِماَ يَعْمَلُونَ اثْناَنِ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ
965 - وَبِالْهَمْزِ كُلُّ الَّلاءِ وَالْياَءِ بَعْدَهُ ذَكَا وَبِياَءٍ سَاكِنٍ حَجَّ هُمَّلاَ
966 - وَكَالْيَاءِ مَكْسُوراً لِوَرْشٍ وَعَنْهُمَا وَقِفْ مُسْكِناً وَالْهَمْزُ زَاكِيهِ بُجِّلاَ
967 - وَتَظَّاهَرُونَ اضْمُمْهُ وَاكْسِرْ لِعاَصِمٍ وَفِي الْهَاءِ خَفِّفْ وَامْدُدِ الظَّاءَ ذُبَّلاَ
968 - وَخَفَّفَهُ ثَبْتٌ وَفِي قَدْ سَمِعْ كَمَا هُنَا وَهُناَكَ الظَّاءُ خُفِّفَ نَوْفَلاَ
969 - وَحَقُّ صِحَابٍقَصْرُ وَصْلِ الظَّنُونِ وَالرَسُولَ السَّبِيَلا وَهْوَ فِي الْوقَفْ فِي حُلاَ
970 - مَقَامَ لِحَفْصٍ ضُمَّ وَالثانِ عَمَّفِي الدْ دُخَانِ وَآتَوْهَا عَلَى الْمَدِّ ذُو حُلاَ
971 - وَفِي الْكُلِّ ضَمُّ الْكَسْرِ فِي أُسْوَةٍ نَدىً وَقَصْرُ كِفاً حَقٍّ يُضَاعَفْ مُثَقَّلاَ
972 - وَبِالْيَا وَفَتْحِ الْعَيْنِ رَفْعُ الْعَذَابِ حِصْنُ حُسْنٍ وَتَعْمَلْ نُؤْتِ بِالْيَاءِ شَمْلَلاَ
973 - وَقَرْنَ افْتَحْ اذْ نَصُّوا يَكُونَ لَهُ ثَوى يَحِلُّ سِوَى الْبَصْرِي وَخَاتِمَ وُكَّلاَ
974 - بِفَتْحٍ نَمَا سَادَاتِنَا اجْمَعْ بِكَسْرَةٍ كَفَى وَكَثِيراً نُقْطَةٌ تَحْتُ نُفِّلاَ
975 - وَعَالِمٍ قُلْ عَلاَّمِ شَاعَ وَرَفْعُ خَفْضِهِ عَمَّمِنْ رِجْزٍ أِلِيمٍ مَعاً وِلاَ
976 - عَلَى رَفْعِ خَفْضِ الْمِيمِ دَلَّ عَلِيمُهُ وَنَخْسِفْ نَشَأْ نُسْقِطْ بِهاَ الْيَاَءُ شُمْلَلاَ
977 - وَفِي الرِّيحُ رَفْعٌ صَحَّ مِنْسَأَتَهْ سُكُونُ هَمْزَتِهِ مَاضٍ وَأَبْدِلْهُ إِذْ حَلاَ
978 - مَسَاكِنِهِمْ سَكِّنْهُ وَاقْصُرْ عَلَى شَذاً وَفِي الْكَافِ فَافْتَحْ عَالِمًا فَتُبَجَّلاَ
979 - نُجَازِي بِيَاءٍ وَافْتَحِ الزَّايَ وَالْكَفُورَ رَفْعٌ سَمَاكَمْ صَابَ أُكْلٍ أَضِفْ حُلاَ
980 - وَحَقُّلِوَا بَاعِدْ بِقَصْرٍ مُشَدَّدَا وَصَدَّقَ لِلْكُوفِيِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ
981 - وَفُزِّعَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ كَامِلٌ وَمَنْ أَذِنَ اضْمُمْ حُلْوَ شَرْعٍ تَسَلْسَلاَ
982 - وَفِي الْغُرْفَةِ التَّوْحِيدُ فَازَ وَيُهْمَزْ التْتَنَاوُشُ حُلْوًا صُحْبَةًوَتَوَصُّلاَ
983 - وَأَجْرِى عِبَادِي رَبِّيَ الْيَا مُضَافُهاَ وَقُلْ رَفْعُ غَيْرُ اللهِ بِالْخَفْضِ شُكِّلاَ
984 - وَنَجْزِي بِياَءٍ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ زَايِهِ وَكُلَّ بِهِ ارْفَعْ وَهْوَ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ
985 - وَفِي السَّيِّئِ المَخْفُوضِ هَمْزاً سُكُونُهُ فَشاَ بَيِّناتٍ قَصْرُ حَقٍّ فَتًى عَلاَ
986 - وَتَنْزِيلُ نَصْبُ الرَّفْعِ كَهْفُ صِحاَبِهِ وَخَفِّفْ فَعَزَّزْناَ لِشُعْبَةَ مُجْملاَ
987 - وَمَا عَمِلَتْهُ يَحْذِفُ الْهاَءَ صُحْبَةٌ وَوَالْقَمَرَ ارْفَعْهُ سَماَوَلَقَدْ حَلاَ
988 - وَخَا يَخْصِمُونَ افْتَحْ سَمَا لُذْ وَأَخْفِ حُلْوَ بَرٍّ وَسَكِّنْهُ وَخَفِّفْ فَتُكْمِلاَ
989 - وَسَاكِنَ شُغْلٍ ضُمَّ ذِكْراً وَكَسْرُ فِي ظِلاَلٍ بِضَمٍّ وَاقْصُرِ اللاَّمَ شُلْشُلاَ
990 - وَقُلْ جُبُلاً مَعْ كَسْرِ ضَمَّيْهِ ثِقْلُهُ أَخُو نُصْرَةٍ وَاضْمُمْ وَسَكِّنْ كَذِي حَلاَ
991 - وَتَنْكُسْهُ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ لِعَاصِمٍ وَحَمْزَةَ وَاكْسِرْ عَنْهُمَا الضَّمَّ أَثْقَلاَ
992 - لِيُنْذِرَ دُمْ غُصْناً وَالأَحْقَافُ هُمْ بِهَا بِخُلْفٍ هَدى مَالِي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ
993 - وَصَفًّا وَزَجْراً ذِكْراً ادْغَمَ حَمْزَةٌ وَذَرْواً بِلاَ رَوْمٍ بِها التَّا فَثَقَّلاَ
994 - وَخَلاَّدُهُمْ بِالْخُلْفِ فَالْمُلْقِياَتِ فَالْمُغِيرَاتِ فِي ذِكْراً وَصُبْحاً فَحَصِّلاَ
995 - بِزِينَةِ نَوِّنْ فِى نَدٍ وَالْكَوَاكِبِ انْصِبُلُوا صَفْوَةً يَسَّمَّعُونَ شَذ اً عَلاَ
996 - بِثِقْلَيْهِ وَاضْمُمْ تَا عَجِبْتَ شَذاً وَسَاكِنٌ مَعاً لوْ آبَاؤُنَا كَيْفَ بَلَّلاَ
997 - وَفِي يُنْزَفُونَ الزَّايَ فَاكْسِرْ شَذاً وَقُلْ في الأُخْرى ثَوى وَاضْمُمْ يَزِفُّونَ فَاكْمُلاَ
998 - وَمَاذَا تُرِى بِالضَّمِّ وَالْكَسْر شَائِعٌ وَإِلْيَاسَ حَذْفُ الْهَمْزِ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ
999 - وَغَيْرُ صِحَابٍرَفْعُهُ اللهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ وَإِلْياسِينَ بِالْكَسْرِ وُصِّلاَ
 1000 - مَعَ الْقَصْرِ مَعْ إِسْكَانِ كَسْرٍ دَنَا غِنىً وَإِنّي وَذُو الثُّنْيَا وَأَنِّي اجْمِلاَ
1001 - وَضَمُّ فَوَاقٍ شَاعَ خَالِصَةٍ أَضِفْ لَهُ الرَّحْبُ وَحِّدْ عَبْدَناَ قَبْلُ دُخْلُلاَ
1002 - وَفي يُوعَدُونَ دمُ حُلاً وَبِقَافَ دُمْ وَثَقَّلْ غَسَّاقاً مَعاً شَائِدٌ عُلاَ
1003 - وَآخَرُ لِلْبَصْرِي بَضَمٍّ وَقَصْرِهِ وَوَصْلُ اتَّخَذْناَهُمْ حَلاً شَرْعُهُ وِلاَ
1004 - وَفَالْحَقُّ فِى نَصْرٍ وَخُذْ يَاءَ لِي مَعاً وَإِنِّي وَبَعْدِي مَسَّنِي لَعْنَتِى إلى
1005 - أَمَنْ خَفَّ حِرْمِيٌّ فَشَا مَدَّ سَالِماً مَعَ الْكَسْرِ حَقٌّعَبْدَهُ اجْمَعْ شَمَرْدَلاَ
1006 - وَقُلْ كَاشِفاَتٌ مُمْسِكَاتٌ مُنَوِّناً وَرَحْمَتِهِ مَعْ ضُرِّهِ النَّصْبُ حُمِّلاَ
1007 - وَضُمَّ قَضى وَاكْسِرْ وَحَرِّكْ وَبَعْدَ رَفْعُ شَافٍ مَفَازَاتٍ اجْمَعُوا شَاعَ صَنْدَلاَ
1008 - وَزِدْ تَأْمُرونِي النُّونَ كَهْفًا وَ عَمَّخِفْفُهُ فُتِّحَتْ خَفِّفْ وَفِي النَّبإ الْعُلاَ
1009 - لِكُوفٍ وَخُذْ يَا تَأْمُرُونِي أَرَادَنِي وَإِنِّي مَعاً مَعْ يَا عِبَادِي فَحَصِّلاَ
1010 - وَيَدْعُونَ خَاطِبْ إِذْ لَوى هَاءُ مِنْهُمْ بِكَافٍ كَفَى زِدِ الْهَمْزَ ثُمَّلاَ
1011 - وَسَكِّنْ لَهُمْ وَاضْمُمْ بِيَظْهَرَ وَاكْسِرَنْ وَرَفْعَ الْفَسَادَ انْصِبُ إِلَى عَاقِلٍ حَلاَ
1012 - فَأَطَّلِعَ ارْفَعْ غَيْرَ حَفْصٍ وَقَلْبِ نَوْوِنُوا مِنْ حَمِيدٍ ادْخِلُوا نَفَرٌ صِلاَ
1013 - عَلَى الْوَصْلِ وَاضْمُمْ كَسْرَهُ يَتَذَكَّرُونَ كَهْفٌ سَماَوَاحْفَظْ مُضاَفَاتِهاَ الْعُلاَ
1014 - ذَرُونِي وَادْعُونِي وَإِنِّي ثَلاثَةٌ لَعَلِيِّ وَفِي مَالِي وَأَمْرِيَ مَعْ إِلى
1015 - وَإِسْكَانُ نَحْسَاتٍ بِهِ كَسْرُهُ ذَكاَ وَقَوْلُ مُمِيلِ السِّينِ لِلَّيْثِ أُخْمِلاَ
1016 - وَنَحْشُرُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَأَعْدَاءُ خُذْ وَالْجَمْعُ عَمَّ عَقَنْقَلاَ
1017 - لَدى ثَمَرَاتٍ ثُمَّ يَاشُرَكَائِىَ الْمُضَافُ وَيَا رَبِّي بِهِ الْخُلْفُ بُجِّلاَ
1018 - وَيُوحى بِفَتْحِ الْحَاءِ دَانَ وَيَفْعَلُونَ غَيْرُ صِحَابٍيَعْلَمَ ارْفَعْ كَماَ اعْتَلاَ
1019 - بِمَا كَسَبَتْ لاَ فَاءَ عَمَّكَبِيرَ في كَبَائِرَ فِيها ثُمَّ فِي النَّجْمِ شَمْلَلاَ
1020 - وَيُرْسِلَ فَارْفَعْ مَعْ فَيُوحِي مُسَكِّناً أَتَانَا وَأَنْ كُنْتُمْ بِكَسْرٍ شَذَا الْعُلاَ
1021 - وَيَنْشَأُ فِي ضّمٍّ وَثِقْلٍ صِحاَبُهْ عِبَادُ بِرَفْعِ الدَّالِ فِي عِنْدَ غَلْغَلاَ
1022 - وَسَكِّنْ وَزِدْ هَمْزاً كَوَاوٍ أَؤُشْهِدوا أَمِيناً وَفِيهِ الْمَدُّ بِالْخُلْفِ بَلَّلاَ
1023 - وَقُلْ قَالَ عَنْ كُفْؤٍ وَسَقْفاً بِضَمِّهِ وَتَحْرِيكِهِ بِالضَّمِّ ذَكَّرَ أَنْبَلاَ
1024 - وَحُكْمُ صِحَابٍ قَصْرُ هَمْزَةِ جَاءَنَا وَأَسْوِرَةً سَكِّنْ وَبِالْقَصْرِ عُدِّلاَ
1025 - وَفِي سَلَفاً ضَمًّا شَرِيفٍ وَصَادُهُ يَصُدُّونَ كَسْرُ الضَّمِّ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ
1026 - ءَآلِهةٌ كُوفٍ يُحَقِّقُ ثَانِياً وَقُلْ أَلِفاً لِلْكُلِّ ثَالِثاً ابْدِلاَ
1027 - وَفِي تَشْتَهِيهِ تَشْتَهِي حَقُّ صُحْبَةٍ وَفِي تُرْجَعُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ
1028 - وَفِي قِيلَهُ اكْسِرْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ بَعْدُ فِي نَصِيرٍ وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ كَمَا انْجَلاَ
1029 - بِتَحْتِي عِبَادِي الْيَا وَيَغْلِي دَناَ عُلاً وَرَبُّ السَّموَاتِ اخْفِضُوا الرَّفْعَ ثُمَّلاَ
1030 - وَضَمَّ اعْتِلُوهُ اكْسِرْ غِنىً إِنَّكَ افْتَحُوا رَبِيعاً وَقُلْ إِنِّي وَلِي الْيَاءُ حُمِّلاَ
1031 - مَعاً رَفْعُ آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفاَ وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ أَوَّلاَ
1032 - لِنَجْزِي يَا نَصٍّ سَمَاوَغِشَاوَةً بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلاَ
1033 - وَوَالسَّاعَةَ ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْناً الْمُحَسِّنُ إِحْسَاناً لِكُوفٍ تَحَوَّلاَ
1034 - وَغَيْرُ صِحَابٍأَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ وَبَعْدُ بِياَء ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلاَ
1035 - وَقَلْ عَنْ هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِي نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلاَ
1036 - وَقُلْ لاَ تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ نُوِّلاَ
1037 - وَيَاءُ وَلكِنِّي وَيَا تَعِدَانِنِي وَإِنِّي وَأَوْزِعْنِي بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلاَ
1038 - وَبِالضَّمِّ وَاقْصُرْ وَاكْسِرِ التَّاءَ قَاتَلُوا عَلَى حُجَّةٍ وَالْقَصْرُ فِي آسِنٍ دَلاَ
1039 - وَفِي آنِفاً خُلْفٌ هَدى وَبِضَمِّهِمْ وَكَسْرٍ وَتَحْرِيكٍ وَأُمْلِيَ حُصِّلاَ
1040 - وَأَسْرَارَهُمْ فَاكْسِرْ صِحَاباًوَنَبْلُوَنْنَكُمْ نَعْلَمُ الْيَا صِفْ وَنَبْلُوَ وَاقْبَلاَ
1041 - وَفِي يُؤْمِنُوا حَقٌّوَبَعْدُ ثَلاثَةٌ وَفي ياَءٍ يُؤْتيِهِ غَدِيرَ تَسَلْسَلاَ
1042 - وَبِالضَّمِّ ضُراًّ شَاعَ وَالْكَسْرُ عَنْهُماَ بِلاَمِ كلاَمَ اللهِ وَالْقَصْرُ وُكِّلاَ
1043 - بِمَا يَعْمَلُونَ حَجَّ حَرَّكَ شَطْأَهُ دُعَا مَاجِدٍ فَآزَرَهُ مُلاَ
1044 - وَفِي يَعْمَلُونَ دُمْ يَقُولُ بِياَءِ إذْ صَفَا وَاكْسِرُوا أَدْبَارَ إذ فَازَ دُخْلُلاَ
1045 - وَبِالْيَا يُنَادِى قِفْ دَلِيلاَ بِخُلْفِهِ وَقُلْ مِثْلُ مَا بِالرَّفْعِ شَمَّمَ صَنْدَلاَ
1046 - وَفي الصَّعْقَةِ اقْصُرْ مُسْكِنَ الْعَيْنِ رَاوِياَ وَقَوْمَ بِخَفْضِ الْمِيمِ شَرَّفَ حُمَّلاَ
1047 - وَبَصْرٍ وَأَتْبَعاَ بِوَاتَّبَعَتْ وَمَا أَلَتْنَا اكْسِرُوا دِنْياً وَإِنَّ افْتَحُوا الْجَلاَ
1048 - رِضاً يَصْعَقُونَ اضُمُمْهُ كَمْ نَصَّ وَالْمُسَيْطِرُونَ لِساَنٌ عَابَ بِالْخُلْفِ زُمَّلاَ
1049 - وَصَاد كَزَايٍ قَامَ بِالْخُلْفِ ضَبْعُهُ وَكَذَّبَ يَرْوِيهِ هِشَامٌ مُثَقَّلاَ
1050 - تُمَارُونَهُ تَمْرُونَهُ وَافْتَحُوا شَذاً مَناَءةَ لِلْمَكِّي زِدِ الْهَمْزَ وَأَحْفِلاَ
1051 - ويَهْمِزُ ضِيزَى خُشَّعاً خَاشِعاً شَفاَ حَمِيداً وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ فطِبْ كَلاَ
1052 - وَوَالْحَبُّ ذُو الرَّيْحاَنِ رَفْعُ ثَلاَثِهاَ بِنَصْبٍ كَفَى وَالنُّونُ بِالْخَفْضِ شُكِّلاَ
1053 - وَيَخْرُجُ فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الضَّمَّ إِذْ حَمَى وَفِى الْمُنْشَآتُ الشِّينُ بِالْكَسْرِ فَاحْمِلاَ
1054 - صَحِيحاً بِخُلْفٍ نَفْرُغُ الْياءَ شَائِعٌ شُوَاظٌ بِكَسْرِ الضَّمِّ مَكِّيُّهُمْ جَلاَ
1055 - وَرَفْعَ نُحَاسٌ جَرَّ حَقٌّوَكَسْرَ مِيمِ يَطْمِثْ فِي الأُولَى ضُمَّ تُهْدى وَتُقْبَلاَ
1056 - وَقَالَ بِهِ اللَّيْثِ فِي الثَّانِ وَحْدَهُ شُيُوخٌ وَنَصُّ اللَّيْثِ بِالضَّمِّ الاوَّلاَ
1057 - وَقَوْلُ الْكِسَائِي ضُمَّ أَيُّهُمَا تَشَا وَجِيهٌ وَبَعْضُ الْمُقْرِئِينَ بِهِ تَلا
1058 - وَآخِرُهَا يَاذِي الْجَلاَلِ ابْنُ عَامِرٍ بِوَاو وَرَسْمُ الشَّامِ فِيهِ تَمَثَّلاَ
1059 - وَحُورٌ وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفاَ وَعُرْباً سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَعْتَلَى
1060 - وَخِفُّ قَدَرْناَ دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِى نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا صَفَا وِلاَ
1061 - بِمَوْقِعِ بِالإِسْكاَنِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ حُوَّلاَ
1062 - ومِيثَاقُكُمْ عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَأَنْظِرُوناَ بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلاَ
1063 - وَيؤْخَذُ غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِيفُ إِذْ عَزّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ صِلاَ
1064 - وَآتَاكُمْ فَاقْصُرْ حَفِيظاً وَقُلْ هُوَ الْغَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّوَصْلاً مُوَصَّلاَ
1065 - وَفي يَتَنَاجَوْنَ اقْصُرِ النُّونَ سَاكِناً وَقَدِّمْهُ وَاضْمُمْ جِيمَهُ فَتُكَمِّلاَ
1066 - وَكَسْرُ انْشِزُوا فَاضْمُمْ مَعاً صَفْوَ خُلْفِهِ عُلاً عَمَّ وَامْدُدْ فِي المَجَالِسِ نَوْفَلاَ
1067 - وَفي رُسُلِي الْيَا يُخْرِبُونَ الثَّقِيلَ حُزْ وَمَعْ دُوَلَةً أَنِّث يَكُونُ بِخُلْفِ لَلا
1068 - وَكَسْرَ جِدَارٍ ضُمَّ وَالْفَتْحَ وَاقْصُرُوا ذَوِى أُسْوَةٍ إِنِّي بَياءِ تَوَصَّلاَ
1069 - وَيُفْصَلُ فَتْحُ الضَّمِّ نَصٌّ وَصَادُهُ بِكَسْرٍ ثَوى وَالثِّقْلُ شَافِيهِ كُمِّلاَ
1070 - وَفى تُمْسِكُوا ثِقْلٌ حَلاَ وَمُتِمُّ لاَ تُنَوِّنْهُ وَاخْفِضْ نُورَهُ عَنْ شَذاً دَلاَ
1071 - وَلِله زِد لاَماً وَأَنْصَارَ نَوِّناً سَماَوَتُنَجِّيكُمْ عَنِ الشَّامِ ثُقِّلاَ
1072 - وَبَعْدِي وَأَنْصَارِي بِيَاء إِضاَفَةٍ وَخُشْبٌ سُكُونُ الضَّمِّ زَادَ رِضاً حَلاَ
1073 - وَخَفَّ لَوَوْا إِلْفاً بِمَا يَعْمَلُونَ صِفْ أَكُونَ بِوَاوٍ وَانْصِبُوا الْجَزْمَ حُفَّلاَ
1074 - وَبَالِغْ لاَ تَنْوِينَ مَعْ خَفْضِ أَمْرِهِ لِحَفْصٍ وَبِالتَّخَّفِيفِ عَرَّفَ رُفِّلاَ
1075 - وَضُمَّ نَصُوحاً شُعْبَةٌ مِنْ تَفَوُّتٍ عَلَى الْقَصْرِ وَالتَّشْدِيدِ شَقَّ تَهَلُّلاَ
1076 - وَآمَنْتّمُو فِي الْهَمْزَتَيْنِ أُصُولُهُ وَفي الْوَصْلِ الأُولَى قُنْبُلٌ وَاواً ابْدَلاَ
1077 - فَسُحْقاً سُكُوناً ضُمَّ مَعْ غَيْبِ يَعْلَمُونَ مَنْ رُضْ مَعِي بِالْيَا وَأَهْلَكَنِي انْجَلاَ
1078 - وَضَمُّهُمْ فِي يَزْلِقُونَكَ خَالِدٌ وَمَنْ قَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَحَرِّكْ رِوًى حَلاَ
1079 - وَيَخْفَى شِفَاءً مَالِيَهْ مَاهِيَهْ فَصِلْ وَسُلْطَانِيَهْ مِنْ دُونِ هَاءٍ فَتُوصلاَ
1080 - وَيَذَّكَّرُونَ يُؤْمِنُونَ مَقاَلُهُ بِخُلْفٍ لَهُ دَاعٍ وَيَعْرُجُ رُتِّلاَ
1081 - وَسَالَ بِهَمْزٍ غُصْنُ دَانٍ وَغَيْرُهُمْ مِنَ الْهَمْزِ أَوْ مِنْ وَاوٍ أوْ يَاءٍ ابْدَلاَ
1082 - وَنَزَّاعَةً فَارْفعْ سِوى حَفْصِهِمْ وَقُلْ شَهَادَاتِهِمْ بِالْجَمْعِ حَفْصٌ تَقَبَّلاَ
1083 - إِلى نُصُبٍ فَاضُمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ عُلاَ كِرَامٍ وَقُلْ وُداًّ بِهِ الضَّمُّ أُعْمِلاَ
1084 - دُعَائِي وَإِنِّي ثُمَّ بَيْتِي مُضَافُها مَعَ الْوَاوِ فَافْتَحْ إِنْ كَمْ شَرَفاً علاَ
1085 - وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ وَفِي أَنّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ صُوَى العُلاَ
1086 - وَنَسْلُكْهُ يَا كُوفٍ وَفِي قَالَ إِنَّماَ هُنَا قُلْ فَشاَ نَصًّا وَطَابَ تَقَبُّلاَ
1087 - وَقُلْ لِبَداً فِي كَسْرِهِ الضَّمُّ لَلازِمٌ بِخُلْفٍ وَياَ رَبِّي مُضَافٌ تَجَمَّلاَ
1088 - وَوَطْئاً وِطَاءً فَاكْسِرُوهُ كَمَا حَكَوْا وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ صُحْبَتُهُ كَلاَ
1089 - وَثَاثُلْثِهْ فَانْصِبْ وَفَا نِصْفِهِ ظُبىً وَثُلْثَىْ سُكُونُ الضَّمِّ لَلاحَ وَجَمَّلاَ
1090 - وَوالرِّجْزَ ضَمَّ الْكَسْرَ حَفْصٌ إِذَا قُلِ إذْ وَأَدْبَرَ فَاهْمِزْهُ وَسَكِّنْ عَنِ اجْتِلاَ
1091 - فَبَادِرْ وَفَا مُسْتَنْفِرَهُ عَمَّفَتْحُهُ وَمَا يَذْكُرُونَ الْغَيْبَ خُصَّ وَخُلِّلاَ
1092 - وَرَا بَرَق افْتَحْ آمِناً يَذَرُونَ مَعْ يُحِبُّونَ حَقٌّ كَفَّ يُمْنَى عَلاَ عَلاَ
1093 - سَلاَسِلَ نَوِّنْ إِذْ رَوَوَا صَرْفَهُ لَناَ وَبَالْقَصْرِ قِفْ مِنْ عَنْ هُدىً خُلْفُهُمْ فَلاَ
1094 - زَكاَ وَقَوَارِيراً فَنَوِّنْهُ إِذْ دَنَا رِضاً صَرْفِهِ وَاقْصُرْهُ فِي الْوَقْفِ فَيْصَلاَ
1095 - وَفِي الثَّانِ نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ وَقُلْ يَمُدُّ هِشَامٌ وَاقِفاً مَعْهُمُ وِلاَ
1096 - وَعَالِيهِمُ اسْكِنْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ إِذْ فَشَا وَخُضْرٌ بِرَفْعِ الْخَفْضِ عَمَّ حُلاً عُلاَ
1097 - وَإِسْتَبْرَقَ حِرْمِيُّ نَصْرٍ وَخَاطَبُوا تَشَاءُونَ حِصْنٌوُقِّتَتْ وَاوُهُ حَلاَ
1098 - وَبِالْهَمْزِ بَاقِيهِمْ قَدَرْنَا ثَقِيلاً إِذْ رَساَ وَجِماَلاَتٌ فَوَحِّدْ شَذاً عَلاَ
1099 - وَقُلْ لاَبِثِينَ الْقَصْرُ فَاشٍ وقُلْ وَلاَ كِذَاباً بِتَخْفِيفِ الْكِسَائِيِّ أَقْبَلاَ
1100 - وَفي رَفْعِ يَا رَبُّ السَّموَاتِ خَفْضُهُ ذَلُولٌ وَفِى الرَّحْمنِ نَامِيهِ كَمَّلاَ 
1101 - وَنَاخِرَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُمْ وَفي تَزَكَّى تَصَدَّى الثَّانِ حِرْمِيٌّاثْقَلاَ
1102 - فَتَنْفَعُهُ فِي رَفْعِهِ نَصْبُ عَاصِمٍ وَأَنَّا صَبَبْناَ فَتْحُهُ ثَبْتُهُ تَلاَ
1103 - وَخَفَّفَ حَقٌّسُجِّرَتْ ثِقْلُ نُشِّرْتْ شَرِيعَةُ حَقٍّسُعِّرَتْ عَنْ أُولِى مَلاَ
1104 - وَظَا بِضَنِينٍ حَقُّ رَاوٍ وَخَفَّ فِي فَعَدَّلَكَ للْكُوفِي وَحَقُّكَ يَوْمُ لاَ
1105 - وَفِي فَاكهِينَ اقْصُرْ عُلاً وَخِتاَمُهُ بِفَتْحٍ وَقَدِّمْ مَدَّهُ رَاشِداً وَلاَ
1106 - يُصَلَّى ثَقِيلاً ضمَّ عَمَّ رِضاً دَنَا وَبَا تَرْكَبَنَّ اضْمُمْ حَياً عَمَّ نُهَّلاَ
1107 - وَمَحْفُوظٌ اخْفِضْ رَفْعَهُ خُصَّ وَهْوَ فِي الْمَجِيدِ شَفَا وَالْخِفُّ قَدَّرَ رُتِّلاَ
1108 - وَبَلْ يُؤْثِرُونَ حُزْ وَتَصْلى يُضَمُّ حُزْ صَفَا يُسْمَعُ التَّذْكِيرُ حَقٌّوَذُو جِلاَ
1109 - وَضَمَّ أَولُوا حَقٍّوَلاَغِيَةٌ لَهُمْ مُسَيْطِر اشْمِمْ ضَاعَ وَالْخُلْفُ قُلِّلاَ
1110 - وَبِالسِّينِ لُذْ وَالْوَتْرِ بِالْكَسْرِ شَائِعٌ فَقَدَّرَ يَرْوِي اليَحْصَبْيُّ مُثَقَّلاَ
1111 - وَأَرْبَعُ غَيْبٍ بَعْدَ بَلْ لاَ حُصُولُهاَ يَحُضُّونَ فَتْحُ الضَّمِّ بِالْمَدِّ ثُمِّلاَ
1112 - يُعَذِّبُ فَافْتَحْهُ وَيُوثِقُ رَاوِياً وَيَاءان فِي رَبِّي وَفُكَّ ارْفَعَنْ وِلاَ
1113 - وَبَعْدَ اخْفِضَنْ وَاكْسِرْ وَمُدَّ مُنَوِّناً مَعَ الرَّفْعِ إِطْعَامٌ نَداً عَمَّ فَانْهَلاَ
1114 - وَمُؤْصَدَةٌ فَاهْمِزْ مَعاً عَنْ فَتىً حِمىً وَلاَ عَمَّفِي وَالشَّمْسِ بِالْفاَءِ وَانْجَلاَ
1115 - وَعَنْ قُنْبُلٍ قَصْراً رَوَى ابْنُ مُجاَهِدِ رَآهُ وَلَمْ يَأْخُذْ بِهِ مُتَعَمِّلاَ
1116 - وَمَطلَعِ كَسْرُ اللاَّمِ رَحْبٌ وَحَرْفَي الْبَرِيَّة فَاهْمِزْ آهِلاً مُتَأَهِّلاَ
1117 - وَتَا تَرَوُنَّ اضْمُمْ في الأُولَى كَمَا رَسَا وَجَمَّعَ بِالتَّشْدِيدِ شَافِيهِ كَلاَ
1118 - وَصُحْبَةٌالضَّمَّيْنِ فِي عَمَدٍ وَعَوْا لإِيلاَفِ بِالْيَا غَيْرُ شَامِّيهِمْ تَلاَ
1119 - وَإِيلاَفِ كُلٌّ وَهْوَ في الْخَطِّ سَاقِطٌ وَلِى دِينِ قُلْ في الْكَافِرِينَ تَحَصَّلاَ
1120 - وَهَا أَبِي لَهْبٍ بِالإِسْكَانِ دَوَّنُوا وَحَمَّالَةُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ نُزِّلاَ
1121 - رَوَى الْقَلْبَ ذِكْرُ اللهِ فَاسْتَسْقِ مُقْبِلاَ وَلاَ تَعْدُ رَوْضَ الذَّاكِرِينَ فَتُمحِلاَ
1122 - وَآثِرْ عَنِ الآثَارِ مَثْرَاةَ عَذْبِهِ وَمَا مِثْلُهُ لِلْعَبدِ حِصْناً وَمَوْئِلاَ
1123 - وَلاَ عَمَلٌ أَنْجى لَهُ مِنْ عَذَابِهِ غَدَاةَ الْجَزَا مِنْ ذِكْرِهِ مُتَقَبَّلاَ
1124 - ومَنْ شَغَلَ الْقُرْآنُ عَنْهُ لِسَانَهُ يَنَلْ خَيْرَ أَجْرِ الذَّاكِرِينَ مُكَمَّلاَ
1125 - وَمَا أَفْضَلُ الأَعْمَالِ إِلاَّ افْتِتَاحُهْ مَعَ الْخَتْمِ حِلاًّ وَارْتِحاَلاً مُوَصَّلاَ
1126 - وَفِيهِ عَنِ الْمَكينَ تَكْبِيرُهُمْ مَعَ الْخَوَاتِمِ قُرْبَ الْخَتْمِ يُرْوى مُسَلْسَلاَ
1127 - إِذا كَبَّروا في آخِرِ النَّاسِ أَرْدَفُوا مَعَ الْحَمْدِ حَتَّى الْمُفْلِحونَ تَوَسَّلاَ
1128 - وَقَالَ بِهِ الْبَزِّيُّ مِنْ آخِرِ الضُّحى وَبَعْضٌ لَهُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ وَصَّلاَ
1129 - فَإِنْ شِئْتَ فَاقْطَعْ دُونَهُ أَوْ عَلَيْهِ أَوْ صِلِ الْكُلَّ دُونَ الْقَطْعِ مَعْهُ مُبَسْمِلاَ
1130 - وَمَا قَبْلَهُ مِنْ سَاكِنٍ أَوْ مُنَوَّنٍ فَلِلسَّاكِنَيْنِ اكْسِرْهُ فِي الْوَصْلِ مُرْسَلاَ
1131 - وَأَدْرِجْ عَلَى إِعْرَابِهِ مَا سِوَاهُماَ وَلاَ تَصِلَنْ هَاءَ الضَّمِيرِ لِتُوصَلاَ
1132 - وَقُلْ لَفْظُهُ اللهُ أَكْبَرْ وَقَبْلَهُ لأَحْمَدَ زَادَ ابْنُ الْحُبَابِ فَهَيْللاَ
1133 - وَقِيلَ بِهذَا عَنْ أَبِي الْفَتْحِ فَارِسٍ وَعَنْ قُنْبُلْ بَعْضٌ بِتَكْبِيرِهِ تَلاَ
1134 - وَهَاكَ مَوَازِينُ الْحُرُوفِ وَمَا حَكَى جَهَابِذَةُ النُّقَّادِ فِيهاَ مُحَصَّلاَ
1135 - وَلاَ رِيَبةٌ فِي عَيْنِهِنَّ وَلاَ رِباَ وَعِنْدَ صَلِيلِ الزَّيْفِ يَصْدُقُ الاِبْتِلاَ
1136 - وَلاَ بُدَّ فِي تَعْيِينِهِنَّ مِنَ الأولى عُنُوا بِالْمَعانِي عَامِلينَ وَقُوَّلا
1137 - فَابْدَأْ مِنْهاَ بِالْمَخَارِجِ مُرْدِفاً لَهُنَّ بِمَشْهُورِ الصِّفَاتِ مُفَصِّلاَ
1138 - ثَلاَثٌ بِأَقْصَى الْحَلْقِ وَاثْنانِ وَسْطَهُ وَحَرْفَانِ مِنْهاَ أَوَّلَ الْحَلْقِ جُمِّلاَ
1139 - وَحَرْفٌ لَهُ أَقْصَى اللِّسَانِ وَفَوْقَهْ مِنَ الْحَنَكِ احْفَظْهُ وَحَرْفٌ بِأَسْفَلاَ
1140 - وَوَسْطُهُمَا مِنْهُ ثَلاَثٌ وَحَافَةُ الْلِسَانِ فَأَقْصَاهَا لِحَرْفٍ تَطَوَّلاَ
1141 - إِلى مَا بَلِى الأَضْرَاسَ وَهْوَ لَدَيْهِمَا يَعِزُّ وَبِالْيُمْنَى يَكُونُ مُقَلَّلاً
1142 - وَحَرْفٌ بِأَدْنَاهَا إِلى مُنْتَهاَهُ قَدْ بَلِى الْحَنَكَ الأَعْلى وَدُونَهُ ذُو وِلاَ
1143 - وَحَرْفٌ يُدَانِيهِ إِلَى الظَّهْرِ مَدْخَلٌ وَكَمْ حَاذِقٍ مَعْ سِيبَويْهِ بِهِ اجْتَلاَ
1144 - وَمِنْ طَرَفٍ هُنَّ الثَّلاثُ لِقُطْرُبٍ وَيَحْيى مَعَ الْجَرْمِيِّ مَعْناَهُ قُوِّلاَ
1145 - وَمِنْهُ وَمِنْ عُلْيَا الثَّنَايَا ثَلاَثَةٌ وَمِنْهُ وَمِنْ أَطْرَافِهاَ مِثْلُهاَ انْجَلى
1146 - وَمِنْهُ وَمِنْ بَيْنِ الثنَايَا ثَلاَثَةٌ وَحَرْفٌ مِنْ اطْرَافِ الثَّنَاياَ هِيَ الْعُلاَ
1147 - وَمِنْ بَاطِنِ السُّفْلَى مِنَ الشَّفَتَيْنِ قُلْ وَلِلشَّفَتَيْنِ اجْعَلْ ثَلاَثاً لِتَعْدِلاَ
1148 - وَفِي أَوَّلِ مِنْ كِلْمِ بَيْتَيْنِ جَمْعُهاَ سِوَى أَرْبَعٍ فِيهِنَّ كِلْمَةٌ أَوّلاَ
1149 - أَهَاعَحَشَا غَاوٍ خَلاَ قَارِئٍ كَمَا جَرَى شَرْطُ يُسْرَى ضَارِعٍ لَلاحَ نَوْفَلاَ
1150 - رَعى طُهْرَ دِينٍ تَمَّهُ ظِلُّ ذِي ثَناَ صَفَا سَجْلُ زُهْدٍ فِى وُجُوهِ بَنِى مَلاَ
1151 - وَغُنَّةُ تَنْوِينٍ وَنُونٍ وَمِيمٍ انْ سَكَنَّ وَلاَ إِظْهَارَ فِي الأَنْفِ يُجْتَلى
1152 - وَجَهْرٌ وَرَخْوٌ وَانْفِتَاحٌ صِفَاتُهَا وَمُسْتَفِلٌ فَاجْمَعْ الاضْدَادِ اشْمُلاَ
1153 - فَمَهْمُوسُهاَ عَشْرٌ حَثَتْ كِسْفَ شَخْصِهِ أَجَدَّتْ كَقُطْبٍ لِلشَّدِيدَةِ مُثِّلاَ
1154 - وَمَا بَيْنَ رَخْوٍ وَالشَّدِيدَةِ عَمْرُنَلْ وَوَايٌحُرُوفُ الْمَدِّ وَالرَّخْوِ كَمَّلاَ
1155 - وَقِظْ خُصَّ ضَغْطِ سَبْعُ عُلُوٍ وَمُطْبَقٌ هُوَ الضَّادُ وَالظَّا أُعْجِما وَإِنُ اهْمِلاَ
1156 - وَصَادٌ وَسِينٌ مُهْمَلانِ وَزَايُهاَ صَفِيرٌ وَشِينٌ بِالتَّفَشِّي تَعَمَّلاَ
1157 - وَمُنْحَرِفٌ لاَمٌ وَرَاءٌ وَكُرِّرَتْ كَمَا الْمُسْتَطِيلُ الضَّادُ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ
1158 - كَمَا اْلأَلِفُ الْهَاوِي وَآوِيلِعِلَّةٍ وَفِي قُطْبِ جَدٍّخَمْسُ قَلْقَلَةٍ عُلاَ
1159 - وَأَعْرَفُهُنَّ الْقَافُ كُلُّ يَعُدُّهَا فَهذَا مَعَ التَّوْفِيقِ كَافٍ مُحَصِّلاَ
1160 - وَقَدْ وَفقَ اللهُ الكَرِيمُ بِمَنِّهِ لإِكْمَالِهَا حَسْنَاءَ مَيْمُونَةَ الْجِلاَ
1161 - وَأَبْيَاتُهَا أَلْفٌ تَزِيدُ ثَلاَثَةً وَمَعْ مائَةٍ سَبْعِينَ زُهْراً وَكُمَّلاَ
1162 - وَقَدْ كُسِيَتْ مِنْهَا الْمَعَانِي عِنَايَةً كَمَا عَرِيَتْ عَنْ كُلِّ عَوْرَاءَ مِفْصَلاَ
1163 - وَتَمَّتْ بِحَمْدِ اللهِ فِي الْخَلْقِ سَهْلَةً مُنَزَّهَةً عَنْ مَنْطِقِ الْهُجْرِ مِقْوَلاَ
1164 - وَلكِنَّهَا تَبْغِي مِنَ النَّاسِ كُفْؤَهَا أَخَائِقَةٍ يَعْفُو وَيُغْضِي تَجَمُّلاَ
1165 - وَلَيْسَ لَهَا إِلاَّ ذُنُوبُ وَلِيِّهَا فَيَا طَيِّبَ الأَنْفَاسِ أَحْسِنْ تَأَوُّلاَ
1166 - وَقُلْ رَحِمَ الرَّحمنُّ حَيًّا وَمَيِّتًا فَتًى كَانَ لِلإِنْصَافِ وَالْحِلْمِ مَعْقِلاَ
1167 - عَسَى اللهُ يُدْنِي سَعْيَهُ بِجِوَارِهِ وَإِنْ كَانَ زَيْفاً غَيْرَ خَافٍ مُزَلَّلاَ
1168 - فَيا خَيْرَ غَفَّارٍ وَيَا خَيْرَ رَاحِمٍ وَياَ خَيْرَ مَأْمُولٍ جَداً وَتَفَضُّلاَ
1169 - أَقِلْ عَثْرَتِي وَانْفَعْ بِهاَ وَبِقَصْدِهاَ حَنَانَيْكَ يَا اللهُ يَا رَافِعَ الْعُلاَ
1170 - وَآخِرُ دَعْوَانَا بِتَوْفِيقِ رَبِّنَا أَنِ الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَحْدَهُ عَلاَ
1171 - وَبَعْدُ صَلاَةُ اللهِ ثُمَّ سَلاَمُهُ عَلَى سَيِّدِ الْخَلْقِ الرضَا مُتَنَخِّلاَ
1172 - مُحَمَّدٌ الْمُخْتَارُ لِلْمَجْدِ كَعْبَةً صَلاَةً تُبَارِي الرِّيحَ مِسْكاً وَمَنْدَلاَ
1173 - وَتُبْدِي عَلَى أَصْحَابِهِ نَفَحَاتِهَا بِغَيْرِ تَنَاهٍ زَرْنَبًا وَقَرَنْفُلاَ  

---------------------------------------------------------------
 
متن الشاطبية 
 المسمى حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع هي منظومة للإمام القاسم بن فيرة بن خلف الشاطبي الرعيني، واسمها الأصلي هو حرز الأماني ووجه التهاني ولكنها اشتهرت بالشاطبية نسبة لناظمها. بلغ عدد أبياتها 1173 بيتاً، نظم فيها الشاطبي القراءات السبع المتواترة عن الأئمة نافع وابن كثير وأبي عمرو وابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي.
الشاطبية هي من أوائل القصائد التي نظمت في علم القراءات إن لم تكن أولها على الإطلاق، وفضلاً عن أنها حوت القراءات السبع المتواترة، فهي تعتبر من عيون الشعر بما اشتملت عليه من عذوبة الألفاظ ورصانة الأسلوب وجودة السبك وحسن الديباجة وجمال المطلع والمقطع وروعة المعنى وسمو التوجيه وبديع الحكم وحسن الإرشاد فهي بحق كما قال العلامة ابن الجزري
«ومن وقف على قصيدته علم مقدار ما آتاه الله في ذلك، خصوصاً اللامية التي عجز البلغاء من بعده عن معارضتها فإنه لا يعرف مقدارها إلا من نظم على منوالها أو قابل بينها وبين ما نظم على طريقها. ولقد رزق هذا الكتاب من الشهرة والقبول ما لا أعلمه لكتاب غيره في هذا الفن، بل أكاد أن أقول ولا في غير هذا الفن فإنني لا أحسب بلداً من بلاد الإسلام يخلو منه، بل لا أظن أن بيت طالب علم يخلو من نسخة به»
ولقد تنافس الناس فيها ورغبوا من اقتناء النسخ الصحاح منها وبالغ الناس في التغالي فيها حتى خرج بعضهم بذلك عن حد أن تكون لغير معصوم. وقيل عنها أيضاً:
«ولقد سارت الركبان بقصيدته حرز الأماني وعقيلة أتراب القصائد اللتين في القراءات والرسم وحفظهما خلق لا يحصون وخضع لها فحول الشعراء وكبار البلغاء وحذاق القراء فلقد أبدع وأوجز وسهل الصعب» – الذهبي، معرفة القراء الكبار
لذا تلقاها العلماء في سائر العصور والأمصار بالقبول الحسن وعنوا بها أعظم عناية.
--------------------------
من هو الشاطبي؟
 
اسمه هو القاسم بن فِيرُّه – بكسر الفاء، بعدها ياء مثناة تحتية ساكنة، ثم راء مشددة مضمومة، بعدها هاء ؛ ومعناه بلغة عجم الأندلس : الحديد – ابن خلف بن أحمد أبو القاسم، وأبو محمد الشاطبي الرعيني، الضرير، وليُّ الله الإمام العلاَّمة، أحد الأعلام الكبار المشتهرين في الأقطار. وهو من علماء المسلمين أهل السنة والجماعة وأبرز علماء علم القراءات
نشأته وتربيته: هو أبو محمد القاسم بن فيرة بن أحمد الشاطبي الرعيني (نسبة إلى ذي رعين أحد أقيال اليمن). والشاطبي: بفتح الشين المعجمة وبعد الألف طاء مكسورة مهملة وبعدها باء موحدة، هذه النسبة إلى شاطبة، وهي مدينة كبيرة ذات قلعة حصينة بشرق الأندلس، خرج منها جماعة من العلماء، استولى عليها الفرنج في العشر الأخير من شهر رمضان، سنة خمس وأربعين وستمائة.
ولد عام 538 هـ في مدينة شاطبة بالأندلس، كف بصره صغيرًا، وعنيت به أسرته، فحفظ القرآن الكريم، وتعلم طرفًا من الحديث والفقه، واتجه إلى حلقات العلم التي كانت تعقد في مساجد شاطبة، ومالت نفسه إلى علم القراءات، فتلقاها على أبي عبد الله محمد بن أبي العاص النفزي، ثم شد رحاله إلى بلنسية وكانت من حواضر العلم في الأندلس. وممن كناه أبا القاسم كالسخاوي وغيره، لم يجعل له اسماً سواها. والأكثرون على أنه أبو محمد القاسم.
رحل إلى بلنسية بالقرب من بلده، فعرض بها التيسير من حفظه والقراءات على الإمام ابن هذيل وسمع منه الحديث وروى عنه وعن أبي عبد الله محمد بن أبي يوسف بن سعادة، صاحب أبي علي الحسين بن سكرة الصدفي ؛ وعن الشيخ أبي محمد عاشر بن محمد بن عاشر، صاحب أبي محمد البطليوسي ؛ وعن أبي محمد عبد الله بن أبي جعفر المرسي ؛ وعن أبي العباس بن طرازميل ؛ وعن أبي الحسن عليم بن هاني العمري، وأبي عبد الله محمد بن حميد، أخذ عنه « كتاب سيبويه » و« الكامل » لابن المبرد و« أدب الكاتب » لابن قتيبة وغيرها ؛ وعن أبي عبد الله محمد بن عبد الرحيم، وأبي الحسن ابن النعمة صاحب كتاب : « ريّ الظمآن في تفسير القرآن »، وعن أبي القاسم حبيش صاحب عبد الحق بن عطية، صاحب التفسير المشهور، ورواه عنه.
ثم رحل للحج ؛ فسمع من أبي طاهر السِلَفي بالإسكندرية وغيره. ولما دخل مصر، أكرمه القاضي الفاضل وعرف مقداره، وأنزله بمدرسته التي بناها بدرب الملوخيا داخل القاهرة، وجعله شيخها، وعظمه تعظيماً كثيراً، فجلس بها للإقراء، وقصده الخلائق من الأقطار، وبها أتم نظَم هذا المتن المبارك. ونظم – أيضاً – قصيدته الرائية المسماة : « عقيلة أتراب القصائد، في أسنى المقاصد » في علم الرسم، وقصيدة أخرى تسمى « ناظمة الزهر » في علم عدد الآي. وقصيدة دالية خمسمائة بيت لـخَّصَ فيها « التمهيد » لابن عبد البر. ثم إنه لما فتح الملك الناصر صلاح الدين يوسف بيت المقدس، توجه فزاره سنة /589 هـ/، ثم رجع فأقام بالمدرسة الفاضلية يُقرئ حتى تُوفي.
وكان إماماً كبيراً، أعجوبة في الذكاء، كثير الفنون، آية من آيات الله، غاية في القراءات، حافظاً للحديث، بصيراً بالعربية، إماماً في اللغة، رأساً في الأدب، مع الزهد والولاية، والعبادة، والانقطاع والكشف، شافعي المذهب، مواظباً على السُّنَّة ؛ قال ابن خلكان تعالى : « كان إذا قُرئ عليه صحيح البخاري ومسلم والموطأ، تُصحح النسخ من حفظه ». بلغنا أنه وُلد أعمى. ولقد حكى عنه أصحابه ومن كان يجتمع به عجائباً ! وعظموه تعظيماً بالغاً، حتى أنشده الإمام الحافظ أبو شامة الدمشقي – – من نظمه في ذلك :
رَأَيْتُ جَمَاعَةً فُضَلاَءَ فَازُوا----- برُؤْيَةِ شَيْخِ مِصْرَ الشَّاطِبيِّ وَكُلُّهُمُ يُعَظِّمُهُ وَيُثْنِي ------- كَتَعْظِيمِ الصَّحَابَةِ للنَّبِيِّ
وذكر بعضهم : أن الشاطبي كان يُصلي الصبح بالفاضلية، ثم يجلس للإقراء، فكان الناس يتسابقون إليه، وكان إذا قعد لا يزيد على قوله : من جاء أوَّلاً فليقرأ ؛ ثم يأخذ على الأسبق فالأسبق ؛وكان لا يتكلم إلاََّ بما تدعو الضرورة إليه.ولا يجلس للإقراء إلاَّ على طهارة، في هيئة حسنة وخضوع واستكانة، ويمنع جلساءه من الخوض إلاَّ في العلم والقرآن ؛ وكان يعتل العلة الشديدة ولا يشتكي، ولا يتأوَّه ؛ وإذا سُئل عن حاله قال : العافية ؛ لا يزيد على ذلك. اهـ.
طلابه وممن قرأ عليه هذا النظم المبارك، وعرض عليه ما تضمنه من القراءات : الإمام أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي، وهو أجلُّ أصحابه وكان أنبغ تلاميذه، وانتهت إليه رئاسة الإقراء بعد شيخه، ؛ والإمام أبو عبد الله محمد بن عمر القرطبي، والسديد عيسى بن مكي، ومرتضى بن جماعة، والكمال علي بن شجاع الضرير، وهو صهره ؛ والزَّيْن محمد بن عمر الكردي، وأبو القاسم عبد الرحمن بن سعيد الشافعي، وعيسى بن يوسف بن إسماعيل المقدسي، وعلي بن محمد بن موسى النجيبي وعبد الرحمن بن إسماعيل التونسي. وممن سمع عليه، وقرأ عليه بعض القراءات : الإمام أبو عمرو عثمان بن عمر بن الحاجب، والشيخ أبو الحسن علي بن هبة الله بن الجميزي، وأبو بكر محمد بن وضَّاح اللخمي، وعبد الله بن عبد الوارث بن الأزرق، وهو آخر أصحابه موتاً.
منظومة الشاطبية:
هذا النظم المبارك المشهور بحرز الأماني ووجه التهاني للإمام الورع القاسم بن فيره بن خلف الشاطبي الرعيني جمع ناظمه ما تواتر عن القراء السبعة
وهي من أوائل القصائد التي نظمت في علم القراءات إن لم تكن أولها على الإطلاق وفضلا عن أنها حوت القراءات السبع المتواترة فهي تعتبر من عيون الشعر بما اشتملت عليه من عذوبة الألفاظ ورصانة الأسلوب وجودة السبك وحسن الديباجة وجمال المطلع والمقطع وروعة المعنى وسمو التوجيه وبديع الحكم وحسن الارشاد فهي بحق كما قال العلامة ابن الجزري
ومن وقف على قصيدته علم مقدار ما آتاه الله في ذلك خصوصا اللامية التي عجز البلغاء من بعده عن معارضتها فإنه لا يعرف مقدارها إلا من نظم على منوالها أو قابل بينها وبين ما نظم على طريقها ولقد رزق هذا الكتاب من الشهرة والقبول ما لا أعلمه لكتاب غيره في هذا الفن بل أكاد أن أقول ولا في غير هذا الفن فإنني لا أحسب بلدا من بلاد الإسلام يخلو منه بل لا أظن أن بيت طالب علم يخلو من نسخة به
ولقد تنافس الناس فيها ورغبوا من اقتناء النسخ الصحاح منها وبالغ الناس في التغالي فيها حتى خرج بعضهم بذلك عن حد أن تكون لغير معصوم
ويقول الإمام الذهبي في كتابه معرفة القراء الكبار
ولقد سارت الركبان بقصيدته حرز الأماني وعقيلة أتراب القصائد اللتين في القراءات والرسم وحفظهما خلق لا يحصون وخضع لها فحول الشعراء وكبار البلغاء وحذاق القراء فلقد أبدع وأوجز وسهل الصعب لذا تلقاها العلماء في سائر الأعصار والأمصار بالقبول الحسن وعنوا بها أعظم عناية من مقدمة محمد تميم الزعبي تعود شهرة الشاطبي إلى منظومته "حزر الأماني ووجه التهاني" في القراءات السبع، وهي قراءات نافع إمام أهل المدينة، وابن كثير إمام أهل مكة، وأبي عمرو بن العلاء بن العلاء إمام أهل البصرة، وعاصم وحمزة والكسائي أئمة أهل الكوفة، وابن عامر إمام أهل الشام. وجاء عنه قال: لا يقرأ أحد قصيدتي هذه إلا وينفعه الله، لأنني نظمتها لله.
ومتن الشاطبية، ذلك النظم المدهش، نجد الشاطبي لم يكتف بالقراءات فحسب، بل ضمن منظومته العديد من الفوائد النحوية، واللغوية، والإشارت الوعظية، والاقتباسات الحديثية.
والشاطبية قصيدة لامية اختصرت كتاب "التيسير في القراءات السبع" للإمام أبي عمرو الداني المتوفى سنة (444هـ= 1052م)، وقد لقيت إقبالا منقطع النظير، ولا تزال حتى يومنا هذا العمدة لمن يريد إتقان القراءات السبع، وظلت موضع اهتمام العلماء منذ أن نظمها الشاطبي رواية وأداء، وذلك لإبداعها العجيب في استعمال الرمز وإدماجه في الكلام، حيث استعمله عوضًا عن أسماء القراء أو الرواة، فقد يدل الحرف على قارئ واحد أو أكثر من واحد، وهناك رموز ومصطلحات في المنظومة البديعة، لا يعرفها إلا من أتقن منهج الشاطبي وعرف مصطلحه، وقد ضمّن في مقدمة المنظومة منهجه وطريقته، ومن أبياتها:
جزى الله بالخيرات عنا أئمة ---لنا نقلوا القرآن عذبًا وسلسلا
فمنهم بدور سبعة قد توسطت--- سماء العلا والعدل زهر وكُمَّلا
لها شهب عنها استنارت فنورت---- سواد الدجى حتى تفرق وانجلا
ولم يحظ كتاب في القراءات بالعناية التي حظيت بها هذه المنظومة، حيث كثر شُراحها وتعددت مختصراتها، ومن أشهر شروح الشاطبية:
· فتح الوصيد في شرح القصيد لـ "علم الدين السخاوي"، المتوفى سنة (643هـ= 1245م
· وإبراز المعاني من حرز التهاني لـ "أبي شامة"، المتوفى (665هـ= 1266م.
· وكنز المعاني في شرح حرز الأماني ووجه التهاني لـ "الجعبري"، المتوفى سنة (_732هـ=1331م.
· وسراج القارئ المبتدئ وتذكار المقرئ المنتهي لـ "ابن القاصح"، المتوفى (801هـ= 1398م
· وتقريب النفع في القراءات السبع للشيخ "علي محمد الضياع"، شيخ عموم المقارئ المصرية.
وقد بارك الله له في تصنيفه، لا سيما هذا النظم المبارك فلقد  رُزق من القبول والشهرة، ما لا نعلمه لكتاب غيره في هذا الفن،حتى صارت جميع بلاد الإسلام لا تخلو منه ولقد بالغ أكثر الناس في التغالي فيه، وأخذ أقواله مسلَّمة،
 واعتبار ألفاظه منطوقاً ومفهوماً، وتجاوز بعض الحد فزعم أن ما فيها هو القراءات السبع،وأن ما عدا ذلك لا تجوز القراءة به!
وقد شرحه كثير من الأئمة المعتبرين، منهم : برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري، وشمس الدين الكوراني، وشمس الدين الفناري، وعلم الدين علي بن محمد السخاوي المصري، وأبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل النحوي، وأبو عبد الله محمد بن أحمد – المعروف بشعلة الموصلي – وعلاء الدين بن عثمان المعروف بابن القاصح البغدادي، وأبو عبد الله محمد بن الحسن بن محمد الفاسي، وعماد الدين علي بن يعقوب الموصلي، وجمال الدين بن علي الحصني، وأبو العباس أحمد بن محمد القسطلاّني المصري، وأبو العباس أحمد بن علي الموصلي، وتقي الدين عبد الرحمن بن أحمد الواسطي، وتقي الدين يعقوب بن بدران الجرايدي، وشهاب الدين أحمد بن يوسف السمين الحلبي، وشهاب الدين أحمد بن محمد بن جبارة المقدسي، وشمس الدين محمد بن أحمد الأندلسي، ومحب الدين محمد بن محمود بن النجار البغدادي، وأبو بكر بن ايدغدي الشهير بابن الجندي، وأبو القاسم هبة الله بن عبد الرحيم البارزي، ويوسف بن أبي بكر المعروف بابن الخطيب، وعلم الدين قاسم بن أحمد اللورقي، وبدر الدين المعروف بابن أم قاسم المرادي، وأبو عبد الله المغربي النحوي، والسيد عبد الله بن محمد الحسيني، وجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، ونور الدين علي بن سلطان القاري، ومنتجب الدين الهمداني، وشهاب الدين أحمد بن عبد الحق السنباطي، وعلي بن محمد الضبَّاع، له عليه شرحان : « إرشاد المريد إلى مقصود القصيد » و« إنشاد الشريد من معاني القصيد ». وقد حصر أحد الباحثين المغاربة أكثر من مائة عمل ما بين شرح للشاطبية وحاشية على الشرح وللشاطبي منظومتان معروفتان هما:
· عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد، وهي في بيان رسم المصحف.
· وناظمة الزهرة في أعداد آيات السور.
ونقل الإمام القرطبي : أن الإمام الشاطبي رحمة الله لما فرغ من تصنيفه طاف به حول الكعبة اثنا عشر ألف أسبوع، كلما جاء في أماكن الدعاء، قال : اللهم فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، رب هذا البيت العظيم، انفع بها كل من قرأها – يعني : هذا المتن، باعتبار أنه قصيدة –. وروي عنه – أيضاً – أنه رأي النبي في المنام، فقام بين يديه وسلم عليه، وقدم القصيدة إليه وقال : يا سيدي يا رسول الله! انظر هذه القصيدة! فتناولها النبي بيده المباركة وقال : « هي مباركة، من حفظها دخل الجنة » زاد القرطبي : بل من مات وهي في بيته دخل الجنة.
مناقبه:
كان الشاطبي إماماً ثبتاً حجةً في علوم القرآن والحديث واللغة كما كان آية من آيات الله في حدة الذهن، وحصافة العقل، وقوى الإدراك، وكان مثلاً أعلى في الصبر والاستسلام لله تعالى والخضوع لحكمه، وكان إذا سئل عن حاله لا يزيد على أن يقول: العافية
. وكان عالما بكتاب الله قراءة وتفسيرا، وبحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مبرزا فيه، وكان إذا قرئ عليه صحيح البخاري ومسلم والموطأ تصحح النسخ من حفظه، ويملي النكت على المواضع المحتاج إليها، وكان أوحدا في علم النحو واللغة، عارفا بعلم الرؤيا، حسن المقاصد، مخلصا فيما يقول ويفعل.
شخصيته العلمية:
كان الإمام الشاطبي كثيرالفنون، واسع العلوم، متبحرًا في علوم الشريعة واللسان العربي، فقد كان الشاطبي إمامًا في القراءات والتفسير ـ كما ذكرنا ـ وكذالك في النحو واللغة، والحديث، والتفسير، كما كان أديبًا شاعرً... وعمومًا فقد أخذ الشاطبي ـ ـ من كل فن بطرف وشارك في أغلب علوم عصره، وكان قد اجتمعت فيه مقومات الاجتهاد الفقهي الخاص، إذا كان حافظًا مقرئًا نحويًا فقيهً، ومع ذلك فقد انتسب إلى أحد المذاهب الفقهية السنية، وقد اختلف المؤرخون والعلماء في مذهب الشاطبي، فذكر ابن الصلاح، وتاج الدين الأسنوي أنه كان شافعيً، وقد وضعوه في طبقات الشافعية، لكننا وجدناه عند (ابن فرحون) يذكره في طبقات المالكية، وابن الملقن..، ونحن أمام هذا التعارض لا يسعنا إلا التوفيق بين الرأيين، فنقول أنه كان في أول أمره مالكيًا (وذلك في فترة حياته بالأندلس)، أما بعد قدومه مصر فقد سلك المذهب الشافعي..
وهذا على عكس مذهبه العقدي، إذ على الرغم من أن أحدًا ممن ترجم له لم يفصل الأمر في عقيدته، إلا أن هناك إشارات في طبقات الشافعية تظهر أنه كان أشعريً، وانتساب الشاطبي إلى الأشاعرة ليس مستغربً، فمذهب أبي الحسن الأشعري كان قد انتشر في المغرب على يد (القلانسي) في تلك الفترة، كما أنتشر بعد ذلك في مصر في عهد صلاح الدين الأيوبي، بعد إسقاطه الحكم الشيعي فيه.
آراء العلماء فيه:
هذا وقد أفاض العديد من العلماء في الحديث عنه: فنجد ابن خلكان يتحدث عنه في وفيات الأعيان فيذكر عنه: صاحب القصيدة التي سماها حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات، وعدتها ألف ومائة وثلاثة وسبعون بيتا، ولقد أبدع فيها كل الإبداع، وهي عمدة قراء هذا الزمان في نقلهم، فقل من يشتغل بالقراءات إلا ويقدم حفظها ومعرفتها، وهي مشتملة على رموز عجيبة وإشارات خفية لطيفة، وما أظنة سبق إلى أسلوبها، وقد روي عنه أنه كان يقول: لا يقرأ أحد قصيدتي هذه إلا وينفعه الله عز وجل بها، لأني نظمتها لله تعالى مخلصا في ذلك. ونظم قصيدة دالية في خمسمائة بيت من حفظها أحاط علما بكتاب التمهيد لابن عبد البر. وللذهبي في (سير أعلام النبلاء): الشيخ الإمام، العالم العامل، القدوة، سيد القراء، أبو محمد، وأبو القاسم القاسم بن فيره بن خلف بن أحمد الرعيني، الأندلسي، الشاطبي، الضرير، ناظم الشاطبية والرائية. وذكره أبو عمرو بن الصلاح في طبقات الشافعية. وتلا ببلده بالسبع على أبي عبد الله بن أبي العاص النفري، ورحل إلى بلنسية، فقرأ القراءات على أبي الحسن بن هذيل، وعرض عليه التيسير، وسمع منه الكتب، ومن أبي الحسن ابن النعمة، وأبي عبد الله ابن سعادة، وأبي محمد بن عاشر، وأبي عبد الله بن عبد الرحيم، وعليم بن عبد العزيز. وارتحل للحج، فسمع من أبي طاهر السلفي، وغيره. قال الأبار: تصدر بمصر، فعظم شأنه، وبعد صيته، انتهت إليه رياسة الإقراء، وتوفي بمصر في الثامن والعشرين من جمادى الآخرة سنة تسعين وخمس مائة. قلت: وله أولاد رووا عنه منهم أبو عبد الله محمد. وكان إذا قرئ عليه الموطأ والصحيحان، يصحح النسخ من حفظه، حتى كان يقال: إنه يحفظ وقر بعير من العلوم. قال ابن خلكان: قيل: اسمه وكنيته واحد، ولكن وجدت إجازات أشياخه له: أبو محمد القاسم. وكان نزيل القاضي الفاضل فرتبه بمدرسته لإقراء القرآن، ولإقراء النحو واللغة، وكان يتجنب فضول الكلام، ولا ينطق إلا لضرورة، ولا يجلس للإقراء إلا على طهارة.
وقال عنه علماء زمانه:
المقري (نفح الطيب): " كان إمامًا عالمً، ذكيًا كثير الفنون، منقطع القرين، رأسًا في القراءات، حافظًا للحديث "
و قال ابن الصلاح في طبقاته: " كان أحد القراء المجودين، والعلماء المشهورين، والصلحاء الورعين، صنف هذه القصيدة التي لم يُسبق إلى مثلها، ولم يلحق بما يقاربه، (يقصد المنظومة)، قرأ عليه الأعيان والأكابر، ولم يكن بمصر في زمنه مثله في تعدد فنتونه وكثرة محفوظه "
ـ كما ذكره الحموي فقال: " كان رجلاً صالحًا صدوقًا في القول، مجدًا في الفعل، ظهرت عليه كرامات الصالحين.."
ورثاه الجعبري (عن كنز المعاني في شرح حرز الأماني) فقال:
إمامٌ فريد بارع متورع... صبورٌ طهورٌ ذي عفاف مؤيـد
زكا علمه فاختاره الناس قدوةً... فكم عالم من دره متقلد
هنيئًا ولي الله بالخلد ثاويُ... بعيش رغيد في ظلال مؤبد
عليك سلام الله حيًا وميتً.... وحييت بالإكرام يا خير مرشد
ـ وعن مؤلفاته، قال ابن الجزري: " ومن وقف على قصيدته علم مقدار ما آتاه الله في ذلك، خصوصًا اللامية (يقصد حرزالأماني) التي عجز البلغاء من بعده عن معارضتها، فإنه لا يعرف مقدارها إلا من نظم على منوالها (نظم ابن الجزري على منوالها) أو قابل بينها وبين ما نظم على طريقه، ولقد رزق هذا الكاتب من الشهرة والقبول ما لاأعلمه لكاتب غيره في هذا الفن، فإنني لا أحسب أن بلدًا من بلاد الإسلام يخلو منه. بل لا أظن أن بيت طالب علم يخلو من نسخة به "
وفاته : ظل الشاطبي في القاهرة يقيم حلقته في مدرسته، ويلتف حوله تلاميذه النابهون من أمثال أبي الحسن على بن محمد السخاوي ولم تطل بالشاطبي الحياة، حيث تُوفي وعمره اثنان وخمسون عامًا، توفي الإمام الشاطبي – تعالى – يوم الأحد، بعد صلاة العصر، وهو اليوم الثامن والعشرون من جمادى الآخرة، سنة : /590 هـ/ الموافق 20يونيو 1194م، ودفن يوم الأثنين بمقبرة القاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني، بالقرافة الصغرى، بالقرب من سفح الجبل المقطم بمصر، وقبره مشهور معروف ؛ تعالى.
المصادر من مصادر الدراسة:
ابن الجزري: غاية النهاية في طبقات القراء ـ تحقيق ج برحستراسر ـ دار الكتب العلمية ـ بيروت ـ (1402 هـ= 1982م).
شمس الدين الذهبي: معرفة القراء الكبار ـ تحقيق بشار عواد معروف وآخرين ـ مؤسسة الرسالة بيروت ـ بدون تاريخ.
عبد الوهاب السبكي: طبقات الشافعية الكبرى ـ تحقيق عبد الفتاح محمد الحلو، ومحمود محمد الطناجي ـ هجر للطباعة والنشر والتوزيع ـ القاهرة ـ (1413 هـ= 1992م).
ابن خلكان: وفيات الأعيان ـ تحقيق إحسان عباس ـ دار صادر ـ بيروت ـ (1398هـ= 1978م).
الإسنوي: طبقات الشافعية ـ تحقيق عبد الله الجبوري ـ رئاسة ديوان الأوقاف ـ بغداد ـ 1391م.
أحمد اليزيدي: الجعبري ومنهجه في كنز المعاني في شرح حرز الأماني ـ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية ـ الرباط ـ (1419هـ= 1998م).
شوقي ضيف: عصر الدول والإمارات (مصر ـ سوريا) دار المعارف ـ القاهرة ـ 1984م.
الإمام الشاطبي.. (سيد القراء) ـ إبراهيم الجرمي ـ سلسلة أعلام المسلمين ـ دار القلم دمشق ـ 2000.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق